أشاد سفير خادم الحرمين الشريفين لدى مملكة الدنمارك وجمهورية ليتوانيا فهد بن معيوف الرويلي، باستضافة برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة عددا من الشخصيات الإسلامية في الدنمارك ضمن الدفعة الـ12 للبرنامج هذا العام التي تضم 178 شخصية من 15 دولة أوروبية.
وقال السفير الرويلي في تصريح له بهذه المناسبة: إن هذه اللفتة الكريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود لإقامة هذا البرنامج تأتي في إطار اهتمامه بالمسلمين وخدمة قاصدي الحرمين الشريفين من الحجاج والمعتمرين والزائرين، وتيسير أدائهم لشعائرهم، بمتابعة ولي عهده الأمين.
وأضاف أن البرنامج الذي يشرف عليه وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ يشتمل على أداء مناسك العمرة، والصلاة في المسجد النبوي الشريف، وزيارة مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، ودار كسوة الكعبة، وبعض الأماكن الإسلامية والتاريخية، مبينًا أنها خطوة مهمة نحو تمتين عرى الترابط بين الشخصيات الإسلامية من شتى أنحاء العالم والالتقاء مع بعضهم في أجواء إيمانية وروحانية على أرض الحرمين.
ورفع السفير فهد الرويلي بهذه المناسبة الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين لما يبذلانه من جهود مباركة لخدمة الإسلام والمسلمين، داعيًا الله عز وجل أن يحفظهما ويسدد على طريق الخير خطاهما، وأن يديم على بلادنا نعمه ظاهرة وباطنة.
وقال السفير الرويلي في تصريح له بهذه المناسبة: إن هذه اللفتة الكريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود لإقامة هذا البرنامج تأتي في إطار اهتمامه بالمسلمين وخدمة قاصدي الحرمين الشريفين من الحجاج والمعتمرين والزائرين، وتيسير أدائهم لشعائرهم، بمتابعة ولي عهده الأمين.
وأضاف أن البرنامج الذي يشرف عليه وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ يشتمل على أداء مناسك العمرة، والصلاة في المسجد النبوي الشريف، وزيارة مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، ودار كسوة الكعبة، وبعض الأماكن الإسلامية والتاريخية، مبينًا أنها خطوة مهمة نحو تمتين عرى الترابط بين الشخصيات الإسلامية من شتى أنحاء العالم والالتقاء مع بعضهم في أجواء إيمانية وروحانية على أرض الحرمين.
ورفع السفير فهد الرويلي بهذه المناسبة الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين لما يبذلانه من جهود مباركة لخدمة الإسلام والمسلمين، داعيًا الله عز وجل أن يحفظهما ويسدد على طريق الخير خطاهما، وأن يديم على بلادنا نعمه ظاهرة وباطنة.