فيما استغرب زوار مهرجان ورد الطائف 14 من وجود زهور مستوردة في سجادة الزهور بمتنزه الردف، في ظل جودة الورد الطائفي وجماله، قال المتحدث باسم أمانة الطائف إسماعيل إبراهيم لـ«عكاظ»، إن الورد الطائفي موجود في السجادة، فهي عبارة عن تشكيلة ما بين الزهور المستوردة والورد الطائفي.
ولفت إلى أن يصعب عمل سجادة بلون واحد واقتصارها على الورد الطائفي، فلا بد أن يجد الزوار في السجادة عددا من الألوان وليس لونا واحدا، ليكون شكلها أفضل.
وكان عدد من الزوار انتقدوا وجود الورد المستورد أكثر من الطائفي في المهرجان، مبينين أن المسؤولين عن المهرجان قدموا للزوار زهورا مستوردة كهدايا، محتفين بالمستورد بوضعه داخل السجادة.
وطالب المزارعان فايز حمادي وعايش الطلحي، بأن يكون الورد الطائفي هو الوحيد في المهرجان، وأن يكون هنالك مقر دائم للمزارعين والمهتمين بصناعة دهن الورد على طول العام، حتى يتمكن السائح والزائر من زيارته، خصوصاً لمن لم يتمكن من الحضور خلال أيام إقامة المهرجان.
ولفت إلى أن يصعب عمل سجادة بلون واحد واقتصارها على الورد الطائفي، فلا بد أن يجد الزوار في السجادة عددا من الألوان وليس لونا واحدا، ليكون شكلها أفضل.
وكان عدد من الزوار انتقدوا وجود الورد المستورد أكثر من الطائفي في المهرجان، مبينين أن المسؤولين عن المهرجان قدموا للزوار زهورا مستوردة كهدايا، محتفين بالمستورد بوضعه داخل السجادة.
وطالب المزارعان فايز حمادي وعايش الطلحي، بأن يكون الورد الطائفي هو الوحيد في المهرجان، وأن يكون هنالك مقر دائم للمزارعين والمهتمين بصناعة دهن الورد على طول العام، حتى يتمكن السائح والزائر من زيارته، خصوصاً لمن لم يتمكن من الحضور خلال أيام إقامة المهرجان.