ناقش مجلس إدارة الهيئة العامة للثقافة، خلال اجتماعه الأول برئاسة وزير الثقافة والإعلام الدكتور عواد بن صالح العواد، احتياجات القطاع الثقافي والفني، وكيفية التغلب على التحديات والمعوقات التي تواجهه، لتوفير مساحة ثقافية خصبة تساعد على استغلال كافة الأدوات والمقومات التي تزخر بها المملكة.
وتناول المجلس منجزات الهيئة خلال الفترة السابقة، والخطوط العريضة لإستراتيجيها في تطوير القطاع الثقافي، وتعزيز الرسالة الثقافية والفنية، وإبراز المواهب الإبداعية التي تنعم بها المملكة. كما رفع الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين، وولي العهد، على الدعم الذي يحظى به القطاع الثقافي، وتسخير كافة السبل الممكنة لنجاح القطاع الثقافي في المملكة. حضر الاجتماع، الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان، تركي بن عبدالمحسن آل الشيخ، الدكتور عادل بن زيد الطريفي، ياسر بن عثمان الرميان، الدكتور أحمد بن ماطر عسيري، عادل بن عبدالمحسن المنديل، الدكتور عبدالرب سعدالله إدريس، الدكتور عصام بن أمان الله بخاري، محمد بن عبدالله السيف، تركي بن عبدالله الشبانة، وليد بن إبراهيم الإبراهيم، الدكتورة مائسة بنت محمد الصبيحي، هيفاء بنت عبدالرحمن المنصور، ومنى بنت عابد خزندار.
وتناول المجلس منجزات الهيئة خلال الفترة السابقة، والخطوط العريضة لإستراتيجيها في تطوير القطاع الثقافي، وتعزيز الرسالة الثقافية والفنية، وإبراز المواهب الإبداعية التي تنعم بها المملكة. كما رفع الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين، وولي العهد، على الدعم الذي يحظى به القطاع الثقافي، وتسخير كافة السبل الممكنة لنجاح القطاع الثقافي في المملكة. حضر الاجتماع، الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان، تركي بن عبدالمحسن آل الشيخ، الدكتور عادل بن زيد الطريفي، ياسر بن عثمان الرميان، الدكتور أحمد بن ماطر عسيري، عادل بن عبدالمحسن المنديل، الدكتور عبدالرب سعدالله إدريس، الدكتور عصام بن أمان الله بخاري، محمد بن عبدالله السيف، تركي بن عبدالله الشبانة، وليد بن إبراهيم الإبراهيم، الدكتورة مائسة بنت محمد الصبيحي، هيفاء بنت عبدالرحمن المنصور، ومنى بنت عابد خزندار.