أصدر أمير الحدود الشمالية الأمير فيصل بن خالد بن سلطان تعليمات إلى أمانة المنطقة بالالتفات إلى بعض الحدائق العامة في مدينة عرعر، وتفعيل مبادرة معالجة التشوه البصري وفقا لرؤية 2030.
وجاءت تعليمات الأمير تفاعلا مع ما نشرته إحدى القنوات التلفزيونية متضمنا وجود إهمال لبعض الحدائق في مدينة عرعر، إضافة إلى وجود النفايات وسط المدينة.
وتزامنا مع توجيه أمير المنطقة، تلقى حساب أمانة منطقة الحدود الشمالية في موقع تويتر سيلا من التعليقات التي قام الأهالي من خلالها بتحديد أماكن الحدائق المهملة أملا منهم بإعادة الحياة لها.
يذكر أن الأمير فيصل شدد في لقاء سابق على أهمية تقديم الخدمات البلدية لكل المواطنين بالشكل اللائق، خصوصا أن التخطيط الحضري السليم للمحافظة وتكامل الخدمات البلدية يشكلان البيئة المحفزة التي تحتضن الأنشطة الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والرياضية لأبناء المنطقة.
من جهة أخرى، طالب الأمير فيصل بن خالد جميع الجهات ذات العلاقة بمتابعة الحالة الجوية وما تشهده المنطقة خلال هذه الفترة من تقلبات جوية مع هبوب العواصف الموسمية «الغبرة».
وشدد على العمل بالمتابعة المباشرة لما تشهده المنطقة حاليا من آثار وتداعيات التقلبات الجوية وما واكبها من تزايد موجة الغبار وهبوب عواصف ترابية أدت لتدني مدى الرؤية الأفقية على الطرق العامة. وتضمنت تعليماته ضرورة اتخاذ الحيطة والحذر ورفع مستوى الاستعداد بالكوادر البشرية والمعدات والآليات، مع التأكيد على أهمية الوجود الميداني للأجهزة المختصة لمواجهة أي طارئ لا سمح الله حفاظاً على الأرواح والممتلكات.
كما شدد على صحة المنطقة برفع الجاهزية لجميع منشآت الصحة نظراً لحالة التقلبات الجوية الحادة المتوقعة، التي تشهدها المنطقة، متمنياً السلامة للجميع.
من ناحية ثانية، يدشن أمير الحدود الشمالية، غدا (الإثنين) فعاليات ملتقى الأمن الفكري «اعتدال» المقام تحت شعار «البيعة ولزوم الجماعة»، الذي ينظمه فرع الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمنطقة الحدود الشمالية، بحضور الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله السند، وعدد من مسؤولي الرئاسة العامة والقطاعات الحكومية بالمنطقة، وذلك بقاعة الأمير عبدالعزيز بن مساعد للاحتفالات بعرعر.
ويتضمن الملتقى فعاليات متنوعة تشمل منصة توعوية، ودورات تدريبية وورش عمل، ومصلى متنقلا، وبث أفلام توعوية، ومعارض إعلامية وتوعوية، وجلسات حوارية، ومحاضرات علمية، تهدف إلى تعزيز المسؤولية الاجتماعية والفردية في المحافظة على أمن الوطن، والمشاركة في ترسيخ الفكر الوسطي المعتدل، وتعميق الولاء والانتماء لهذه البلاد وولاة أمرها، بحيث تستهدف جميع شرائح المجتمع.
وجاءت تعليمات الأمير تفاعلا مع ما نشرته إحدى القنوات التلفزيونية متضمنا وجود إهمال لبعض الحدائق في مدينة عرعر، إضافة إلى وجود النفايات وسط المدينة.
وتزامنا مع توجيه أمير المنطقة، تلقى حساب أمانة منطقة الحدود الشمالية في موقع تويتر سيلا من التعليقات التي قام الأهالي من خلالها بتحديد أماكن الحدائق المهملة أملا منهم بإعادة الحياة لها.
يذكر أن الأمير فيصل شدد في لقاء سابق على أهمية تقديم الخدمات البلدية لكل المواطنين بالشكل اللائق، خصوصا أن التخطيط الحضري السليم للمحافظة وتكامل الخدمات البلدية يشكلان البيئة المحفزة التي تحتضن الأنشطة الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والرياضية لأبناء المنطقة.
من جهة أخرى، طالب الأمير فيصل بن خالد جميع الجهات ذات العلاقة بمتابعة الحالة الجوية وما تشهده المنطقة خلال هذه الفترة من تقلبات جوية مع هبوب العواصف الموسمية «الغبرة».
وشدد على العمل بالمتابعة المباشرة لما تشهده المنطقة حاليا من آثار وتداعيات التقلبات الجوية وما واكبها من تزايد موجة الغبار وهبوب عواصف ترابية أدت لتدني مدى الرؤية الأفقية على الطرق العامة. وتضمنت تعليماته ضرورة اتخاذ الحيطة والحذر ورفع مستوى الاستعداد بالكوادر البشرية والمعدات والآليات، مع التأكيد على أهمية الوجود الميداني للأجهزة المختصة لمواجهة أي طارئ لا سمح الله حفاظاً على الأرواح والممتلكات.
كما شدد على صحة المنطقة برفع الجاهزية لجميع منشآت الصحة نظراً لحالة التقلبات الجوية الحادة المتوقعة، التي تشهدها المنطقة، متمنياً السلامة للجميع.
من ناحية ثانية، يدشن أمير الحدود الشمالية، غدا (الإثنين) فعاليات ملتقى الأمن الفكري «اعتدال» المقام تحت شعار «البيعة ولزوم الجماعة»، الذي ينظمه فرع الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمنطقة الحدود الشمالية، بحضور الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله السند، وعدد من مسؤولي الرئاسة العامة والقطاعات الحكومية بالمنطقة، وذلك بقاعة الأمير عبدالعزيز بن مساعد للاحتفالات بعرعر.
ويتضمن الملتقى فعاليات متنوعة تشمل منصة توعوية، ودورات تدريبية وورش عمل، ومصلى متنقلا، وبث أفلام توعوية، ومعارض إعلامية وتوعوية، وجلسات حوارية، ومحاضرات علمية، تهدف إلى تعزيز المسؤولية الاجتماعية والفردية في المحافظة على أمن الوطن، والمشاركة في ترسيخ الفكر الوسطي المعتدل، وتعميق الولاء والانتماء لهذه البلاد وولاة أمرها، بحيث تستهدف جميع شرائح المجتمع.