وضعت الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك)، التصميم النهائي لمقرها الرئيسي الجديد في هيوستن، الذي يدير أعمالها في منطقة الأمريكيتين، وذلك في الحفل الذي رعاه ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، بحضور سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية الأمير خالد بن سلمان، وأعضاء الوفد الرسمي لسمو ولي العهد، ووزير الطاقة الأمريكي ريك بيري.
وفور وصول ولي العهد مقر الحفل تجول في المعرض المصاحب الذي شمل سابك في أمريكا، والقطاعات الإستراتيجية، والمحركات والسيارات والأجهزة الطبية، والصناعات المضافة، والنمو في ساحل الخليج وموطن الابتكار.
ودشن ولي العهد خلال الحفل عرض الليزر عن طريق الروبوت.
يشار إلى أن تأسيس هذا المقر الجديد للشركة الرائدة عالمياً في مجال الكيماويات المتنوعة، استجابة لنمو عملياتها في الولايات المتحدة، وتوسع أعمالها في المنطقة، بزيادة عمليات التصنيع الخاصة بها بنسبة 20 % في الفترة بين عامي 2013 و2017.
يذكر أنه يشمل المقر المقترح، الذي من المتوقع أن يستغرق بناؤه من 3 إلى 4 سنوات، مركزاً للابتكار، ومكاتب إدارية تتسع لنحو 1000 موظف.
من جهته، قال رئيس مجلس إدارة سابك الدكتور عبدالعزيز الجربوع: «بدء سابك في وضع التصميم النهائي لمقرها الرئيس الجديد في هيوستن، الذي يدير أعمالها في منطقة الأمريكيتين، وشراكتها مع شركة إكسون موبيل في تطوير مجمع للكيماويات في ولاية تكساس، ينتقل بجهودنا الرامية إلى نمو أعمال (سابك) في الولايات المتحدة إلى مستوى أعلى، إذ حددنا هيوستن لتكون مركزاً لجميع عملياتنا في الأمريكيتين».
من ناحيته، أضاف نائب رئيس مجلس إدارة (سابك) الرئيس التنفيذي يوسف البنيان: «إن هاتين الخطوتين تأتيان استمراراً للحضور المميز للشركة في السوق الأمريكية الممتد منذ سنوات طويلة، وتؤكدان سعي (سابك) لتنمية أعمالها وتوسعة عملياتها في الولايات المتحدة، بما يحقق أهداف إستراتيجيتها لعام 2025، ويسهم بتنفيذ رؤية 2030م». وكانت (سابك) قد حظيت برعاية ولي العهد في إطار زيارته الرسمية للولايات المتحدة التي بدأت في 20 مارس 2018، لتوقيع اتفاقيتها مع معهد ماساتشوستس للتقنية، بالتزامن مع توقيع اتفاقيات تعاون بحثية بين عدد من الجهات الرسمية وشركات القطاع الخاص في المملكة مع مؤسسات أكاديمية وبحثية أمريكية شاركت بفعاليات «منتدى الابتكار من أجل التأثير»، الذي عقد بمدينة بوسطن، بولاية ماساتشوستس بالولايات المتحدة سابقاً.
ويشمل المقر المقترح الذي من المتوقع أن يستغرق بناؤه من 3 إلى 4 سنوات، مركزا للابتكار، ومكاتب إدارية تتسع لنحو 1000 موظف تتيح المجال أمام (سابك) للاستثمار أكثر في تطوير الكوادر البشرية السعودية. ويأتي التوسع في أعمال (سابك) ومرافقها في الولايات المتحدة في إطار جهودها لتوسيع وجودها الجغرافي وتنويع مصادر اللقيم الخاصة بعملياتها العالمية، بما يمنحها القدرة على تمكين رؤية السعودية 2030، والاقتراب بشكل أكبر من زبائنها لتتمكن من تنفيذ أهداف إستراتيجيتها للعام 2025.
يذكر أن تأسيس هذا المقر الجديد للشركة الرائدة عالمياً في مجال الكيماويات المتنوعة، استجابة لنمو عملياتها في الولايات المتحدة، وتوسع أعمالها في المنطقة، بزيادة عمليات التصنيع الخاصة بها بنسبة 20% في الفترة بين عامي 2013 و2017.
