أكثر من 70 عاماً هي الفارق الزمني بين ظهور الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن في عام 1945 على غلاف مجلة «TIME» الأمريكية وإطلالة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان الأخيرة أمس الأول على ذات غلاف المجلة الشهيرة، بعد إجرائه حوارا مطولا معها على هامش زيارته الحالية للولايات المتحدة الأمريكية.
حوار ولي العهد، الذي جاء على عدة صفحات في المجلة الأمريكية الأوسع انتشارا في العالم، لا يدع مجالا للشك بأن أهمية زيارته وضعته على قمة اهتمامات وسائل الإعلام الأمريكية، إذ حاورت كبرى الصحف والقنوات الفضائية في الولايات المتحدة الأمير محمد بن سلمان، وطرحت عليه أسئلة التحول الكبرى التي تشهدها المملكة، ورؤاه السياسية والاقتصادية حول العالم والمنطقة.
يذكر أن غلاف مجلة «التايم» بات مؤشراً لدى الكثير من المراقبين على أهمية الشخص وتأثيره على ساحة الأحداث في المنطقة، ولا يعلو صوت في المنطقة حالياً على أصداء جولة ولي العهد إلى الولايات المتحدة التي أبرم خلالها العديد من الاتفاقات، نحو تطبيق رؤية 2030.
وظهر عدة ملوك سعوديين على غلاف مجلة «التايم»، ومنهم الملك سعود بن عبدالعزيز عام 1945، والملك فيصل بن عبدالعزيز عامي 1973/ 1975، والملك فهد بن عبدالعزيز عامي 1978/ 1990، والملك عبدالله بن عبدالعزيز 2002/ 2003، وأخيراً ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
حوار ولي العهد، الذي جاء على عدة صفحات في المجلة الأمريكية الأوسع انتشارا في العالم، لا يدع مجالا للشك بأن أهمية زيارته وضعته على قمة اهتمامات وسائل الإعلام الأمريكية، إذ حاورت كبرى الصحف والقنوات الفضائية في الولايات المتحدة الأمير محمد بن سلمان، وطرحت عليه أسئلة التحول الكبرى التي تشهدها المملكة، ورؤاه السياسية والاقتصادية حول العالم والمنطقة.
يذكر أن غلاف مجلة «التايم» بات مؤشراً لدى الكثير من المراقبين على أهمية الشخص وتأثيره على ساحة الأحداث في المنطقة، ولا يعلو صوت في المنطقة حالياً على أصداء جولة ولي العهد إلى الولايات المتحدة التي أبرم خلالها العديد من الاتفاقات، نحو تطبيق رؤية 2030.
وظهر عدة ملوك سعوديين على غلاف مجلة «التايم»، ومنهم الملك سعود بن عبدالعزيز عام 1945، والملك فيصل بن عبدالعزيز عامي 1973/ 1975، والملك فهد بن عبدالعزيز عامي 1978/ 1990، والملك عبدالله بن عبدالعزيز 2002/ 2003، وأخيراً ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.