شيع أهالي محافظة محايل عسير المعلمة، التي توفيت في حادثة مرورية بمثلث العيدة - طريق محايل أبها، ونقلت داخل المركبة إلى حجز مرور محايل عسير، دون علم أحد.
والتربوية الراحلة زاهية جابر عسيري، التي عرفت بعد الحادثة بـ«المعلمة المنسية»، تبلغ من العمر 48 عاما وأم لـ7 من الأبناء، وتعلم طالبات الصف الأول الابتدائي في إحدى مدارس البنات بآل غنية في محايل. وأديت الصلاة عليها في جامع الملك فهد بحي الضرس، ودفنت بمقابر الحماطة.
وعبر عدد من زميلاتها المعلمات عن حزنهن الكبير على فقد زميلتهن، مؤكدات أنها كانت قدوة في العمل والانضباط. أما زوجها إبراهيم شار نائب قبيلة آل زعبة في محايل فعبر عن حزنه لفقد زوجته. وقال: «نحمد الله على قضائه وقدره، وأسأل الله أن يجمعني بها في جنات النعيم».
وكانت المركبة التي تقل المعلمة تعرضت لحادثة يوم الجمعة الماضي، ولم تعرف الجهات المختصة بوفاتها، إلا حين سأل عنها ابنها المصاب في الحادثة، وبعد التقصي والبحث تبين أنها كانت في المقعد الخلفي للمركبة التي نقلت إلى حجز مرور محايل عسير.
والتربوية الراحلة زاهية جابر عسيري، التي عرفت بعد الحادثة بـ«المعلمة المنسية»، تبلغ من العمر 48 عاما وأم لـ7 من الأبناء، وتعلم طالبات الصف الأول الابتدائي في إحدى مدارس البنات بآل غنية في محايل. وأديت الصلاة عليها في جامع الملك فهد بحي الضرس، ودفنت بمقابر الحماطة.
وعبر عدد من زميلاتها المعلمات عن حزنهن الكبير على فقد زميلتهن، مؤكدات أنها كانت قدوة في العمل والانضباط. أما زوجها إبراهيم شار نائب قبيلة آل زعبة في محايل فعبر عن حزنه لفقد زوجته. وقال: «نحمد الله على قضائه وقدره، وأسأل الله أن يجمعني بها في جنات النعيم».
وكانت المركبة التي تقل المعلمة تعرضت لحادثة يوم الجمعة الماضي، ولم تعرف الجهات المختصة بوفاتها، إلا حين سأل عنها ابنها المصاب في الحادثة، وبعد التقصي والبحث تبين أنها كانت في المقعد الخلفي للمركبة التي نقلت إلى حجز مرور محايل عسير.