فيما وقّع وزير الثقافة والإعلام الدكتور عواد بن صالح العواد مع نظيرته الفرنسية فرانسواز نيسين اتفاقية تعاون في مجالات الثقافة والأدب والفنون وصناعة السينما والمسرح والموسيقى في باريس أمس (الإثنين)، أوضحت الوزيرة الفرنسية للصحفيين بعد توقيع الاتفاقات أنه «تم توقيع اتفاق مع دار الأوبرا في باريس لمساعدة السعودية على إنشاء أوركسترا وطنية ودار للأوبرا».
وعقد العواد اجتماعاً أمس، مع وزيرة الثقافة الفرنسية في العاصمة باريس، في إطار الفعاليات المصاحبة لزيارة ولي العهد إلى فرنسا. وتناولا خلال الاجتماع، عدداً من الموضوعات ذات الصلة بالمجالات الثقافية وتبادل الخبرات وتوسيع التعاون والشراكات الإستراتيجية في الجوانب الثقافية والفنية والإعلامية.
وعقب الاجتماع، وقع العواد، ونظيرته الفرنسية اتفاقية تعاون في مجالات الثقافة والأدب والفنون وصناعة السينما والمسرح والموسيقى.
ونوه العواد، بما تشهده العلاقات الثنائية بين المملكة وفرنسا «لا سيما في هذا الوقت من الشراكة وبناء التعاون الثقافي مع عاصمة الثقافة والفن».
وقال العواد، خلال اللقاء الصحفي الذي عقده عقب التوقيع، إن الاتفاقيات الموقعة سيبنى عليها منتج ثقافي يكون على مستوى يمثل المملكة في المحافل الدولية.
وأكد العواد أن مجالات الثقافة والفن تحتاج إلى عمل كبير جداً، تمثل في هذه الاتفاقات عامل أساس لمرحلة جديدة تبرز فيها الثقافة والفن في المملكة إلى العالم، منطلقة من رؤية المملكة 2030 وموضوع (جودة الحياة) الذي يمكن تحويل قطاع الثقافة إلى قطاع اقتصادي متكامل ورافد وطني يكون له مساهمة كبيرة في الناتج المحلي.
وأضاف: «إنشاء الهيئة العامة للثقافة عامل أساسي ومهم لتطوير العمل الثقافي في المملكة، وهناك وضوح في ماهي القطاعات الثقافية التي نريد أن نركز عليها في الفترة القادمة في التنمية الثقافية وفي مقدمتها الفلم والمسرح والعمل الأدبي بشكل عام، والعمل الفلكلوري، والموسيقى وأيضا الفنون البصرية».
وعقد العواد اجتماعاً أمس، مع وزيرة الثقافة الفرنسية في العاصمة باريس، في إطار الفعاليات المصاحبة لزيارة ولي العهد إلى فرنسا. وتناولا خلال الاجتماع، عدداً من الموضوعات ذات الصلة بالمجالات الثقافية وتبادل الخبرات وتوسيع التعاون والشراكات الإستراتيجية في الجوانب الثقافية والفنية والإعلامية.
وعقب الاجتماع، وقع العواد، ونظيرته الفرنسية اتفاقية تعاون في مجالات الثقافة والأدب والفنون وصناعة السينما والمسرح والموسيقى.
ونوه العواد، بما تشهده العلاقات الثنائية بين المملكة وفرنسا «لا سيما في هذا الوقت من الشراكة وبناء التعاون الثقافي مع عاصمة الثقافة والفن».
وقال العواد، خلال اللقاء الصحفي الذي عقده عقب التوقيع، إن الاتفاقيات الموقعة سيبنى عليها منتج ثقافي يكون على مستوى يمثل المملكة في المحافل الدولية.
وأكد العواد أن مجالات الثقافة والفن تحتاج إلى عمل كبير جداً، تمثل في هذه الاتفاقات عامل أساس لمرحلة جديدة تبرز فيها الثقافة والفن في المملكة إلى العالم، منطلقة من رؤية المملكة 2030 وموضوع (جودة الحياة) الذي يمكن تحويل قطاع الثقافة إلى قطاع اقتصادي متكامل ورافد وطني يكون له مساهمة كبيرة في الناتج المحلي.
وأضاف: «إنشاء الهيئة العامة للثقافة عامل أساسي ومهم لتطوير العمل الثقافي في المملكة، وهناك وضوح في ماهي القطاعات الثقافية التي نريد أن نركز عليها في الفترة القادمة في التنمية الثقافية وفي مقدمتها الفلم والمسرح والعمل الأدبي بشكل عام، والعمل الفلكلوري، والموسيقى وأيضا الفنون البصرية».