تستضيف المملكة العربية السعودية القمة العربية الـ29 غداً في مدينة الظهران، في وقت يشهد العالم العربي والإسلامي ملفات شائكة، ومهمة، ومؤثرة في تحقيق السلم والأمان لشعوب المنطقة.
هذه القمة المرتقبة تهدف إلى خدمة صالح الأمن القومي العربي، وتحديد وتطوير الآليات لإيقاف التدخلات الإيرانية التخريبية في المنطقة، والعمل على تطوير المنظومة العربية للتعامل مع مثل هذه التدخلات، فضلاً عن التباحث في الأزمات السورية، واليمنية، والليبية، والفلسطينية، وغيرها من الملفات المهمة على طاولة اللقاء، الذي لن تغيب عنه أطر التعاون في مجال مكافحة الإرهاب ومحاصرة الجماعات المتطرفة وتجفيف منابع تمويلها في المنطقة.
ويتوقع أن تخرج القمة بقرارات حاسمة ومهمة لتوحيد الصف العربي أمام العدو الحقيقي الذي يسعى لتهديد أمن المنطقة وهو التمدد الإيراني والتجاوزات التي يسعى إلى فرضها على الدول التي وقعت تحت سيطرته عبر ممثليه في سورية والعراق ولبنان.
ولا عزاء لتنظيم الحمدين الخارج عن القانون، بسبب أفعاله المشينة مع جيرانه، وهو ما يتجلى بوضوح في تصريح وزير خارجية البحرين خالد بن أحمد أمس، بأن الهجمة الإعلامية القطرية على قمة الظهران تؤكد أن قطر لا مكان ولا دور لها في القمة، وأن تمثيلها بأي شكل لا يخدم الأمن القومي العربي.
هذه القمة المرتقبة تهدف إلى خدمة صالح الأمن القومي العربي، وتحديد وتطوير الآليات لإيقاف التدخلات الإيرانية التخريبية في المنطقة، والعمل على تطوير المنظومة العربية للتعامل مع مثل هذه التدخلات، فضلاً عن التباحث في الأزمات السورية، واليمنية، والليبية، والفلسطينية، وغيرها من الملفات المهمة على طاولة اللقاء، الذي لن تغيب عنه أطر التعاون في مجال مكافحة الإرهاب ومحاصرة الجماعات المتطرفة وتجفيف منابع تمويلها في المنطقة.
ويتوقع أن تخرج القمة بقرارات حاسمة ومهمة لتوحيد الصف العربي أمام العدو الحقيقي الذي يسعى لتهديد أمن المنطقة وهو التمدد الإيراني والتجاوزات التي يسعى إلى فرضها على الدول التي وقعت تحت سيطرته عبر ممثليه في سورية والعراق ولبنان.
ولا عزاء لتنظيم الحمدين الخارج عن القانون، بسبب أفعاله المشينة مع جيرانه، وهو ما يتجلى بوضوح في تصريح وزير خارجية البحرين خالد بن أحمد أمس، بأن الهجمة الإعلامية القطرية على قمة الظهران تؤكد أن قطر لا مكان ولا دور لها في القمة، وأن تمثيلها بأي شكل لا يخدم الأمن القومي العربي.