التقى أمير منطقة الحدود الشمالية الأمير فيصل بن خالد بن سلطان، أمس (الثلاثاء) في مكتبه بالإمارة، مدير عام التعليم بالمنطقة عبدالرحمن القريشي، وجرى خلال اللقاء مناقشة مؤشرات إدارة التعليم في المنطقة وفقاً لبرنامج التحول الوطني 2020 ضمن رؤية المملكة 2030.
وأكد أن قطاع التعليم من القطاعات الحيوية المرتبطة ارتباطا وثيقا بالمجتمع، ومعدلات تسارع عجلة الاقتصاد الوطني، والتحول من الاعتماد على مصدر واحد للدخل إلى اقتصاد متنوع المصادر يعتمد على العقول ذات المهارة العالية والطاقات البشرية المبدعة. وشدد على دور التعليم المهم والحيوي في صناعة وتطوير رأس المال البشري الوطني المؤهل القادر على المنافسة على الفرص الوظيفية والاستثمارية، والمشاركة الفاعلة في بناء الوطن.
وناقش الأمير فيصل بن خالد بن سلطان مع مدير فرع الهيئة العامة للزكاة والدخل بالمنطقة محمد العنزي آليات سير العمل في الفرع، مطلعا على سير عمل الهيئة العامة للزكاة والدخل في متابعة تطبيق ضريبة القيمة المضافة.
وأعلن أمير منطقة الحدود الشمالية، أثناء لقائه القضاة ومحافظي المحافظات وشيوخ القبائل ومديري الإدارات العسكرية والمدنية وعدداً من الإعلاميين والأهالي، إطلاق مبادرتي إعادة هندسة العمليات الإدارية، ونظام إدارة الجودة، متطلعا لتحقيق المبادرتين للارتقاء بمستوى أداء وإنتاجية ومرونة الأجهزة الحكومية والوصول لأعلى مستويات الشفافية والحوكمة الرشيدة في جميع القطاعات.
وأكد أن قطاع التعليم من القطاعات الحيوية المرتبطة ارتباطا وثيقا بالمجتمع، ومعدلات تسارع عجلة الاقتصاد الوطني، والتحول من الاعتماد على مصدر واحد للدخل إلى اقتصاد متنوع المصادر يعتمد على العقول ذات المهارة العالية والطاقات البشرية المبدعة. وشدد على دور التعليم المهم والحيوي في صناعة وتطوير رأس المال البشري الوطني المؤهل القادر على المنافسة على الفرص الوظيفية والاستثمارية، والمشاركة الفاعلة في بناء الوطن.
وناقش الأمير فيصل بن خالد بن سلطان مع مدير فرع الهيئة العامة للزكاة والدخل بالمنطقة محمد العنزي آليات سير العمل في الفرع، مطلعا على سير عمل الهيئة العامة للزكاة والدخل في متابعة تطبيق ضريبة القيمة المضافة.
وأعلن أمير منطقة الحدود الشمالية، أثناء لقائه القضاة ومحافظي المحافظات وشيوخ القبائل ومديري الإدارات العسكرية والمدنية وعدداً من الإعلاميين والأهالي، إطلاق مبادرتي إعادة هندسة العمليات الإدارية، ونظام إدارة الجودة، متطلعا لتحقيق المبادرتين للارتقاء بمستوى أداء وإنتاجية ومرونة الأجهزة الحكومية والوصول لأعلى مستويات الشفافية والحوكمة الرشيدة في جميع القطاعات.