نظمت الجمعية السعودية للسفر والسياحة، أول ملتقى لمنظمي الرحلات بمركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض، وذلك بالتزامن مع إطلاق أعمال ملتقى السفر والاستثمار السياحي مطلع الأسبوع الماضي، بحضور عضو مجلس إدارة الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني الأمير عبدالعزيز بن فهد بن عبدالله، وعدد من أعضاء مجلس إدارة الجمعية من منظمي الرحلات في المملكة.
وتحدث عضو مجلس إدارة الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني الأمير عبدالعزيز بن فهد بن عبدالله، خلال استعراض جدول أعمال الملتقى الأول لمنظمي الرحلات، عن الفرص الكبيرة التي وفرتها الدولة بدعم وتوجيهات رئيس الهيئة الأمير سلطان بن سلمان، الرامية للنهوض بهذا القطاع وتنميته.
وعـد الأمير عبدالعزيز بن فهد بن عبدالله، الفترة القادمة لأعمال الجمعية أنها قد تشكل تحدياً كبيراً أمام أعضاء مجلس إدارة الجمعية السعودية للسفر والسياحة وهم يسيرون لتحقيق أهداف الجمعية وانطلاقها بالشكل الصحيح.
من جانبه، استعرض نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية للسفر والسياحة متعب المحمود، خلال أعمال الملتقى الذي حضره أعضاء مجلس إدارة الجمعية، دور الجمعية وأهميتها في تحقيق الأهداف التي تخدم الأعضاء من منظمي الرحلات، ومعرفة المعوقات التي تحد من عمل المنظمين والتعامل معها وفق الإمكانيات المتاحة التي تضمن بشكل كبير دعم وتنمية قطاع منظمي الرحلات وبمعايير عالية المستوى.
إلى جانبه، عبر المدير التنفيذي للجمعية السعودية للسفر والسياحة هاني العثيم، عن امتنانه للأمير عبدالعزيز بن فهد لحضور الملتقى الأول لمنظمي الرحلات في المملكة، مؤكداً على الدور الكبير لأعضاء الجمعية في استغلال الفرص المتاحة ومواجهة التحديات القادمة في مسيرة الجمعية واستغلالها بالشكل الأمثل، وذلك بالشراكة مع الجهات ذات العلاقة، وعلى رأسها الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني ووزارة العمل والتنمية الاجتماعية.
يذكر أن قرار مجلس الوزراء رقم 312 بتاريخ 1435/7/27، جاء بالموافقة على تنظيم الجمعية السعودية للسفر والسياحة، وتكليف الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بتشكيل أول مجلس إدارة لها، على أن يكون أعضاؤه من الممارسين للنشاط والذين رخصت لهم الهيئة، ومن غيرهم من المتخصصين والمهتمين بالقطاع، وذلك لمواكبة النمو المتزايد والسريع لقطاع السفر والسياحة في المملكة.
وتحدث عضو مجلس إدارة الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني الأمير عبدالعزيز بن فهد بن عبدالله، خلال استعراض جدول أعمال الملتقى الأول لمنظمي الرحلات، عن الفرص الكبيرة التي وفرتها الدولة بدعم وتوجيهات رئيس الهيئة الأمير سلطان بن سلمان، الرامية للنهوض بهذا القطاع وتنميته.
وعـد الأمير عبدالعزيز بن فهد بن عبدالله، الفترة القادمة لأعمال الجمعية أنها قد تشكل تحدياً كبيراً أمام أعضاء مجلس إدارة الجمعية السعودية للسفر والسياحة وهم يسيرون لتحقيق أهداف الجمعية وانطلاقها بالشكل الصحيح.
من جانبه، استعرض نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية للسفر والسياحة متعب المحمود، خلال أعمال الملتقى الذي حضره أعضاء مجلس إدارة الجمعية، دور الجمعية وأهميتها في تحقيق الأهداف التي تخدم الأعضاء من منظمي الرحلات، ومعرفة المعوقات التي تحد من عمل المنظمين والتعامل معها وفق الإمكانيات المتاحة التي تضمن بشكل كبير دعم وتنمية قطاع منظمي الرحلات وبمعايير عالية المستوى.
إلى جانبه، عبر المدير التنفيذي للجمعية السعودية للسفر والسياحة هاني العثيم، عن امتنانه للأمير عبدالعزيز بن فهد لحضور الملتقى الأول لمنظمي الرحلات في المملكة، مؤكداً على الدور الكبير لأعضاء الجمعية في استغلال الفرص المتاحة ومواجهة التحديات القادمة في مسيرة الجمعية واستغلالها بالشكل الأمثل، وذلك بالشراكة مع الجهات ذات العلاقة، وعلى رأسها الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني ووزارة العمل والتنمية الاجتماعية.
يذكر أن قرار مجلس الوزراء رقم 312 بتاريخ 1435/7/27، جاء بالموافقة على تنظيم الجمعية السعودية للسفر والسياحة، وتكليف الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بتشكيل أول مجلس إدارة لها، على أن يكون أعضاؤه من الممارسين للنشاط والذين رخصت لهم الهيئة، ومن غيرهم من المتخصصين والمهتمين بالقطاع، وذلك لمواكبة النمو المتزايد والسريع لقطاع السفر والسياحة في المملكة.