فيما بدا وكأنها حملة منظمة بحسب شكاوى عدة، تناولت خطب الجمعة في عدد من الجوامع الجدل الفقهي حول الحجاب وتغطية المرأة لوجهها.
وتوعدت وزارة الشؤون الإسلامية على لسان متحدثها الرسمي سليمان العيدي المتواطئين بـ«المساءلة» في حال ثبوت الاتفاق بين خطباء لطرح قضية معينة على منبر الجمعة دون الرجوع إلى الوزارة.
وأكد العيدي، في حديثه إلى «عكاظ» أمس (الجمعة)، أن تخصيص موضوع الحجاب والفتوى حوله ليس من مهمة أي خطيب، مشدداً على أن الفتوى موكلة إلى هيئة كبار العلماء فقط.
واعتبر أن الخطيب ناقل للفتوى ولا يحق له أن يفتي، مضيفاً: «الوزارة تؤكد دوماً أن المنابر ليست للفُتيا بل هي لطرح موضوعات العبادات والمواعظ والتوجيه والتوعية في أمور المسلم الحياتية اليومية ولا مجال للإفتاء في المنابر».
وتوعدت وزارة الشؤون الإسلامية على لسان متحدثها الرسمي سليمان العيدي المتواطئين بـ«المساءلة» في حال ثبوت الاتفاق بين خطباء لطرح قضية معينة على منبر الجمعة دون الرجوع إلى الوزارة.
وأكد العيدي، في حديثه إلى «عكاظ» أمس (الجمعة)، أن تخصيص موضوع الحجاب والفتوى حوله ليس من مهمة أي خطيب، مشدداً على أن الفتوى موكلة إلى هيئة كبار العلماء فقط.
واعتبر أن الخطيب ناقل للفتوى ولا يحق له أن يفتي، مضيفاً: «الوزارة تؤكد دوماً أن المنابر ليست للفُتيا بل هي لطرح موضوعات العبادات والمواعظ والتوجيه والتوعية في أمور المسلم الحياتية اليومية ولا مجال للإفتاء في المنابر».