أفصح نائب رئيس اتحاد الأمن السيبراني والبرمجة الدكتور عبدالله بن مشرف الغامدي لـ«عكاظ» عن إنشاء مركز ابتكار عالمي للمميزين والموهوبين في مجال الأمن السيبراني والبرمجة.
وأكد الدكتور الغامدي أن اتحاد الأمن السيبراني سينظم 4 مسابقات في مجالي الأمن السيبراني والبرمجيات، إضافة إلى ملتقى يعقد نهاية العام الحالى بهدف تشجيع الشباب على إنشاء شركات ناشئة، مبينا أن أولى المسابقات انطلقت في الرياض تحت رعاية رئيس مجلس إدارة الاتحاد سعود القحطاني، سعيا لبناء قدرات وطنية احترافية وفق أعلى المعايير العالمية في مجال الأمن السيبراني.
وقال إن الهدف من المسابقة اكتشاف الموهوبين والمميزين في الأمن السيبراني، حتى نستطيع تطوير مهاراتهم وتنميتها، ونحول قدراتهم إلى منتجات ابتكارية وشركات ناشئة، وكذلك تهيئتهم للجهات التي ترغب في استقطاب أشخاص مميزين في مجال الأمن السيبراني، لأن هذا هو دور الاتحاد في الواقع لعمل حراك وفعاليات لاستقطاب المميزين والموهوبين في مجال الأمن السيبراني أو البرمجيات، للاستفادة منهم في الاتحاد أو في الشركات أو جهات أخرى.
ولفت الغامدي إلى أن المسابقة تكتشف الموهوبين والمميزين والمبتكرين، وتشجعهم وتطور أفكارهم، منوها إلى أنه يتم ترشيح المميزين للعمل على وظائف في مساري الأمن السيبراني والبرمجيات، فيما تعمل المسابقة الأخيرة على الترشيح للوظائف التى لها علاقة بأمن المعلومات، ومركز عمليات أمن المعلومات، والحماية، واختبارات الاختراق، والتحقيق الجنائي في الاختراقات الرقمية، واختراقات الشبكات، إضافة لأنظمة الوردفور، وستكون الأفضلية للمرشحين من الاتحاد.
وأضاف: «نشجع الشباب المميزين في الأمن السيبراني للحصول على الشهادات ودورات تدريبية خاصة، وهذا هدف من أهداف المسابقة، فما أن يتم الترشيح نوصي الحضور بدورات وشهادات معينة حتى يكونوا قادرين على أداء المهمات والوظائف المرشحين لها».
وأكد الدكتور الغامدي أن اتحاد الأمن السيبراني سينظم 4 مسابقات في مجالي الأمن السيبراني والبرمجيات، إضافة إلى ملتقى يعقد نهاية العام الحالى بهدف تشجيع الشباب على إنشاء شركات ناشئة، مبينا أن أولى المسابقات انطلقت في الرياض تحت رعاية رئيس مجلس إدارة الاتحاد سعود القحطاني، سعيا لبناء قدرات وطنية احترافية وفق أعلى المعايير العالمية في مجال الأمن السيبراني.
وقال إن الهدف من المسابقة اكتشاف الموهوبين والمميزين في الأمن السيبراني، حتى نستطيع تطوير مهاراتهم وتنميتها، ونحول قدراتهم إلى منتجات ابتكارية وشركات ناشئة، وكذلك تهيئتهم للجهات التي ترغب في استقطاب أشخاص مميزين في مجال الأمن السيبراني، لأن هذا هو دور الاتحاد في الواقع لعمل حراك وفعاليات لاستقطاب المميزين والموهوبين في مجال الأمن السيبراني أو البرمجيات، للاستفادة منهم في الاتحاد أو في الشركات أو جهات أخرى.
ولفت الغامدي إلى أن المسابقة تكتشف الموهوبين والمميزين والمبتكرين، وتشجعهم وتطور أفكارهم، منوها إلى أنه يتم ترشيح المميزين للعمل على وظائف في مساري الأمن السيبراني والبرمجيات، فيما تعمل المسابقة الأخيرة على الترشيح للوظائف التى لها علاقة بأمن المعلومات، ومركز عمليات أمن المعلومات، والحماية، واختبارات الاختراق، والتحقيق الجنائي في الاختراقات الرقمية، واختراقات الشبكات، إضافة لأنظمة الوردفور، وستكون الأفضلية للمرشحين من الاتحاد.
وأضاف: «نشجع الشباب المميزين في الأمن السيبراني للحصول على الشهادات ودورات تدريبية خاصة، وهذا هدف من أهداف المسابقة، فما أن يتم الترشيح نوصي الحضور بدورات وشهادات معينة حتى يكونوا قادرين على أداء المهمات والوظائف المرشحين لها».