أعلنت وزارة النقل عن تراجع معدل الحوادث على طرق المملكة لشهر مارس الماضي بنسبة 6% رغم زيادة عدد الرحلات بنسبة21.7%، إذ وصلت إلى 56 مليون رحلة، مقارنة بـ46 مليون رحلة في شهر فبراير الماضي.
وربطت الوزارة في تقريرها لشهر مارس 2018 انخفاض نسبة الحوادث باستحداث معيار جديد لتقدير مستويات الخدمة على الطرق من خلال تحليل نسبة الحجم إلى السعة وسرعة المركبات على وصلات الطرق الحرة الأساسية، إضافة إلى زيادة عدد وحدات التعداد المروري وربط تقرير الحوادث بالعدادات المرورية والعلامات الكيلومترية ونظام «ساهر».
ووفق تقدير مستويات الخدمة لمواصلات الطرق الأكثر ازدحاماً، جاء طريق (جدة- مكة «الحرمين») في الصدارة بإجمالي متوسط يومي 99.464 مركبة (91.440 سيارة و8.024 شاحنة)، وكانت ساعة الذروة الصباحية الثامنة وساعة الذروة المسائية الخامسة، فيما حل طريق ( مكة- جدة «الحرمين») ثانياً بإجمالي متوسط يومي 95.506 مركبة (89.290 سيارة و6.216 شاحنة)، وكانت ساعة الذروة الصباحية الثامنة أيضاً بينما ساعة الذروة المسائية الرابعة.
وبالنسبة لحركة المرور على الطرق المؤدية إلى الرياض، سجّل مدخل العاصمة من طريق القصيم أعلى معدل يومي لحركة المرور بمتوسط 93.316 مركبة خلال شهر مارس، وبلغت الحركة ذروتها الصباحية الساعة 12 ظهراً والمسائية الساعة 11 مساء، وبلغ متوسط الحركة المرورية خلال الأشهر الثلاثة الماضية 80.428 مركبة، بينما جاء في المركز الثاني مدخل العاصمة من طريق جدة الذي سجل مرور 64.206 مركبات كمعدل يومي خلال شهر مارس.
وسجل طريقا (الرياض- بيشة والدواسر-الرياض) الأعلى تجاوزاً للسرعات، فلا يزال طريق «الرياض- بيشة»، يحتل صدارة أكثر الطرق في تجاوز سرعة 140 كيلومتراً في الساعة بنسبة 51% من السيارات المستخدمة للطريق، تلاه طريق «الحوطة - الأفلاج» بنسبة 45%، ثم طريق «الصداوي-الرفيع» بنسبة 43%.
وبالنسبة لأكثر الشاحنات التي تجاوزت سرعة 100 كيلومتر في الساعة، يواصل طريق «وادي الدواسر-الرياض» تصدره بنسبة 46%، يليه طريق «الرياض- بيشة» بنسبة 27%، ثم طريق «السليل-الرياض» بنسبة 26%. ووفق قاعدة بيانات وزارة النقل، سجّل هذا التراجع على الطرق السريعة الأكثر خطورة، إن من حيث عدد الحوادث المسجّلة أو عدد الإصابات الناتجة عنها، بما فيها طرق «المدينة- مكة، وجدة-جازان، والرياض- مكة، والدرب-أبها-الخرج-البطحاء»، وسجلت الطرق الأربعة انخفاضا في متوسّط السرعة في شهر مارس الماضي عن المعدّل المسجّل في الأشهر الثلاثة السابقة بنسب تتراوح بين 1% وأكثر من 11%، وهو ما يؤكّد جدوى الربط مع نظام الرصد الآلي للسرعة «ساهر» في الحدّ من حوادث الطرق وتعزيز سلامة مستخدميها.
وربطت الوزارة في تقريرها لشهر مارس 2018 انخفاض نسبة الحوادث باستحداث معيار جديد لتقدير مستويات الخدمة على الطرق من خلال تحليل نسبة الحجم إلى السعة وسرعة المركبات على وصلات الطرق الحرة الأساسية، إضافة إلى زيادة عدد وحدات التعداد المروري وربط تقرير الحوادث بالعدادات المرورية والعلامات الكيلومترية ونظام «ساهر».
ووفق تقدير مستويات الخدمة لمواصلات الطرق الأكثر ازدحاماً، جاء طريق (جدة- مكة «الحرمين») في الصدارة بإجمالي متوسط يومي 99.464 مركبة (91.440 سيارة و8.024 شاحنة)، وكانت ساعة الذروة الصباحية الثامنة وساعة الذروة المسائية الخامسة، فيما حل طريق ( مكة- جدة «الحرمين») ثانياً بإجمالي متوسط يومي 95.506 مركبة (89.290 سيارة و6.216 شاحنة)، وكانت ساعة الذروة الصباحية الثامنة أيضاً بينما ساعة الذروة المسائية الرابعة.
وبالنسبة لحركة المرور على الطرق المؤدية إلى الرياض، سجّل مدخل العاصمة من طريق القصيم أعلى معدل يومي لحركة المرور بمتوسط 93.316 مركبة خلال شهر مارس، وبلغت الحركة ذروتها الصباحية الساعة 12 ظهراً والمسائية الساعة 11 مساء، وبلغ متوسط الحركة المرورية خلال الأشهر الثلاثة الماضية 80.428 مركبة، بينما جاء في المركز الثاني مدخل العاصمة من طريق جدة الذي سجل مرور 64.206 مركبات كمعدل يومي خلال شهر مارس.
وسجل طريقا (الرياض- بيشة والدواسر-الرياض) الأعلى تجاوزاً للسرعات، فلا يزال طريق «الرياض- بيشة»، يحتل صدارة أكثر الطرق في تجاوز سرعة 140 كيلومتراً في الساعة بنسبة 51% من السيارات المستخدمة للطريق، تلاه طريق «الحوطة - الأفلاج» بنسبة 45%، ثم طريق «الصداوي-الرفيع» بنسبة 43%.
وبالنسبة لأكثر الشاحنات التي تجاوزت سرعة 100 كيلومتر في الساعة، يواصل طريق «وادي الدواسر-الرياض» تصدره بنسبة 46%، يليه طريق «الرياض- بيشة» بنسبة 27%، ثم طريق «السليل-الرياض» بنسبة 26%. ووفق قاعدة بيانات وزارة النقل، سجّل هذا التراجع على الطرق السريعة الأكثر خطورة، إن من حيث عدد الحوادث المسجّلة أو عدد الإصابات الناتجة عنها، بما فيها طرق «المدينة- مكة، وجدة-جازان، والرياض- مكة، والدرب-أبها-الخرج-البطحاء»، وسجلت الطرق الأربعة انخفاضا في متوسّط السرعة في شهر مارس الماضي عن المعدّل المسجّل في الأشهر الثلاثة السابقة بنسب تتراوح بين 1% وأكثر من 11%، وهو ما يؤكّد جدوى الربط مع نظام الرصد الآلي للسرعة «ساهر» في الحدّ من حوادث الطرق وتعزيز سلامة مستخدميها.