دحض ولي العهد الأمير محمد بن سلمان مزاعم المناوئين للتحالف العربي بقيادة المملكة لمساندة الشرعية في اليمن، بالقول إن في العمليات العسكرية «تحدث أخطاء»، مشدداً على أن السؤال الأهم يكمن في «هل كانت الأخطاء متعمدة؟ حينها تكون جريمة حرب».
وقال ولي العهد، في معرض رده على سؤال صحفي، إن المملكة تعمل مع أصدقائها في فرنسا والولايات المتحدة وبريطانيا لمساعدتها في تطوير آليات التخطيط «لكي نضمن عدم وقوع أي ضحايا مدنيين بأي شكل من الأشكال».
وشدد الأمير محمد بن سلمان على حرص التحالف على سلامة المدنيين، مستشهداً بتمركز القوات الشرعية اليمنية بأقل من 20 كيلومترا من العاصمة صنعاء «تستطيع قوات الشرعية أن تجتاح صنعاء برياً غداً وسوف تسوي الصراع في أسبوع، ولكن نعلم إذا تم هذا الاجتياح سيكون هناك ضحايا مدنيون كثر».
ولفت إلى حرص التحالف والقوات الشرعية اليمنية على حياة المدنيين في عدم قيامها بخطوة اجتياح صنعاء رغم تمركزها بالقرب من العاصمة، مضيفاً «حريصون على حماية الأبرياء في اليمن، بل حتى الآثار، ونقوم بالعمل الكثير مع اليونيسكو وفرنسا في حماية الآثار في اليمن».
وأكد أن المملكة أكبر داعم لليمن في الـ30 عاماً الماضية والسنوات الـ3 الماضية.
وقال ولي العهد، في معرض رده على سؤال صحفي، إن المملكة تعمل مع أصدقائها في فرنسا والولايات المتحدة وبريطانيا لمساعدتها في تطوير آليات التخطيط «لكي نضمن عدم وقوع أي ضحايا مدنيين بأي شكل من الأشكال».
وشدد الأمير محمد بن سلمان على حرص التحالف على سلامة المدنيين، مستشهداً بتمركز القوات الشرعية اليمنية بأقل من 20 كيلومترا من العاصمة صنعاء «تستطيع قوات الشرعية أن تجتاح صنعاء برياً غداً وسوف تسوي الصراع في أسبوع، ولكن نعلم إذا تم هذا الاجتياح سيكون هناك ضحايا مدنيون كثر».
ولفت إلى حرص التحالف والقوات الشرعية اليمنية على حياة المدنيين في عدم قيامها بخطوة اجتياح صنعاء رغم تمركزها بالقرب من العاصمة، مضيفاً «حريصون على حماية الأبرياء في اليمن، بل حتى الآثار، ونقوم بالعمل الكثير مع اليونيسكو وفرنسا في حماية الآثار في اليمن».
وأكد أن المملكة أكبر داعم لليمن في الـ30 عاماً الماضية والسنوات الـ3 الماضية.