أكد سفير خادم الحرمين الشريفين المعين لدى جمهورية مصر العربية مندوب المملكة لدى جامعة الدول العربية أسامة بن أحمد نقلي، أنه سيجعل من توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز نبراساً له في عمله. وقال عقب أدائه القسم أمام الملك سلمان أمس (الثلاثاء): «أسأل الله أن أكون عند حسن ظن قيادتنا الرشيدة، مستنيراً بحكمتها وتوجيهاتها السديدة، وأن يكلل الله المساعي لخدمة ديني، ثم مليكي ووطني الغالي، مواصلة مسيرة التلاحم والأخوّة وعلاقات المصير المشترك بين المملكة والشقيقة مصر». وأعرب السفير نقلي عن عظيم شكره وامتنانه لخادم الحرمين الشريفين، قائلاً: «تشرفت بأداء القسم أمام خادم الحرمين الشريفين سفيراً فوق العادة ومفوضاً لدى جمهورية مصر العربية، ومندوباً دائماً للمملكة لدى جامعة الدول العربية».
وأشاد بالسفير السعودي السابق في مصر الوزير أحمد قطان، وقال: «أخي وصديقي الوزير أحمد قطان رفيق رحلة كفاح طويلة في خدمة الدين ثم المليك والوطن، هو دبلوماسي من طراز رفيع بصماته واضحة أينما حل وارتحل، وكانت بصمته سفيراً في مصر بارزة».
وكان السفير نقلي شغل منصب وكيل وزارة الخارجية لشؤون الدبلوماسية العامة، ومديراً لإدارة الشؤون الإعلامية، ومديراً للمكتب الإعلامي في سفارة خادم الحرمين الشريفين في واشنطن، كما عمل في عدد من الإدارات بديوان وزارة الخارجية (العلاقات الاقتصادية الدولية، الإدارة السياسية العامة للشؤون الآسيوية، إدارة المنظمات الدولية، والشعبة القنصلية).
وحصل نقلي على البكالوريوس في إدارة الأعمال من جامعة الملك عبدالعزيز، والماجستير في الدراسات الدبلوماسية.
وأشاد بالسفير السعودي السابق في مصر الوزير أحمد قطان، وقال: «أخي وصديقي الوزير أحمد قطان رفيق رحلة كفاح طويلة في خدمة الدين ثم المليك والوطن، هو دبلوماسي من طراز رفيع بصماته واضحة أينما حل وارتحل، وكانت بصمته سفيراً في مصر بارزة».
وكان السفير نقلي شغل منصب وكيل وزارة الخارجية لشؤون الدبلوماسية العامة، ومديراً لإدارة الشؤون الإعلامية، ومديراً للمكتب الإعلامي في سفارة خادم الحرمين الشريفين في واشنطن، كما عمل في عدد من الإدارات بديوان وزارة الخارجية (العلاقات الاقتصادية الدولية، الإدارة السياسية العامة للشؤون الآسيوية، إدارة المنظمات الدولية، والشعبة القنصلية).
وحصل نقلي على البكالوريوس في إدارة الأعمال من جامعة الملك عبدالعزيز، والماجستير في الدراسات الدبلوماسية.