يضع أكثر من 200 باحث من 15 دولة أسس بناء تعاون دولي للبحث والتطوير بين الجامعات السعودية والجامعات الدولية، وتعزيز الأبحاث ذات الأهمية الإستراتيجية، والعمل على عقد شراكات مثمرة، وذلك في «مؤتمر التعاون الدولي في البحث والتطوير»، برعاية وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى.
ويقام المؤتمر الدولي في مقر الوزارة بالرياض في الـ23 من أبريل الجاري، ويقدم وزير التعليم عقب افتتاحه المؤتمر، كلمة حول مساهمات الجامعات في منظومة البحث والتطوير والابتكار تحقيقاً لرؤية 2030 وأهمية المساهمة في تحقيق أثر اقتصادي ملموس، معرجاً على أهمية البحث والتطوير في دفع عجلة التنمية الاقتصادية وتفعيل الشراكة مع القطاع الخاص وتحقيق أهداف الرؤية، إذ إن دعم البحث والتطوير في الجامعات السعودية أصبح ضرورة وحاجة ملحة ويوفر هذا الحدث العالمي، الذي يستقطب مشاركين ينتمون إلى 45 جامعة سعودية وعالمية في 6 مجالات رئيسية و11 مجالا فرعيا، بيئة مفتوحة تمكّن الباحثين السعوديين ونظرائهم العالميين من مناقشة الاهتمامات البحثية وتحديد مجالات التداخل والاهتمامات المشتركة، إضافة إلى إحاطة الباحثين العالميين بالبحوث الجارية حاليا في المملكة وجانب الطلب لدى القطاعين الحكومي والخاص، والسعي قدما نحو تطوير المشاريع المشتركة وتقديمها إلى مبادرة التعاون الدولي ضمن برنامج البحث والتطوير لنيل فرص التمويل المحتملة.
ويقام المؤتمر الدولي في مقر الوزارة بالرياض في الـ23 من أبريل الجاري، ويقدم وزير التعليم عقب افتتاحه المؤتمر، كلمة حول مساهمات الجامعات في منظومة البحث والتطوير والابتكار تحقيقاً لرؤية 2030 وأهمية المساهمة في تحقيق أثر اقتصادي ملموس، معرجاً على أهمية البحث والتطوير في دفع عجلة التنمية الاقتصادية وتفعيل الشراكة مع القطاع الخاص وتحقيق أهداف الرؤية، إذ إن دعم البحث والتطوير في الجامعات السعودية أصبح ضرورة وحاجة ملحة ويوفر هذا الحدث العالمي، الذي يستقطب مشاركين ينتمون إلى 45 جامعة سعودية وعالمية في 6 مجالات رئيسية و11 مجالا فرعيا، بيئة مفتوحة تمكّن الباحثين السعوديين ونظرائهم العالميين من مناقشة الاهتمامات البحثية وتحديد مجالات التداخل والاهتمامات المشتركة، إضافة إلى إحاطة الباحثين العالميين بالبحوث الجارية حاليا في المملكة وجانب الطلب لدى القطاعين الحكومي والخاص، والسعي قدما نحو تطوير المشاريع المشتركة وتقديمها إلى مبادرة التعاون الدولي ضمن برنامج البحث والتطوير لنيل فرص التمويل المحتملة.