أوقفت الجهات الأمنية مقيما إيرانيا مشتبها به في قضايا أمنية، ليرتفع عدد الموقوفين من ذات الجنسية إلى 10 متورطين، وفقا لموقع «نافذة» التابع لرئاسة أمن الدولة، التي بينت أن توقيف المقيم جرى في 28 رجب الماضي.
ولفتت إلى أنه سبق للأجهزة الأمنية إيقاف إيرانيين في العامين الماضيين لتورطهم في قضايا أمنية، فيما يقضي مدانان إيرانيان محكوميتهما وتبقى متهم لا تزال أوراقه لدى جهات التحقيق.
وظلت إيران تتورط في كافة الأحداث الأمنية التي شهدتها المملكة بتقديم الدعم والتخطيط لتلك العناصر التي تنفذ أجندة نظام خامنئي؛ إذ أعلنت وزارة الداخلية في 2013 القبض على خلية تجسس تديرها المخابرات الإيرانية تتكون من 32 إرهابياً، بينهم إيراني وأفغاني، ارتبطوا باستخبارات الملالي وقدّموا لها معلومات سرية، وأصدرت المحكمة الجزائية المتخصصة حكماً ابتدائياً يقضي بقتل 15 مداناً من أفراد خلية التجسس الإيرانية التي ضمت 30 سعودياً، فيما برأت المحكمة شخصين، وحكمت على 15 بأحكام متفاوتة تراوح بين السجن 6 أشهر و 25 عاماً، بينهم المتهم الإيراني.
وثبت خلال المحاكمة إدانة المدعى عليه الـ28 (إيراني الجنسية) بتزويده أحد موظفي قنصلية بلاده في جدة بتقارير ومعلومات عن بعض الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية للمملكة، وعن أسماء الطلاب الإيرانيين بالمدينة المنورة وتوجهاتهم، وتلقيه منه مبالغ مالية وهدايا متعددة، واستجابته لما طلبه منه ذلك الموظف من اقتناء سيارات مستأجرة عند التقائهما داخل المملكة، وألا يستخدم سيارته الخاصة؛ خشية انكشاف أمر لقاءاتهما للجهات الأمنية.
وكانت الأيام الـ10 الماضية شهدت إيقاف 31 متهما، بينهم 21 سعوديا، و5 يمنيين، وصومالي، وبحريني، وسوري، ومصري، وإيراني، ليبلغ عدد السعوديين الموقوفين على ذمة قضايا أمنية 4415 موقوفا، و324 يمنيا، و206 سوريين، و71 مصريا، و12 بحرينيا، و4 صوماليين.
ولفتت إلى أنه سبق للأجهزة الأمنية إيقاف إيرانيين في العامين الماضيين لتورطهم في قضايا أمنية، فيما يقضي مدانان إيرانيان محكوميتهما وتبقى متهم لا تزال أوراقه لدى جهات التحقيق.
وظلت إيران تتورط في كافة الأحداث الأمنية التي شهدتها المملكة بتقديم الدعم والتخطيط لتلك العناصر التي تنفذ أجندة نظام خامنئي؛ إذ أعلنت وزارة الداخلية في 2013 القبض على خلية تجسس تديرها المخابرات الإيرانية تتكون من 32 إرهابياً، بينهم إيراني وأفغاني، ارتبطوا باستخبارات الملالي وقدّموا لها معلومات سرية، وأصدرت المحكمة الجزائية المتخصصة حكماً ابتدائياً يقضي بقتل 15 مداناً من أفراد خلية التجسس الإيرانية التي ضمت 30 سعودياً، فيما برأت المحكمة شخصين، وحكمت على 15 بأحكام متفاوتة تراوح بين السجن 6 أشهر و 25 عاماً، بينهم المتهم الإيراني.
وثبت خلال المحاكمة إدانة المدعى عليه الـ28 (إيراني الجنسية) بتزويده أحد موظفي قنصلية بلاده في جدة بتقارير ومعلومات عن بعض الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية للمملكة، وعن أسماء الطلاب الإيرانيين بالمدينة المنورة وتوجهاتهم، وتلقيه منه مبالغ مالية وهدايا متعددة، واستجابته لما طلبه منه ذلك الموظف من اقتناء سيارات مستأجرة عند التقائهما داخل المملكة، وألا يستخدم سيارته الخاصة؛ خشية انكشاف أمر لقاءاتهما للجهات الأمنية.
وكانت الأيام الـ10 الماضية شهدت إيقاف 31 متهما، بينهم 21 سعوديا، و5 يمنيين، وصومالي، وبحريني، وسوري، ومصري، وإيراني، ليبلغ عدد السعوديين الموقوفين على ذمة قضايا أمنية 4415 موقوفا، و324 يمنيا، و206 سوريين، و71 مصريا، و12 بحرينيا، و4 صوماليين.