اعتبر محمد خيري، أن شظايا الصاروخ الباليستي التي عثر على أحدها في فناء منزله بنجران، دليل فشل الميليشيات الحوثية في الوصول إلى أهدافها، مؤكدا أنه لم يصب أي من أفراد أسرته وأبناءه بسوء ولله الحمد.
وأوضح أنه تلقى اتصالا من أبنائه يبلغونه أنهم عثروا على شظايا الصاروخ، وقال «أبلغتهم أنها تمثل فخرا لكل مرابط والدفاعات الجوية التي تظل عينا ساهرة، تمنع الأخطار والاعتداءات من الوصول إلى أهدافها»، لافتا إلى أنهم أكدوا فخرهم بعدما شاهدوا الصاروخ وقد تحول لأشلاء صغيرة متناثرة قبل وصولها إلى الأرض.
وأوضح أن حالة الرعب التي تعيشها الميليشيات يحاولون تفريغها من خلال هذه الصواريخ الجبانة، التي تجد دفاعات صلبة لمواجهتها بفضل من الله، ثم بفضل الإمكانيات والقدرة التدريبية التي وفرتهما الحكومة الرشيدة للذود عن حياض الوطن.
من جانبهم أوضح عدد من سكان الحي أنهم شاهدوا بقايا الصاروخ الباليستي بعد اعتراضه، وكلهم ثقة في أن أي صاروخ معتدي سيسقط لا محالة.
وقال كلا من فاحان العتيبي، وعبدالله الزهراني أنهما سمعا صوتا مدويا من أثر اعتراض الصاروخ، «وكلنا فخر بما يقوم به الأبطال في وحدات الدفاع الجوي وعلى الحدود من تضحيات».
وأوضح أنه تلقى اتصالا من أبنائه يبلغونه أنهم عثروا على شظايا الصاروخ، وقال «أبلغتهم أنها تمثل فخرا لكل مرابط والدفاعات الجوية التي تظل عينا ساهرة، تمنع الأخطار والاعتداءات من الوصول إلى أهدافها»، لافتا إلى أنهم أكدوا فخرهم بعدما شاهدوا الصاروخ وقد تحول لأشلاء صغيرة متناثرة قبل وصولها إلى الأرض.
وأوضح أن حالة الرعب التي تعيشها الميليشيات يحاولون تفريغها من خلال هذه الصواريخ الجبانة، التي تجد دفاعات صلبة لمواجهتها بفضل من الله، ثم بفضل الإمكانيات والقدرة التدريبية التي وفرتهما الحكومة الرشيدة للذود عن حياض الوطن.
من جانبهم أوضح عدد من سكان الحي أنهم شاهدوا بقايا الصاروخ الباليستي بعد اعتراضه، وكلهم ثقة في أن أي صاروخ معتدي سيسقط لا محالة.
وقال كلا من فاحان العتيبي، وعبدالله الزهراني أنهما سمعا صوتا مدويا من أثر اعتراض الصاروخ، «وكلنا فخر بما يقوم به الأبطال في وحدات الدفاع الجوي وعلى الحدود من تضحيات».