«قاعة سيمفونية، بواجهة دراماتيكية، ودواخل رخامية، في أول دار عرض للسينما السعودية»، تلك المواصفات التي كشفها المدير التنفيذي لشركة AMC آدم أرون، لأول دار عرض سينمائي، تنتظر إشارة إطفاء الأنوار وبدء العرض، بعد 14 يوماً، بمدينة الملك عبدالله المالية في العاصمة الرياض.
وأوضح أرون أن دار العرض الأولى التي ستتولى شركته تشغيلها، تمت تهيئتها لتكون أجمل مسرح للسينما في العالم، إذ زودت بواجهة خارجية دراماتيكية وممرات داخلية مبهرة، بحسب صحيفة «هوليوود ريبورتر» الأمريكية، التي نقلت نوايا شركات عالمية مماثلة لـ«AMC»، من بينها شركة «Vue»، و«iPic»، و«Cinescape»، و«Vox»، للتحرك سريعاً لحجز مواقع لها في السوق السعودية الواعدة.
وقالت الصحيفة: إن العديد من دور السينما مبنية بالفعل ضمن مشاريع مراكز التسوق الجديدة في المملكة، وهي تنتظر فقط إشارة بدء الانطلاق.
فيما توقعت «AMC» فتح نحو 40 دار سينما في 15 مدينة سعودية خلال الأعوام الـ5 القادمة، لتصل إلى 100 دار في 25 مدينة سعودية بحلول 2030.
وكانت وزارة الثقافة والإعلام قد منحت أمس الأول (الأربعاء) أول رخصة تشغيل دار عرض سينمائي في المملكة، لشركة AMC، التي تعد أكبر مشغل لدور العرض السينمائي في العالم.
وكان مجلس إدارة الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع، وافق في شهر ديسمبر الماضي على إصدار تراخيص للراغبين في فتح دور للعرض السينمائي بالمملكة، لتعود السينما إلى البلاد بعد انقطاع دام نحو 35 عاماً.
ويرى مختصون بقطاع السينما في حديثهم إلى «عكاظ»، أن توقيع الاتفاقية مع أحد أهم أقطاب تشغيل دور السينما في العالم، قفزة إلى الأمام في مشوار نجاح دور السينما الذي سيدخل مرحلة التشغيل بالمملكة قريباً.
ويسمح الترخيص لشركة AMC الرائدة في هذا القطاع، بتشغيل دور العرض السينمائي في السعودية، وستكون الرياض المحطة الأولى لافتتاح أول دار عرض سينمائي في 18 أبريل.
ووقعت AMC مذكرة تفاهم مع صندوق الاستثمارات العامة في نوفمبر 2017، بهدف بحث فرص التعاون التجارية الممكنة.
وتدفع توقعات المراقبين السوق السعودية لتكون أكبر سوق في المنطقة في دور العرض السينمائي، كون أغلب سكان المملكة دون سن الـ30.
ومن المنتظر أن يتم افتتاح نحو 350 دار عرض سينمائي تضم أكثر من 2500 شاشة بحلول عام 2030.
ويأتي دخول AMC إلى السوق السعودية بالشراكة مع صندوق الاستثمارات العامة - من خلال شركة التطوير والاستثمار الترفيهية المملوكة بالكامل للصندوق - محفزاً للقطاع، في حين يرى خبراء أن الخطوة المتمثلة بالسماح بدخول دور العرض السينمائي تتميز بأنها تفتح سوقاً محلية بمبيعات تذاكر سنوية قد تصل قيمتها إلى مليار دولار، وهو ما يجعل سلاسل سينمائية رائدة أخرى تحرص على دخولها، باعتبارها أكبر سوق في منطقة الخليج العربي.
يُذكر أن رؤية 2030 قد وضعت هدفاً برفع الإنفاق السعودي السنوي على الأنشطة الثقافية والترفيهية من 2.9% من إجمالي إنفاق العائلات السعودية حالياً، إلى 6% بحلول عام 2030.
وأوضح أرون أن دار العرض الأولى التي ستتولى شركته تشغيلها، تمت تهيئتها لتكون أجمل مسرح للسينما في العالم، إذ زودت بواجهة خارجية دراماتيكية وممرات داخلية مبهرة، بحسب صحيفة «هوليوود ريبورتر» الأمريكية، التي نقلت نوايا شركات عالمية مماثلة لـ«AMC»، من بينها شركة «Vue»، و«iPic»، و«Cinescape»، و«Vox»، للتحرك سريعاً لحجز مواقع لها في السوق السعودية الواعدة.
وقالت الصحيفة: إن العديد من دور السينما مبنية بالفعل ضمن مشاريع مراكز التسوق الجديدة في المملكة، وهي تنتظر فقط إشارة بدء الانطلاق.
فيما توقعت «AMC» فتح نحو 40 دار سينما في 15 مدينة سعودية خلال الأعوام الـ5 القادمة، لتصل إلى 100 دار في 25 مدينة سعودية بحلول 2030.
وكانت وزارة الثقافة والإعلام قد منحت أمس الأول (الأربعاء) أول رخصة تشغيل دار عرض سينمائي في المملكة، لشركة AMC، التي تعد أكبر مشغل لدور العرض السينمائي في العالم.
وكان مجلس إدارة الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع، وافق في شهر ديسمبر الماضي على إصدار تراخيص للراغبين في فتح دور للعرض السينمائي بالمملكة، لتعود السينما إلى البلاد بعد انقطاع دام نحو 35 عاماً.
ويرى مختصون بقطاع السينما في حديثهم إلى «عكاظ»، أن توقيع الاتفاقية مع أحد أهم أقطاب تشغيل دور السينما في العالم، قفزة إلى الأمام في مشوار نجاح دور السينما الذي سيدخل مرحلة التشغيل بالمملكة قريباً.
ويسمح الترخيص لشركة AMC الرائدة في هذا القطاع، بتشغيل دور العرض السينمائي في السعودية، وستكون الرياض المحطة الأولى لافتتاح أول دار عرض سينمائي في 18 أبريل.
ووقعت AMC مذكرة تفاهم مع صندوق الاستثمارات العامة في نوفمبر 2017، بهدف بحث فرص التعاون التجارية الممكنة.
وتدفع توقعات المراقبين السوق السعودية لتكون أكبر سوق في المنطقة في دور العرض السينمائي، كون أغلب سكان المملكة دون سن الـ30.
ومن المنتظر أن يتم افتتاح نحو 350 دار عرض سينمائي تضم أكثر من 2500 شاشة بحلول عام 2030.
ويأتي دخول AMC إلى السوق السعودية بالشراكة مع صندوق الاستثمارات العامة - من خلال شركة التطوير والاستثمار الترفيهية المملوكة بالكامل للصندوق - محفزاً للقطاع، في حين يرى خبراء أن الخطوة المتمثلة بالسماح بدخول دور العرض السينمائي تتميز بأنها تفتح سوقاً محلية بمبيعات تذاكر سنوية قد تصل قيمتها إلى مليار دولار، وهو ما يجعل سلاسل سينمائية رائدة أخرى تحرص على دخولها، باعتبارها أكبر سوق في منطقة الخليج العربي.
يُذكر أن رؤية 2030 قد وضعت هدفاً برفع الإنفاق السعودي السنوي على الأنشطة الثقافية والترفيهية من 2.9% من إجمالي إنفاق العائلات السعودية حالياً، إلى 6% بحلول عام 2030.