تطلق الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة بالتعاون مع وزارة التعليم، في إطار التعاون على نشر التوعية البيئية بين كافة أفراد المجتمع مسابقة إلكترونية لأجمل صورة بيئية، ومسابقة أفضل 1000 رسمة بيئية تزامنا مع اليوم العالمي للأرض واليوم العالمي للبيئة تحت شعار «التغلب على التلوث البلاستيكي»، وتقيم الهيئة كذلك أنشطة ومعارض مختلفة بمناسبة الحدثين العالميين بهدف رفع الوعي البيئي لدى مختلف شرائح المجتمع.
وسيبدأ التصويت للمسابقتين ابتداء من يوم الأحد المقبل، وهو يصادف اليوم العالمي للأرض، وينتهي التصويت يوم الاثنين الـ9 من شهر مايو، ويشترط في مسابقة أجمل صورة أن تكون معبرة عن مشكلة بيئية مع ضرورة ذكر مكان التقاط الصورة، وتقتصر على الفئة العمرية التي تبدأ من السن 7 - 12 سنة.
ويهدف الإحتفال إلى ترسيخ أهمية الحفاظ على البيئة وصيانة مكوناتها ومواردها الطبيعية، حيث أن الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة تدعم مختلف المبادرات والمشاريع التي تساهم في الحفاظ على البيئة في المملكة، وتستهدف كل ما من شأنه رفع مستوى العمل البيئي في أرجاء الوطن والرقي بالوعي الذي يضمن صون البيئة وصحة المجتمع دون زيادة تدهور البيئة، ودون المساس باحتياجات الأجيال المقبلة من الموارد.
يذكر أن شعار اليوم العالمي للبيئة لهذا العام " التغلب على التلوث البلاسيكي يحث الحكومات والصناعة والمجتمعات المحلية والأفراد على الاجتماع معا واستكشاف بدائل مستدامة والحد بشكل عاجل من الإنتاج والاستخدام المفرط للبلاستيك الذي يستخدم لمرة واحدة والذي يلوث محيطاتنا ويضر الحياة البحرية ويهدد صحة.
وسيبدأ التصويت للمسابقتين ابتداء من يوم الأحد المقبل، وهو يصادف اليوم العالمي للأرض، وينتهي التصويت يوم الاثنين الـ9 من شهر مايو، ويشترط في مسابقة أجمل صورة أن تكون معبرة عن مشكلة بيئية مع ضرورة ذكر مكان التقاط الصورة، وتقتصر على الفئة العمرية التي تبدأ من السن 7 - 12 سنة.
ويهدف الإحتفال إلى ترسيخ أهمية الحفاظ على البيئة وصيانة مكوناتها ومواردها الطبيعية، حيث أن الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة تدعم مختلف المبادرات والمشاريع التي تساهم في الحفاظ على البيئة في المملكة، وتستهدف كل ما من شأنه رفع مستوى العمل البيئي في أرجاء الوطن والرقي بالوعي الذي يضمن صون البيئة وصحة المجتمع دون زيادة تدهور البيئة، ودون المساس باحتياجات الأجيال المقبلة من الموارد.
يذكر أن شعار اليوم العالمي للبيئة لهذا العام " التغلب على التلوث البلاسيكي يحث الحكومات والصناعة والمجتمعات المحلية والأفراد على الاجتماع معا واستكشاف بدائل مستدامة والحد بشكل عاجل من الإنتاج والاستخدام المفرط للبلاستيك الذي يستخدم لمرة واحدة والذي يلوث محيطاتنا ويضر الحياة البحرية ويهدد صحة.