أطلقت المملكة مشروع شركة «موتيفا» المملوكة بالكامل لعملاق النفط السعودي (أرامكو) في مصفاة بورت أرثر العملاقة.
ورعى ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في هيوستن قبيل مغاردته إلى فرنسا إطلاق المشروع، وجرى التوقيع على مذكرتي تفاهم الأولى لدراسة الاستثمار في مجمع الاثيلين في موتيفا، وقعها من الجانب السعودي الرئيس التنفيذي لشركة أرامكو المهندس أمين الناصر ومن الجانب الأمريكي رئيس شركة technip fmc ستان كانيز، والثانية لدراسة الاستثمار في مجمع المواد الكيميائية (اروماتكس) في موتيفا وقعها من الجانب السعودي الرئيس التنفيذي لشركة أرامكو المهندس أمين الناصر ومن الجانب الأمريكي الرئيس المدير التنفيذي من honeywell ريبيكا ليبيرت.
وتراوح قيمة مذكرتي التفاهم من 8 إلى 10 مليارات دولار، وتمهد المذكرة الأولى الطريق لتقييم استخدام تقنيات إنتاج الإيثيلين باللقيم المختلط الذي تنتجه شركة تيك نيب إف إم سي بي إل سي في الولايات المتحدة -بحسب العربية نت-، فيما تساعد مذكرة التفاهم الثانية شركة موتيفا على تجربة استخدام التقنيات التي تنتجها «هوني ويل» لاستخلاص المركّبات العطرية لإنتاج البنزين والبرازايلين، لغرض إنشاء مجمع بتروكيماويات محتمل على طول الساحل الأمريكي.
ويرى مراقبون في مذكرتي التفاهم أولى خطوات «موتيفا» للتوسع في إنتاج البتروكيماويات.
وشهد ولي العهد احتفالية أرامكو التي شارك فيها الجيل الأول من موظفي أرامكو بمن فيهم التنفيذيون الأوائل للشركة، ما يجسد العلاقات الإنسانية بين الشعبين السعودي والأمريكي.
وحضر اللقاء سفير خادم الحرمين الشريفين في واشنطن الأمير خالد بن سلمان والوفد الرسمي لولي العهد، وحاكم ولاية تكساس جريج أبوت، ووزير الطاقة الأمريكي ريك بيري، ووزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد الفالح، ورئيس أرامكو السعودية وكبير إدارييها التنفيذيين، المهندس أمين الناصر.
وقال كوفمان -بحسب رويترز- إن «موتيفا» تقيم إمكان زيادة طاقة مصفاة بورت آرثر البالغة 603 آلاف برميل يوميا إلى مليون أو 1.5 مليون برميل يوميا، ما يجعلها الأكبر في العالم.
ومصفاة ريلاينس اندستريز في جامناجار بالهند البالغة طاقتها 1.2 مليون برميل يوميا هي الأكبر في العالم من حيث طاقة تكرير النفط الخام.
وفي العام الماضي، قالت أرامكو السعودية إنها ستستثمر 18 مليار دولار في «موتيفا» لتوسعة المصفاة ودخول مجال إنتاج البتروكيماويات.
وافتتحت شركات أمريكية أخرى من بينها إكسون موبيل وشيفرون فيليبس كميكال، وهي مشروع مشترك بين شيفرون وفيليبس، في الآونة الأخيرة مصانع مثل الذي تدرسه موتيفا لتحويل الإيثان إلى إيثيلين.
ورعى ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في هيوستن قبيل مغاردته إلى فرنسا إطلاق المشروع، وجرى التوقيع على مذكرتي تفاهم الأولى لدراسة الاستثمار في مجمع الاثيلين في موتيفا، وقعها من الجانب السعودي الرئيس التنفيذي لشركة أرامكو المهندس أمين الناصر ومن الجانب الأمريكي رئيس شركة technip fmc ستان كانيز، والثانية لدراسة الاستثمار في مجمع المواد الكيميائية (اروماتكس) في موتيفا وقعها من الجانب السعودي الرئيس التنفيذي لشركة أرامكو المهندس أمين الناصر ومن الجانب الأمريكي الرئيس المدير التنفيذي من honeywell ريبيكا ليبيرت.
وتراوح قيمة مذكرتي التفاهم من 8 إلى 10 مليارات دولار، وتمهد المذكرة الأولى الطريق لتقييم استخدام تقنيات إنتاج الإيثيلين باللقيم المختلط الذي تنتجه شركة تيك نيب إف إم سي بي إل سي في الولايات المتحدة -بحسب العربية نت-، فيما تساعد مذكرة التفاهم الثانية شركة موتيفا على تجربة استخدام التقنيات التي تنتجها «هوني ويل» لاستخلاص المركّبات العطرية لإنتاج البنزين والبرازايلين، لغرض إنشاء مجمع بتروكيماويات محتمل على طول الساحل الأمريكي.
ويرى مراقبون في مذكرتي التفاهم أولى خطوات «موتيفا» للتوسع في إنتاج البتروكيماويات.
وشهد ولي العهد احتفالية أرامكو التي شارك فيها الجيل الأول من موظفي أرامكو بمن فيهم التنفيذيون الأوائل للشركة، ما يجسد العلاقات الإنسانية بين الشعبين السعودي والأمريكي.
وحضر اللقاء سفير خادم الحرمين الشريفين في واشنطن الأمير خالد بن سلمان والوفد الرسمي لولي العهد، وحاكم ولاية تكساس جريج أبوت، ووزير الطاقة الأمريكي ريك بيري، ووزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد الفالح، ورئيس أرامكو السعودية وكبير إدارييها التنفيذيين، المهندس أمين الناصر.
«موتيفا»: إشارة إلى خططنا للتوسع في البتروكيماويات
اعتبر الرئيس التنفيذي لموتيفا بريان كوفمان أن توقيع مذكرتي تفاهم يشير إلى «خططنا للتوسع في قطاع البتروكيماويات».وقال كوفمان -بحسب رويترز- إن «موتيفا» تقيم إمكان زيادة طاقة مصفاة بورت آرثر البالغة 603 آلاف برميل يوميا إلى مليون أو 1.5 مليون برميل يوميا، ما يجعلها الأكبر في العالم.
ومصفاة ريلاينس اندستريز في جامناجار بالهند البالغة طاقتها 1.2 مليون برميل يوميا هي الأكبر في العالم من حيث طاقة تكرير النفط الخام.
وفي العام الماضي، قالت أرامكو السعودية إنها ستستثمر 18 مليار دولار في «موتيفا» لتوسعة المصفاة ودخول مجال إنتاج البتروكيماويات.
وافتتحت شركات أمريكية أخرى من بينها إكسون موبيل وشيفرون فيليبس كميكال، وهي مشروع مشترك بين شيفرون وفيليبس، في الآونة الأخيرة مصانع مثل الذي تدرسه موتيفا لتحويل الإيثان إلى إيثيلين.