شهدت محافظة فيفاء بمنطقة جازان، أمس (الجمعة)، أمطارا غزيرة مصحوبة بعواصف رعدية شملت معظم الجبال، توقفت معها حركة السير وسقوط الحجارة على الطرق.
من جانبها، أكدت بلدية فيفاء جاهزيتها بعد الأمطار، إذ شكلت فرق طوارئ للعمل على مدار الساعة لمتابعة المستجدات، مثل الانهيارات وانقطاع الطرق وإصلاح إنارة الشوارع وتنظيف مخلفات السيول من الأتربة والحجارة والمستنقعات المائية.
وأوضح رئيس البلدية الدكتور سالم بن منيف لـ«عكاظ» أن هناك غرفة عمليات تستقبل البلاغات للتعامل مع أي بلاغ في حينه وفي أوقات قياسية، مبينا أن المعدات تنتقل مباشرة حين تلقي البلاغ عبر العمليات والطوارئ، مؤكدا أن البلدية باشرت بعض أعطال الإنارة وأصلحتها، وتنزح فرق شركة النظافة المياه المتجمعة في بعض الأماكن، وتنظيف الطرق من الأحجار والأتربة التي خلفتها الأمطار.
من جهة أخرى، جرفت سيول وادي ضمد الطريق الرابط بين ضمد والقمري، إثر الأمطار التي هطلت أمس (الجمعة) وتسببت في تجمعات مائية غطت الطرق، وأدى ارتفاع منسوب المياه إلى احتجاز عدد من المركبات والمواطنين على ضفتي الوادي لساعات.
كما تدفقت السيول على الخطوط المؤدية للحرجة والحصن وأوقفت المركبات، وأدى تدفق السيول إلى توقف السير تماما والمتجه إلى قرية القمري عبر الوادي، مما أدى إلى تغيير وجهة السير إلى الخطوط الأخرى البعيدة.
وجدد الأهالي مطالباتهم بإنشاء جسر يربط قراهم ببقية المحافظات، وتنفيذ جسر القمري ـ ضمد لإنهاء الاحتجازات المتكررة مع هطول الأمطار وجريان الوادي، إذ أوضح بعضهم أن سيول أمس هددت قرى الحرجة والحصن والقمري، بعد ارتفاع منسوبها وتدفقها فوق الخط الأسفلتي المؤدي إلى الحرجة والحصن.
كما قطعت سيول وادي ضمد المتدفقة بكميات كبيرة الطريق الأسفلتي الرابط بين قريتي الحرجة والقمري والجهو والحصن، وصعبت الدخول والخروج من وإلى هذه القرى، ما أدى إلى توقف المركبات حتى قل منسوب المياه المتدفقة.
من جانبها، أكدت بلدية فيفاء جاهزيتها بعد الأمطار، إذ شكلت فرق طوارئ للعمل على مدار الساعة لمتابعة المستجدات، مثل الانهيارات وانقطاع الطرق وإصلاح إنارة الشوارع وتنظيف مخلفات السيول من الأتربة والحجارة والمستنقعات المائية.
وأوضح رئيس البلدية الدكتور سالم بن منيف لـ«عكاظ» أن هناك غرفة عمليات تستقبل البلاغات للتعامل مع أي بلاغ في حينه وفي أوقات قياسية، مبينا أن المعدات تنتقل مباشرة حين تلقي البلاغ عبر العمليات والطوارئ، مؤكدا أن البلدية باشرت بعض أعطال الإنارة وأصلحتها، وتنزح فرق شركة النظافة المياه المتجمعة في بعض الأماكن، وتنظيف الطرق من الأحجار والأتربة التي خلفتها الأمطار.
من جهة أخرى، جرفت سيول وادي ضمد الطريق الرابط بين ضمد والقمري، إثر الأمطار التي هطلت أمس (الجمعة) وتسببت في تجمعات مائية غطت الطرق، وأدى ارتفاع منسوب المياه إلى احتجاز عدد من المركبات والمواطنين على ضفتي الوادي لساعات.
كما تدفقت السيول على الخطوط المؤدية للحرجة والحصن وأوقفت المركبات، وأدى تدفق السيول إلى توقف السير تماما والمتجه إلى قرية القمري عبر الوادي، مما أدى إلى تغيير وجهة السير إلى الخطوط الأخرى البعيدة.
وجدد الأهالي مطالباتهم بإنشاء جسر يربط قراهم ببقية المحافظات، وتنفيذ جسر القمري ـ ضمد لإنهاء الاحتجازات المتكررة مع هطول الأمطار وجريان الوادي، إذ أوضح بعضهم أن سيول أمس هددت قرى الحرجة والحصن والقمري، بعد ارتفاع منسوبها وتدفقها فوق الخط الأسفلتي المؤدي إلى الحرجة والحصن.
كما قطعت سيول وادي ضمد المتدفقة بكميات كبيرة الطريق الأسفلتي الرابط بين قريتي الحرجة والقمري والجهو والحصن، وصعبت الدخول والخروج من وإلى هذه القرى، ما أدى إلى توقف المركبات حتى قل منسوب المياه المتدفقة.