اعتمد أمير منطقة المدينة المنورة رئيس مجلس التنمية السياحية الأمير فيصل بن سلمان، تشكيل مجلس التنمية السياحية بالمنطقة برئاسته.
وينوب عن رئيس مجلس التنمية السياحية بمنطقة المدينة المنورة في دورته الخامسة نائب أمير منطقة المدينة المنورة الأمير سعود بن خالد، وسيضم في عضويته 11 مندوباً من الجهات الحكومية ذات العلاقة المباشرة بالقطاع السياحي بالإضافة إلى عضوية ممثلين عن القطاع الخاص.
ويضم المجلس أمين منطقة المدينة المنورة، ووكيل وزارة الحج والعمرة لشؤون الزيارة بالمدينة المنورة ووكيل الإمارة المساعد للشؤون التنموية، والمدير العام لوزارة التعليم بمنطقة المدينة المنورة، ومدير الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمنطقة المدينة المنورة (أميناً للمجلس)، والأمين العام لهيئة تطوير المدينة المنورة، إلى جانب اعتماد عضوية المدير العام لوزارة النقل بمنطقة المدينة المنورة، ومدير مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة، ورئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بالمدينة المنورة. والدكتورة روعة صالح بري، ومنى منصور الشريف.
ويسعى مجلس التنمية السياحية بالمدينة المنورة في دورته الخامسة إلى توحيد الجهود بين كافة الجهات الحكومية ورفع حالة التنسيق بين الهيئة وشركائها من القطاعات الحكومية والخاصة لدعم البرامج والمشاريع والأنشطة المتعلقة بالنشاط السياحي وتوظيف المواقع التاريخية بالمنطقة لرفع الحركة السياحية وتطوير قطاع الإيواء السياحي ومشاريع الهيئة للعناية بالتراث والآثار والمتاحف والفعاليات والبرامج المتعلقة بها، وسيعمل على إعداد وإقرار خطة التنمية السياحية ومتابعة تنفيذها، وتحديد أولويات البرامج والمشاريع السياحية والتنسيق مع الجهات المعنية وخططها لتطوير القطاع السياحي، إضافة إلى اعتماد البرامج الزمنية الخاصة بتنفيذها وفتح جسور التواصل مع القطاع الخاص وتشجيعه للاستثمار في التنمية السياحية ودعم برامجها، إلى جانب متابعة عدد من المهام الأخرى المتعلقة بالتنمية السياحية.
وأكد المدير العام للهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمنطقة المدينة المنورة أمين مجلس التنمية السياحية بالمنطقة المهندس فيصل بن خالد المدني، أن المجلس سيعمل على تحقيق تطلعات أهالي المنطقة وزوارها والمحافظة على الآثار وتطوير المواقع السياحية بالمدينة المنورة، مشيراً إلى عقد أول اجتماعات المجلس قريبا للاطلاع على المستجدات المتعلقة بالبرامج والمشاريع المتعلقة بالسياحة والتراث في المنطقة.
وينوب عن رئيس مجلس التنمية السياحية بمنطقة المدينة المنورة في دورته الخامسة نائب أمير منطقة المدينة المنورة الأمير سعود بن خالد، وسيضم في عضويته 11 مندوباً من الجهات الحكومية ذات العلاقة المباشرة بالقطاع السياحي بالإضافة إلى عضوية ممثلين عن القطاع الخاص.
ويضم المجلس أمين منطقة المدينة المنورة، ووكيل وزارة الحج والعمرة لشؤون الزيارة بالمدينة المنورة ووكيل الإمارة المساعد للشؤون التنموية، والمدير العام لوزارة التعليم بمنطقة المدينة المنورة، ومدير الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمنطقة المدينة المنورة (أميناً للمجلس)، والأمين العام لهيئة تطوير المدينة المنورة، إلى جانب اعتماد عضوية المدير العام لوزارة النقل بمنطقة المدينة المنورة، ومدير مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة، ورئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بالمدينة المنورة. والدكتورة روعة صالح بري، ومنى منصور الشريف.
ويسعى مجلس التنمية السياحية بالمدينة المنورة في دورته الخامسة إلى توحيد الجهود بين كافة الجهات الحكومية ورفع حالة التنسيق بين الهيئة وشركائها من القطاعات الحكومية والخاصة لدعم البرامج والمشاريع والأنشطة المتعلقة بالنشاط السياحي وتوظيف المواقع التاريخية بالمنطقة لرفع الحركة السياحية وتطوير قطاع الإيواء السياحي ومشاريع الهيئة للعناية بالتراث والآثار والمتاحف والفعاليات والبرامج المتعلقة بها، وسيعمل على إعداد وإقرار خطة التنمية السياحية ومتابعة تنفيذها، وتحديد أولويات البرامج والمشاريع السياحية والتنسيق مع الجهات المعنية وخططها لتطوير القطاع السياحي، إضافة إلى اعتماد البرامج الزمنية الخاصة بتنفيذها وفتح جسور التواصل مع القطاع الخاص وتشجيعه للاستثمار في التنمية السياحية ودعم برامجها، إلى جانب متابعة عدد من المهام الأخرى المتعلقة بالتنمية السياحية.
وأكد المدير العام للهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمنطقة المدينة المنورة أمين مجلس التنمية السياحية بالمنطقة المهندس فيصل بن خالد المدني، أن المجلس سيعمل على تحقيق تطلعات أهالي المنطقة وزوارها والمحافظة على الآثار وتطوير المواقع السياحية بالمدينة المنورة، مشيراً إلى عقد أول اجتماعات المجلس قريبا للاطلاع على المستجدات المتعلقة بالبرامج والمشاريع المتعلقة بالسياحة والتراث في المنطقة.