يعكف صندوق أوقاف جامعة الملك خالد الاستثماري على تنفيذ 12 مشروعاً في 8 مجالات مختلفة توفر 590 وظيفة شاغرة للمواطنين.
وأوضح الأمين العام لأوقاف الجامعة الدكتور عمر بن سعيد آل مشيط، أن الأمانة العامة وعبر فرق عمل متخصصة من داخل وخارج الجامعة أنهت دراسة هذه المشاريع من كافة النواحي، وحددت حجم الطلب على خدمات كل مشروع وتكلفة التأسيس التي تبدأ من ٧٥٠ ألفا وصولا إلى ٨٠ مليون ريال والعوائد وفرص العمل الدائمة المتوقعة التي قدرت بـ ٥٩٠ وظيفة، مشيراً إلى أن هذه المشاريع تتضمن إنشاء مراكز متخصصة لطب الأسنان، العلاج الطبيعي، الأشعة التخصصية، علاج وتأهيل ضعف السمع وزراعة القوقعة، إنشاء مختبرات طبية، ومشروع الريادة وحاضنة الأعمال، لتحويل الأفكار الإبداعية إلى مشاريع ريادية واستثمارية حقيقية، كما تشمل المشاريع التعليم الإلكتروني، مجمع مدارس الملك خالد، مركز الاستشارات الهندسية، ومشروع تربية النحل وإنتاج العسل، إضافة لمشروعي المجمع الترفيهي التجاري السكني، والمطبعة.
من جهة ثانية، دشن مدير جامعة الملك خالد الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي أمس الخطة الاستراتيجية المطورة للجامعة (2018 - 2020).
وشدد الدكتور السلمي، على أهمية التخطيط الإستراتيجي لأي مؤسسة، مشيراً إلى أن التطورات المتجددة بشكل شبه يومي والتي تشهدها المملكة لتحقيق برامج التحول الوطني 2020 ورؤية المملكة 2030 وخطط وزارة التعليم، أصبح لزاماً على الجامعة أن تعيد النظر في خططها السابقة وتعمل على المواءمة مع هذه الخطط والرؤية حتى تستطيع أن تعمل مع قطاعات الوطن بشكل تكاملي.
من جانبه، أكد المشرف على إدارة التخطيط الإستراتيجي الدكتور فقيه الربعي، أن مسيرة التطوير ترتكز على رغبة الجامعة في مواءمة توجهاتها الإستراتيجية مع رؤية المملكة 2030 وبرامجها التنفيذية، وهناك فريق متكامل تم تشكيله من مختلف الجهات لعقد ورش العمل لمراجعة عناصر الخطة وإعادة صياغتها.
وأوضح الأمين العام لأوقاف الجامعة الدكتور عمر بن سعيد آل مشيط، أن الأمانة العامة وعبر فرق عمل متخصصة من داخل وخارج الجامعة أنهت دراسة هذه المشاريع من كافة النواحي، وحددت حجم الطلب على خدمات كل مشروع وتكلفة التأسيس التي تبدأ من ٧٥٠ ألفا وصولا إلى ٨٠ مليون ريال والعوائد وفرص العمل الدائمة المتوقعة التي قدرت بـ ٥٩٠ وظيفة، مشيراً إلى أن هذه المشاريع تتضمن إنشاء مراكز متخصصة لطب الأسنان، العلاج الطبيعي، الأشعة التخصصية، علاج وتأهيل ضعف السمع وزراعة القوقعة، إنشاء مختبرات طبية، ومشروع الريادة وحاضنة الأعمال، لتحويل الأفكار الإبداعية إلى مشاريع ريادية واستثمارية حقيقية، كما تشمل المشاريع التعليم الإلكتروني، مجمع مدارس الملك خالد، مركز الاستشارات الهندسية، ومشروع تربية النحل وإنتاج العسل، إضافة لمشروعي المجمع الترفيهي التجاري السكني، والمطبعة.
من جهة ثانية، دشن مدير جامعة الملك خالد الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي أمس الخطة الاستراتيجية المطورة للجامعة (2018 - 2020).
وشدد الدكتور السلمي، على أهمية التخطيط الإستراتيجي لأي مؤسسة، مشيراً إلى أن التطورات المتجددة بشكل شبه يومي والتي تشهدها المملكة لتحقيق برامج التحول الوطني 2020 ورؤية المملكة 2030 وخطط وزارة التعليم، أصبح لزاماً على الجامعة أن تعيد النظر في خططها السابقة وتعمل على المواءمة مع هذه الخطط والرؤية حتى تستطيع أن تعمل مع قطاعات الوطن بشكل تكاملي.
من جانبه، أكد المشرف على إدارة التخطيط الإستراتيجي الدكتور فقيه الربعي، أن مسيرة التطوير ترتكز على رغبة الجامعة في مواءمة توجهاتها الإستراتيجية مع رؤية المملكة 2030 وبرامجها التنفيذية، وهناك فريق متكامل تم تشكيله من مختلف الجهات لعقد ورش العمل لمراجعة عناصر الخطة وإعادة صياغتها.