بعيداً حيث لا أحد يقف إلى جانبه، ودون أن يبادل ممثل قطر في القمة العربية الـ 29 أحداً من العرب أطراف الحديث، عزل نفسه عن الجميع، ووقف مكفهرّ الوجه غضوباً بحال أقرب ما يكون إلى روح في طهران، وجسد في الظهران.
وكشف المشرف على مركز الدراسات والشؤون الإعلامية في الديوان الملكي سعود القحطاني، وقوف ممثل «الشق الشرقي لجزيرة سلوى» (قطر سابقاً)، في القمة العربية الـ 29 في الظهران، منبوذاً لوحده، بين عينيه أيدي تنظيم الحمدين الملطخة بدماء الشعوب.
وأضاف القحطاني في تغريدة عبر حسابه في «تويتر»: «كل الحضور من الرؤساء والوزراء ورؤساء الوفود الذين كانوا يتبادلون الحديث الودي بينهم، تسودهم المشاعر الأخوية، إلا هو يكلم نفسه وبين عينيه أيدي تنظيم الحمدين الملطخة بدماء الشعوب».
وكشف المشرف على مركز الدراسات والشؤون الإعلامية في الديوان الملكي سعود القحطاني، وقوف ممثل «الشق الشرقي لجزيرة سلوى» (قطر سابقاً)، في القمة العربية الـ 29 في الظهران، منبوذاً لوحده، بين عينيه أيدي تنظيم الحمدين الملطخة بدماء الشعوب.
وأضاف القحطاني في تغريدة عبر حسابه في «تويتر»: «كل الحضور من الرؤساء والوزراء ورؤساء الوفود الذين كانوا يتبادلون الحديث الودي بينهم، تسودهم المشاعر الأخوية، إلا هو يكلم نفسه وبين عينيه أيدي تنظيم الحمدين الملطخة بدماء الشعوب».