اختتم المؤتمر الأول للمرصد الوطني للمرأة (دور المرأة في التنمية: نحو اقتصاد مزدهر)، أمس الأول (الخميس) بالمدينة الجامعية للطالبات في جامعة الملك سعود.
وصاحب المؤتمر معرض كمنصة حول دور المرأة في التنمية في محاور «رؤية2030» (مجتمع حيوي، اقتصاد مزدهر، وطن طموح)، ومنصة أخرى «الإلهام الحوارية».
وشهد المؤتمر عدة جلسات: تمكين المرأة في إطار «رؤية2030»، دور المرأة في التنمية، ومؤشرات قياس مشاركة المرأة في التنمية، والفرص والتحديات لمشاركة المرأة في التنمية، ونماذج ومبادرات ناجحة في تعزيز دور المرأة في التنمية.
ووقعت خلال المؤتمر اتفاقية بين جامعة الملك سعود والهيئة العامة للإحصاء، لتأسيس المرصد الوطني لمشاركة المرأة في التنمية لبناء المؤشرات التفصيلية، لرصد مشاركات المرأة بصورة دورية لتنفيذ الدراسات الإحصائية للدعم والتطوير.
وخرج المؤتمر بعد توصيات منها: الرفع للمقام السامي للموافقة على إقامة مؤتمر سنوي للمرصد في جامعة الملك سعود، ومساهمة المرصد في وضع المؤشرات الداعمة للمرأة وقياسها دورياً، وإعداد وتنفيذ الدراسات البحثية ذات العلاقة بالمشاريع المتعددة تحت مبادرة تمكين المرأة في «رؤية2030»، وإنشاء قاعدة بيانات تحصر الدراسات المعنية بالمرأة السعودية ومشاركتها بالتنمية، وتشجيع الباحثين وطلاب الدراسات العليا على تبني موضوعات تتعلق بمحاور ومؤشرات مشاركة المرأة في التنمية وتوثيق بياناتهم في قاعدة بيانات المرصد، والتعاون بين المرصد والشركاء من الجهات الحكومية والخاصة ومن القطاع غير الربحي في تبادل وتكامل البيانات لدى كافة الأطراف بما يخدم المصلحة العامة، والموافقة على استحداث أقسام أو برامج دراسات عليا في الأقسام المختلفة لبحث قضايا المرأة وتعمل مع التوجهات البحثية التي يقدمها المرصد، والتنسيق مع وزارة الاقتصاد والتخطيط لمتابعة مؤشرات الأداء العالمية، ليمكن من خلالها ربط مؤشرات المملكة بمؤشرات العالم.
وصاحب المؤتمر معرض كمنصة حول دور المرأة في التنمية في محاور «رؤية2030» (مجتمع حيوي، اقتصاد مزدهر، وطن طموح)، ومنصة أخرى «الإلهام الحوارية».
وشهد المؤتمر عدة جلسات: تمكين المرأة في إطار «رؤية2030»، دور المرأة في التنمية، ومؤشرات قياس مشاركة المرأة في التنمية، والفرص والتحديات لمشاركة المرأة في التنمية، ونماذج ومبادرات ناجحة في تعزيز دور المرأة في التنمية.
ووقعت خلال المؤتمر اتفاقية بين جامعة الملك سعود والهيئة العامة للإحصاء، لتأسيس المرصد الوطني لمشاركة المرأة في التنمية لبناء المؤشرات التفصيلية، لرصد مشاركات المرأة بصورة دورية لتنفيذ الدراسات الإحصائية للدعم والتطوير.
وخرج المؤتمر بعد توصيات منها: الرفع للمقام السامي للموافقة على إقامة مؤتمر سنوي للمرصد في جامعة الملك سعود، ومساهمة المرصد في وضع المؤشرات الداعمة للمرأة وقياسها دورياً، وإعداد وتنفيذ الدراسات البحثية ذات العلاقة بالمشاريع المتعددة تحت مبادرة تمكين المرأة في «رؤية2030»، وإنشاء قاعدة بيانات تحصر الدراسات المعنية بالمرأة السعودية ومشاركتها بالتنمية، وتشجيع الباحثين وطلاب الدراسات العليا على تبني موضوعات تتعلق بمحاور ومؤشرات مشاركة المرأة في التنمية وتوثيق بياناتهم في قاعدة بيانات المرصد، والتعاون بين المرصد والشركاء من الجهات الحكومية والخاصة ومن القطاع غير الربحي في تبادل وتكامل البيانات لدى كافة الأطراف بما يخدم المصلحة العامة، والموافقة على استحداث أقسام أو برامج دراسات عليا في الأقسام المختلفة لبحث قضايا المرأة وتعمل مع التوجهات البحثية التي يقدمها المرصد، والتنسيق مع وزارة الاقتصاد والتخطيط لمتابعة مؤشرات الأداء العالمية، ليمكن من خلالها ربط مؤشرات المملكة بمؤشرات العالم.