كشف ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، في حوار أجرته مجلة "التايم" الأمريكية، أن السنوات الثلاث الأخيرة، فعلت السعودية أكثر مما حدث في الـ 30 عاماً الماضية. وقال: "هذا يتماشى مع اهتماماتنا كسعوديين لكي نكون قادرين على المنافسة في الحياة الثقافية والاجتماعية، وإن الإسلام مُنفتح، وليس مثل ما يحاول المتطرفون إظهاره عن الإسلام بعد عام 1979.
وأضاف: بدون دعم الناس لم نكن لنستطيع فعل ما كنا نفعله في السنوات الثلاث الأخيرة، وفي الواقع، اعتقدنا أن الأمر سيستغرق أكثر من 10 سنوات. لكن لماذا نفعله خلال ثلاث سنوات؟ لأن الناس يدعمون هذه الخطوة.
وبسؤاله عن أمنه الشخصي قال: نحن نقوم بالأمور الصحيحة، ولا يُمكن لأي شخص عقلاني أن يجادل مع ما هو صائب، وما هو صحيح، ومع الأمر المهم، لذا، فإن ما نفعله هو الإسلام، وما نفعله هو ممارسة النبي، وما نفعله هو ممارسة أسلافنا في الدولة السعودية الأولى والثانية والثالثة، قبل عام 79. ثانيًا، إن ما نفعله يصب في مصلحة الشعب والعامة.
وبين في حديثه أن الشعب في السعودية لم يعتد على الاحتفال باليوم الوطني لأن كثيرًا من المتطرفين قد أخبروهم بأن الاحتفال هذا اليوم محرم، وعندما نظّم المسؤولون السعوديون خططًا لليوم الوطني في كل مدينة وقرية في السعودية، هاجم المتطرفون ذلك، وأن ذلك ضد الإسلام. لكن الآن في اليوم الوطني، يظهر ملايين الناس، في الطرقات يحتفلون باليوم الوطني، لذا من الواضح أن الشعب يدعم ذلك، ودون دعمهم، من المستحيل، ومن غير الممكن أننا سنحقق أي شيء.
وأضاف: بدون دعم الناس لم نكن لنستطيع فعل ما كنا نفعله في السنوات الثلاث الأخيرة، وفي الواقع، اعتقدنا أن الأمر سيستغرق أكثر من 10 سنوات. لكن لماذا نفعله خلال ثلاث سنوات؟ لأن الناس يدعمون هذه الخطوة.
وبسؤاله عن أمنه الشخصي قال: نحن نقوم بالأمور الصحيحة، ولا يُمكن لأي شخص عقلاني أن يجادل مع ما هو صائب، وما هو صحيح، ومع الأمر المهم، لذا، فإن ما نفعله هو الإسلام، وما نفعله هو ممارسة النبي، وما نفعله هو ممارسة أسلافنا في الدولة السعودية الأولى والثانية والثالثة، قبل عام 79. ثانيًا، إن ما نفعله يصب في مصلحة الشعب والعامة.
وبين في حديثه أن الشعب في السعودية لم يعتد على الاحتفال باليوم الوطني لأن كثيرًا من المتطرفين قد أخبروهم بأن الاحتفال هذا اليوم محرم، وعندما نظّم المسؤولون السعوديون خططًا لليوم الوطني في كل مدينة وقرية في السعودية، هاجم المتطرفون ذلك، وأن ذلك ضد الإسلام. لكن الآن في اليوم الوطني، يظهر ملايين الناس، في الطرقات يحتفلون باليوم الوطني، لذا من الواضح أن الشعب يدعم ذلك، ودون دعمهم، من المستحيل، ومن غير الممكن أننا سنحقق أي شيء.