أشاد رئيس اتحاد المقاولين العرب فهد الحمادي بمخرجات القمة العربية في دورتها التاسعة والعشرين التي عقدت في الظهران، مؤكداً أن قطاع المقاولات في المنطقة العربية يعمل على تطبيق مخرجات قمم القادة.
وقال الحمادي: إن المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود نجحت وتميزت في إنجاح الدورة العادية التاسعة والعشرين لمجلس جامعة الدول العربية «قمة القدس»، وفقا لما اشتمل عليه البيان الختامي.
ونوه رئيس اتحاد المقاولين العرب بالقرارات الصادرة عن اجتماع القادة العرب في مدينة الظهران، التي تأتي محل اهتمام اتحاد المقاولين العرب، لاسيما الاقتصادي منها، مشيراً إلى ما نصت عليه الفقرة 28 في البيان الختامي.
وأضاف الحمادي: «جامعة الدول العربية بذلت جهودا مباركة لمتابعة قرارات القمم لسابقة والعمل على تنفيذها بهدف تطوير التعاون الاقتصادي العربي، وزيادة التبادل التجاري وتدعيم وربط البنى التحتية في مجالات النقل والطاقة، وتعزيز الاستثمارات العربية – العربية بما يحقق التنمية الاقتصادية والإقليمية، وبما يوفر فرص العمل للشباب العربي».
وأكد الحمادي أن قرارات القمة دعت دائما إلى ضرورة التعاون الاقتصادي بين الدول العربية وخصوصا في مجال ربط البنى التحتية في مجالات النقل والطاقة حيث إن اتحاد المقاولين العرب يشتمل على 14 اتحاد مقاولات من كافة الدول العربية، إذ تضم الاتحادات العربية للمقاولين أكثر 200 ألف شركة مقاولات، يبلغ إجمالي استثماراتها أكثر من 30 تريليون دولار على المستوى العربي، في ظل وجود 100 قطاع مساند لقطاع المقاولات تسهم في توفير فرص عمل كثيرة.
وأشار فهد الحمادي إلى أن قطاع المقاولات يعد المحرك الأكبر للاقتصاد الوطني والمشغل الأوسع، منوهاً بأهمية تضافر الجهود لحماية استثمارات هذا القطاع، مبينا أن القطاع يرتبط بـ120 مهنة، الأمر الذي يمنحه أهمية بالغة في الحراك الاقتصادي للوطن العربي.
وأوضح الحمادي أن اتحاد المقاولين الفلسطينيين عضو من أعضاء مجلس إدارة اتحاد المقاولين العرب برئاسة المهندس تاج الدين جمعة، الذي قال إن عدد الشركات المسجلة في اتحاد المقاولين الفلسطينيين 710 شركات في قطاع غزة والضفة الغربية وتشتمل العديد من مجالات المقاولات مثل المباني والطرق والكهروميكانيك.
وأكد جمعة أن التبرع الذي قدمته المملكة العربية السعودية لفلسطين بقيمة 200 مليون دولار سوف ينعش قطاع المقاولات في فلسطين بنسبة كبيرة جداً.
وقال الحمادي: إن المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود نجحت وتميزت في إنجاح الدورة العادية التاسعة والعشرين لمجلس جامعة الدول العربية «قمة القدس»، وفقا لما اشتمل عليه البيان الختامي.
ونوه رئيس اتحاد المقاولين العرب بالقرارات الصادرة عن اجتماع القادة العرب في مدينة الظهران، التي تأتي محل اهتمام اتحاد المقاولين العرب، لاسيما الاقتصادي منها، مشيراً إلى ما نصت عليه الفقرة 28 في البيان الختامي.
وأضاف الحمادي: «جامعة الدول العربية بذلت جهودا مباركة لمتابعة قرارات القمم لسابقة والعمل على تنفيذها بهدف تطوير التعاون الاقتصادي العربي، وزيادة التبادل التجاري وتدعيم وربط البنى التحتية في مجالات النقل والطاقة، وتعزيز الاستثمارات العربية – العربية بما يحقق التنمية الاقتصادية والإقليمية، وبما يوفر فرص العمل للشباب العربي».
وأكد الحمادي أن قرارات القمة دعت دائما إلى ضرورة التعاون الاقتصادي بين الدول العربية وخصوصا في مجال ربط البنى التحتية في مجالات النقل والطاقة حيث إن اتحاد المقاولين العرب يشتمل على 14 اتحاد مقاولات من كافة الدول العربية، إذ تضم الاتحادات العربية للمقاولين أكثر 200 ألف شركة مقاولات، يبلغ إجمالي استثماراتها أكثر من 30 تريليون دولار على المستوى العربي، في ظل وجود 100 قطاع مساند لقطاع المقاولات تسهم في توفير فرص عمل كثيرة.
وأشار فهد الحمادي إلى أن قطاع المقاولات يعد المحرك الأكبر للاقتصاد الوطني والمشغل الأوسع، منوهاً بأهمية تضافر الجهود لحماية استثمارات هذا القطاع، مبينا أن القطاع يرتبط بـ120 مهنة، الأمر الذي يمنحه أهمية بالغة في الحراك الاقتصادي للوطن العربي.
وأوضح الحمادي أن اتحاد المقاولين الفلسطينيين عضو من أعضاء مجلس إدارة اتحاد المقاولين العرب برئاسة المهندس تاج الدين جمعة، الذي قال إن عدد الشركات المسجلة في اتحاد المقاولين الفلسطينيين 710 شركات في قطاع غزة والضفة الغربية وتشتمل العديد من مجالات المقاولات مثل المباني والطرق والكهروميكانيك.
وأكد جمعة أن التبرع الذي قدمته المملكة العربية السعودية لفلسطين بقيمة 200 مليون دولار سوف ينعش قطاع المقاولات في فلسطين بنسبة كبيرة جداً.