يشهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، بحضور عدد من قادة الدول العربية والإسلامية والصديقة الإثنين القادم، المناورات الختامية لأضخم تمرين عسكري في المنطقة تمرين «درع الخليج المشترك 1»، بمشاركة 24 دولة خليجية وعربية وإسلامية وصديقة.
ويشارك في التمرين الذي تنظمه وزارة الدفاع في المنطقة الشرقية، إلى جانب القوات المسلحة السعودية، وقوات أمنية وعسكرية سعودية من وزارتي الحرس الوطني والداخلية، قوات برية وبحرية وجوية ودفاع جوي، وقوات خاصة، وأسلحة إستراتيجية، لكل من قوات الدول المشاركة.
ويصنف التمرين كأحد أكبر عملية حشد لقوات عسكرية في المنطقة، مثل عملية «عاصفة الصحراء»، والمناورات العسكرية (رعد الشمال) التي أجريت في مارس 2016 بحفر الباطن شمال المملكة، ويعد هذا التمرين العسكري الأضخم في المنطقة على الإطلاق، سواء من ناحية عدد القوات المشاركة، أو نوعية الأسلحة المستخدمة، والخطط العسكرية المنفذة. وسعى التمرين لتحقيق التعاون المشترك، والتنسيق العسكري المتكامل بين الدول المشاركة لمواجهة التهديدات والمخاطر التي تحيط بالمنطقة والدول الأعضاء، وهو يهدف إلى رفع الجاهزية العسكرية للدول المشاركة، وتحديث الآليات والتدابير المشتركة للأجهزة الأمنية والعسكرية، وتعزيز التنسيق والتعاون والتكامل العسكري والأمني المشترك، وتدعم مثل هذه التدريبات العسكرية الكبرى الأمن والاستقرار، ومسيرة السلام في الشرق الأوسط، حيث يمكن أن تكون جزءا من أي قوة مستقبلية يمكن أن تحتاج المنطقة لتشكيلها لردع أي تهديد. ووفق خبراء إستراتيجيين تبرز أهمية التمرين من دوره في الحفاظ على أمن واستقرار دول المنطقة، والجاهزية التامة للتصدي لأي مسببات لعدم الاستقرار، ومصادر الخطر التي تحدق بالمنطقة، وإبراز قدرات العمل العسكري المشترك، والتأهب الدائم لمساندة وحدة المنطقة وردع أي تهديد تتعرض له، ومساندة ودعم الدول الشقيقة والصديقة في المحافظة على أمنها وأمن شعوبها، وصون ثرواتها ومكتسباتها.
ويشارك في التمرين الذي تنظمه وزارة الدفاع في المنطقة الشرقية، إلى جانب القوات المسلحة السعودية، وقوات أمنية وعسكرية سعودية من وزارتي الحرس الوطني والداخلية، قوات برية وبحرية وجوية ودفاع جوي، وقوات خاصة، وأسلحة إستراتيجية، لكل من قوات الدول المشاركة.
ويصنف التمرين كأحد أكبر عملية حشد لقوات عسكرية في المنطقة، مثل عملية «عاصفة الصحراء»، والمناورات العسكرية (رعد الشمال) التي أجريت في مارس 2016 بحفر الباطن شمال المملكة، ويعد هذا التمرين العسكري الأضخم في المنطقة على الإطلاق، سواء من ناحية عدد القوات المشاركة، أو نوعية الأسلحة المستخدمة، والخطط العسكرية المنفذة. وسعى التمرين لتحقيق التعاون المشترك، والتنسيق العسكري المتكامل بين الدول المشاركة لمواجهة التهديدات والمخاطر التي تحيط بالمنطقة والدول الأعضاء، وهو يهدف إلى رفع الجاهزية العسكرية للدول المشاركة، وتحديث الآليات والتدابير المشتركة للأجهزة الأمنية والعسكرية، وتعزيز التنسيق والتعاون والتكامل العسكري والأمني المشترك، وتدعم مثل هذه التدريبات العسكرية الكبرى الأمن والاستقرار، ومسيرة السلام في الشرق الأوسط، حيث يمكن أن تكون جزءا من أي قوة مستقبلية يمكن أن تحتاج المنطقة لتشكيلها لردع أي تهديد. ووفق خبراء إستراتيجيين تبرز أهمية التمرين من دوره في الحفاظ على أمن واستقرار دول المنطقة، والجاهزية التامة للتصدي لأي مسببات لعدم الاستقرار، ومصادر الخطر التي تحدق بالمنطقة، وإبراز قدرات العمل العسكري المشترك، والتأهب الدائم لمساندة وحدة المنطقة وردع أي تهديد تتعرض له، ومساندة ودعم الدول الشقيقة والصديقة في المحافظة على أمنها وأمن شعوبها، وصون ثرواتها ومكتسباتها.