وفور وصول ولي العهد مقر الحفل تجول في المعرض المصاحب الذي شمل سابك في أمريكا، والقطاعات الإستراتيجية، والمحركات والسيارات والأجهزة الطبية، والصناعات المضافة، والنمو في ساحل الخليج وموطن الابتكار.
ودشن ولي العهد خلال الحفل عرض الليزر عن طريق الروبوت.
يشار إلى أن تأسيس هذا المقر الجديد للشركة الرائدة عالمياً في مجال الكيماويات المتنوعة، استجابة لنمو عملياتها في الولايات المتحدة، وتوسع أعمالها في المنطقة، بزيادة عمليات التصنيع الخاصة بها بنسبة 20 % في الفترة بين عامي 2013 و2017.
يذكر أنه يشمل المقر المقترح، الذي من المتوقع أن يستغرق بناؤه من 3 إلى 4 سنوات، مركزاً للابتكار، ومكاتب إدارية تتسع لنحو 1000 موظف.
من جهته، قال رئيس مجلس إدارة سابك الدكتور عبدالعزيز الجربوع: «بدء سابك في وضع التصميم النهائي لمقرها الرئيس الجديد في هيوستن، الذي يدير أعمالها في منطقة الأمريكيتين، وشراكتها مع شركة إكسون موبيل في تطوير مجمع للكيماويات في ولاية تكساس، ينتقل بجهودنا الرامية إلى نمو أعمال (سابك) في الولايات المتحدة إلى مستوى أعلى، إذ حددنا هيوستن لتكون مركزاً لجميع عملياتنا في الأمريكيتين».
من ناحيته، أضاف نائب رئيس مجلس إدارة (سابك) الرئيس التنفيذي يوسف البنيان: «إن هاتين الخطوتين تأتيان استمراراً للحضور المميز للشركة في السوق الأمريكية الممتد منذ سنوات طويلة، وتؤكدان سعي (سابك) لتنمية أعمالها وتوسعة عملياتها في الولايات المتحدة، بما يحقق أهداف إستراتيجيتها لعام 2025، ويسهم بتنفيذ رؤية 2030م». وكانت (سابك) قد حظيت برعاية ولي العهد في إطار زيارته الرسمية للولايات المتحدة التي بدأت في 20 مارس 2018، لتوقيع اتفاقيتها مع معهد ماساتشوستس للتقنية، بالتزامن مع توقيع اتفاقيات تعاون بحثية بين عدد من الجهات الرسمية وشركات القطاع الخاص في المملكة مع مؤسسات أكاديمية وبحثية أمريكية شاركت بفعاليات «منتدى الابتكار من أجل التأثير»، الذي عقد بمدينة بوسطن، بولاية ماساتشوستس بالولايات المتحدة سابقاً.
مضاعفة حجم التصنيع خلال 5 سنوات
تتوقع (سابك) أن يتضاعف حجم التصنيع خلال السنوات الخمس القادمة، تزامنا مع إنشاء المقر الإقليمي الجديد للشركة استجابة لنمو عملياتها في الولايات المتحدة، وتوسع أعمالها في المنطقة؛ إذ ارتفعت عمليات التصنيع الخاصة بها بنسبة 20% في الفترة بين عامي 2013 و2017. كما بلغ عدد موظفي الشركة في 14 منشأة تنتشر في 11 ولاية، أكثر من 3000 موظف.ويشمل المقر المقترح الذي من المتوقع أن يستغرق بناؤه من 3 إلى 4 سنوات، مركزا للابتكار، ومكاتب إدارية تتسع لنحو 1000 موظف تتيح المجال أمام (سابك) للاستثمار أكثر في تطوير الكوادر البشرية السعودية. ويأتي التوسع في أعمال (سابك) ومرافقها في الولايات المتحدة في إطار جهودها لتوسيع وجودها الجغرافي وتنويع مصادر اللقيم الخاصة بعملياتها العالمية، بما يمنحها القدرة على تمكين رؤية السعودية 2030، والاقتراب بشكل أكبر من زبائنها لتتمكن من تنفيذ أهداف إستراتيجيتها للعام 2025.
يذكر أن تأسيس هذا المقر الجديد للشركة الرائدة عالمياً في مجال الكيماويات المتنوعة، استجابة لنمو عملياتها في الولايات المتحدة، وتوسع أعمالها في المنطقة، بزيادة عمليات التصنيع الخاصة بها بنسبة 20% في الفترة بين عامي 2013 و2017.