ترعى حرم أمير منطقة الرياض الأميرة نورة بنت محمد آل سعود، بعد غدٍ (الاثنين) حفل تخريج الدفعة الأولى للماجستير، والتاسعة للبكالوريوس من طالبات جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز، للعام الجامعي 1439/1438 بقاعة القصر للمؤتمرات بالخرج.
وأعرب مدير الجامعة الدكتور عبدالعزيز بن عبدالله الحامد عن شكره وتقديره للأميرة نورة بنت محمد على رعايتها الكريمة لحفل تخريج طالبات الجامعة، ومشاركتها بناتها الخريجات فرحة تخرجهن، مؤكداً أن هذه الرعاية تجسد مدى اهتمام قادة وولاة الأمر بمشاركة أبناء الوطن فرحتهم، والوقوف خلف كل منجز علمي من شأنه رفعة البلاد وتطورها.
وبين الحامد أن الجامعة تسعى جاهدة لتحقيق أهداف وتطلعات رؤية 2030 بما يتماشى مع مصلحة البلاد، وفق منظومة تعليمية تحرص على جودة التعليم وتوفير الطاقات والخدمات لطلاب وطالبات الجامعة بما يكفل حملهم لأفكار نيرة تسهم في دفعة عجلة التقدم.
وهنأ معاليه بناته الخريجات داعيًا المولى لهنّ بأن يكن عوناً في بناء الوطن وتقدمه وخدمته في شتى المجالات.
من جانب آخر، أوضحت وكيلة الجامعة للشؤون الطالبات الدكتورة بشرى بنت أحمد الحماد أن عدد خريجات هذا العام بلغ 3196 طالبة، منهن تسع طالبات حاصلات على درجة الماجستير، والبقية على درجة البكالوريوس من مختلف التخصصات العلمية والإنسانية في 13 كلية.
وأضافت أن الجامعة من منطلق حرصها على المشاركة في عملية البناء والتطوير تسعى جاهدة لتوفير بنية تحتية كفيلة برفع مستوى التلقي لدى الطالبات، يدعمها كادر تعليمي على مستوى عالٍ من تحمل المسؤولية، إضافة إلى تميز الجامعة من خلال مشاركات طالباتها في المسابقات المحلية والدولية بما يثبت ما تتمتع به طالبة الجامعة من مستوىً فكري وثقافي يجعلها قادرة بإذن الله على أن تكون إحدى دعائم بناء وتنمية الوطن.
واختتمت أن الخريجات يسهمن في خطط التطوير والتنمية الشاملة من خلال التحاقهنّ بسوق العمل، لتبدأ مرحلة جديدة في حياتهن، تتمثل في الانتقال من الجانب النظري إلى التطبيق الفعلي، بما يجعلهنّ شريكات في نماء الوطن وازدهاره.
وأعرب مدير الجامعة الدكتور عبدالعزيز بن عبدالله الحامد عن شكره وتقديره للأميرة نورة بنت محمد على رعايتها الكريمة لحفل تخريج طالبات الجامعة، ومشاركتها بناتها الخريجات فرحة تخرجهن، مؤكداً أن هذه الرعاية تجسد مدى اهتمام قادة وولاة الأمر بمشاركة أبناء الوطن فرحتهم، والوقوف خلف كل منجز علمي من شأنه رفعة البلاد وتطورها.
وبين الحامد أن الجامعة تسعى جاهدة لتحقيق أهداف وتطلعات رؤية 2030 بما يتماشى مع مصلحة البلاد، وفق منظومة تعليمية تحرص على جودة التعليم وتوفير الطاقات والخدمات لطلاب وطالبات الجامعة بما يكفل حملهم لأفكار نيرة تسهم في دفعة عجلة التقدم.
وهنأ معاليه بناته الخريجات داعيًا المولى لهنّ بأن يكن عوناً في بناء الوطن وتقدمه وخدمته في شتى المجالات.
من جانب آخر، أوضحت وكيلة الجامعة للشؤون الطالبات الدكتورة بشرى بنت أحمد الحماد أن عدد خريجات هذا العام بلغ 3196 طالبة، منهن تسع طالبات حاصلات على درجة الماجستير، والبقية على درجة البكالوريوس من مختلف التخصصات العلمية والإنسانية في 13 كلية.
وأضافت أن الجامعة من منطلق حرصها على المشاركة في عملية البناء والتطوير تسعى جاهدة لتوفير بنية تحتية كفيلة برفع مستوى التلقي لدى الطالبات، يدعمها كادر تعليمي على مستوى عالٍ من تحمل المسؤولية، إضافة إلى تميز الجامعة من خلال مشاركات طالباتها في المسابقات المحلية والدولية بما يثبت ما تتمتع به طالبة الجامعة من مستوىً فكري وثقافي يجعلها قادرة بإذن الله على أن تكون إحدى دعائم بناء وتنمية الوطن.
واختتمت أن الخريجات يسهمن في خطط التطوير والتنمية الشاملة من خلال التحاقهنّ بسوق العمل، لتبدأ مرحلة جديدة في حياتهن، تتمثل في الانتقال من الجانب النظري إلى التطبيق الفعلي، بما يجعلهنّ شريكات في نماء الوطن وازدهاره.