وصف اقتصاديون ورجال أعمال العلاقات الثنائية بين المملكة العربية السعودية ومملكة إسبانيا بأنها تاريخية تتسم بالمتانة وضاربة بالقدم، وتكتسب أهمية كبرى في ظل التحولات والتطورات المتسارعة التي تشهدها المنطقة، لافتين إلى أنها تأخذ منعطفاً جديداً خلال زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز لإسبانيا.
وقال عضو مجلس الأعمال السعودي - الإسباني الدكتور راشد بن زومة: إن العالم يتجه نحو الدخول في التحالفات والتكتلات الاقتصادية بين الدول، مضيفاً «المملكة برؤية ثاقبة وبعد نظر من خادم الحرمين الشريفين تخطو خطوات جبارة في هذه المجالات».
واعتبر زيارات ولي العهد الخارجية الحالية «تأكيداً على رغبة القيادة السعودية في توطيد العلاقات مع الدول الأكثر تأثيراً في صناعة القرار الدولي».
وأضاف ابن زومة «أن حجم الميزان التجاري بين المملكة وإسبانيا يتجاوز 20 مليار ريال، وتعد المملكة العربية السعودية ثاني أكبر بلد في الشرق الأوسط تصدر لها إسبانيا، ويتضمن حجم التبادل التجاري على منتجات الصناعة الكيماوية وما يتصل بها، والمنتجات المعدنية، واللدائن ومصنوعات الأنسجة والمعدات الطبية والجراحية والمصنوعات الخشبية وسلع ومنتجات أخرى». ولفت نائب رئيس غرفة الباحة سابقا ورجل الأعمال أحمد العويفي، إلى أهمية الزيارة التاريخية التي يقوم بها ولي العهد إلى إسبانيا قائلاً: «تجسد العمق التاريخي بين البلدين واهتمام القيادة السعودية بمملكة إسبانيا بمكانتها وثقلها في الاتحاد الأوروبي بشكل خاص وفي المجتمع الدولي بشكل عام». وقال الاقتصادي سيف الله شربتلي: إن المتتبع للعلاقات السعودية الإسبانية يجد أنها تاريخية وعميقة، ومثل هذه الزيارات تجسد متانة هذه العلاقات ورسوخها بين البلدين، مشيرا إلى أن العالم ينظر للمملكة العربية السعودية بعيون الدولة السعودية الحديثة التي تواكب تطورات الساحة العالمية بكل تداعياتها وتطوراتها في ظل الصفقات وإبرام العقود والتحالفات مع أمريكا وبريطانيا وفرنسا مما يجعل المملكة على أعتاب القرن القادم بكل قوة ورسوخ.
وقال عضو مجلس الأعمال السعودي - الإسباني الدكتور راشد بن زومة: إن العالم يتجه نحو الدخول في التحالفات والتكتلات الاقتصادية بين الدول، مضيفاً «المملكة برؤية ثاقبة وبعد نظر من خادم الحرمين الشريفين تخطو خطوات جبارة في هذه المجالات».
واعتبر زيارات ولي العهد الخارجية الحالية «تأكيداً على رغبة القيادة السعودية في توطيد العلاقات مع الدول الأكثر تأثيراً في صناعة القرار الدولي».
وأضاف ابن زومة «أن حجم الميزان التجاري بين المملكة وإسبانيا يتجاوز 20 مليار ريال، وتعد المملكة العربية السعودية ثاني أكبر بلد في الشرق الأوسط تصدر لها إسبانيا، ويتضمن حجم التبادل التجاري على منتجات الصناعة الكيماوية وما يتصل بها، والمنتجات المعدنية، واللدائن ومصنوعات الأنسجة والمعدات الطبية والجراحية والمصنوعات الخشبية وسلع ومنتجات أخرى». ولفت نائب رئيس غرفة الباحة سابقا ورجل الأعمال أحمد العويفي، إلى أهمية الزيارة التاريخية التي يقوم بها ولي العهد إلى إسبانيا قائلاً: «تجسد العمق التاريخي بين البلدين واهتمام القيادة السعودية بمملكة إسبانيا بمكانتها وثقلها في الاتحاد الأوروبي بشكل خاص وفي المجتمع الدولي بشكل عام». وقال الاقتصادي سيف الله شربتلي: إن المتتبع للعلاقات السعودية الإسبانية يجد أنها تاريخية وعميقة، ومثل هذه الزيارات تجسد متانة هذه العلاقات ورسوخها بين البلدين، مشيرا إلى أن العالم ينظر للمملكة العربية السعودية بعيون الدولة السعودية الحديثة التي تواكب تطورات الساحة العالمية بكل تداعياتها وتطوراتها في ظل الصفقات وإبرام العقود والتحالفات مع أمريكا وبريطانيا وفرنسا مما يجعل المملكة على أعتاب القرن القادم بكل قوة ورسوخ.