أعدت وزارة التعليم ترتيبات جديدة تطبق في مطلع العام الدراسي القادم لمعالجة الحالات التي يتم بموجبها تعليق الدراسة بسبب الظروف والمتغيرات المناخية. وأوضحت أن القرار النهائي لتعليق الدراسة نتيجة الظروف المناخية، سيصبح ضمن مسؤولياتها بصورة مباشرة بعد التنسيق مع الجهات ذات العلاقة في إمارات المناطق ومصلحة الأرصاد والدفاع المدني.
وطبقا للترتيبات الجديدة أسندت الوزارة في تعميم أصدرته أمس (الأربعاء) قرار التعليق في المدارس - نتيجة الظروف المناخية - إلى لجنة مركزية تم استحداثها أخيرا برئاسة نائب الوزير وعضوية وكيلي التعليم للبنين والبنات إلى جانب وكيل الشؤون المدرسية ومدير عام الأمن والسلامة ومدير التعليم في المنطقة التي يحدث فيها التنبيه للأحوال المناخية المتغيرة.
كما حدد التعميم مسؤولية تعليق الدراسة في الجامعات لمدير الجامعة بعد التنسيق مع اللجنة المركزية في الوزارة، وللجنة صلاحية التعليق نتيجة الظروف المناخية في عدة مدارس دون أخرى وفي منطقة تعليمية معينة دون الحاجة للتعليق في كافة مدارس المنطقة، ويحق اللجنة تعليق الدراسة للطلاب والطالبات فقط دون المعلمين والمعلمات وأعضاء الهيئة الإدارية الذين يلزم تواجدهم في المدارس للتحضير والاستعداد والتهيئة للأيام الأخرى. ونص توجيه الوزارة على مسؤولية أولياء الأمور في اتخاذ القرار المناسب تجاه أبنائهم الذين يعانون ظروفاً صحية تمنع حضورهم إلى المدرسة نتيجة التقلبات المناخية في حال عدم تعليق الدراسة.
وطبقا للترتيبات الجديدة أسندت الوزارة في تعميم أصدرته أمس (الأربعاء) قرار التعليق في المدارس - نتيجة الظروف المناخية - إلى لجنة مركزية تم استحداثها أخيرا برئاسة نائب الوزير وعضوية وكيلي التعليم للبنين والبنات إلى جانب وكيل الشؤون المدرسية ومدير عام الأمن والسلامة ومدير التعليم في المنطقة التي يحدث فيها التنبيه للأحوال المناخية المتغيرة.
كما حدد التعميم مسؤولية تعليق الدراسة في الجامعات لمدير الجامعة بعد التنسيق مع اللجنة المركزية في الوزارة، وللجنة صلاحية التعليق نتيجة الظروف المناخية في عدة مدارس دون أخرى وفي منطقة تعليمية معينة دون الحاجة للتعليق في كافة مدارس المنطقة، ويحق اللجنة تعليق الدراسة للطلاب والطالبات فقط دون المعلمين والمعلمات وأعضاء الهيئة الإدارية الذين يلزم تواجدهم في المدارس للتحضير والاستعداد والتهيئة للأيام الأخرى. ونص توجيه الوزارة على مسؤولية أولياء الأمور في اتخاذ القرار المناسب تجاه أبنائهم الذين يعانون ظروفاً صحية تمنع حضورهم إلى المدرسة نتيجة التقلبات المناخية في حال عدم تعليق الدراسة.