لا يزال أستاذ «صاحبة الجلالة» وتكنولوجيا الإعلام الدكتور سعود كاتب أحد الرجالات الذين درَّسوا صحفيين سعوديين، إذ عاصر الإعلام في مسيرته الذاتية حتى عيّن نائب وكيل وزارة للدبلوماسية العامة، مدير عام الشؤون الإعلامية بوزارة الخارجية السعودية، إذ التحق بالخارجية قبل أعوام بمرتبة سفير.
وعرف خريج جامعة «هاوارد» بالولايات المتحدة الأمريكية كاتباً في صحيفة المدينة، إذ اشتهرت زاويته بموضوعاتها الجدلية، خصوصاً في دعوته الباكرة إلى التحديث في الإعلام، وتطوير وسائله وأدواته، متسلحاً بالعلم الأكاديمي والممارسة الصحفية إبان عمله في المجموعة السعودية للأبحاث والنشر، إضافةً إلى وظائفه الإدارية في شركات عدة، وعضوية هيئات حكومية.
ولم يكن ابن عروس البحر الأحمر بالبعيد عن العمل السياسي والدبلوماسي، خصوصاً أنه حصل على درجة الماجستير في تخصص «علاقات دولية» من جامعة «جورج واشنطن» التي تعد من أشهر الجامعات السياسية في العالم، إضافةً إلى شهادة ماجستير كمبيوتر ونظم معلومات أخرى من الجامعة الأمريكية في واشنطن، ما شكّل شخصيته المتعددة.
وفي مسيرته الأكاديمية بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة التي كان أحد خريجي قسم إدارة الأعمال فيها، نشر أبحاثاً ودراسات إعلامية، وألف نحو 4 كتبٍ وهي «الإنترنت.. المرجع الكامل»، و«الإعلام القديم والإعلام الجديد.. هل الصحافة المطبوعة في طريقها للانقراض»، رواية «التقدم إلى الخلف»، «وتأثير تكنولوجيا الاتصال الحديثة على الإذاعات التقليدية».
وعرف خريج جامعة «هاوارد» بالولايات المتحدة الأمريكية كاتباً في صحيفة المدينة، إذ اشتهرت زاويته بموضوعاتها الجدلية، خصوصاً في دعوته الباكرة إلى التحديث في الإعلام، وتطوير وسائله وأدواته، متسلحاً بالعلم الأكاديمي والممارسة الصحفية إبان عمله في المجموعة السعودية للأبحاث والنشر، إضافةً إلى وظائفه الإدارية في شركات عدة، وعضوية هيئات حكومية.
ولم يكن ابن عروس البحر الأحمر بالبعيد عن العمل السياسي والدبلوماسي، خصوصاً أنه حصل على درجة الماجستير في تخصص «علاقات دولية» من جامعة «جورج واشنطن» التي تعد من أشهر الجامعات السياسية في العالم، إضافةً إلى شهادة ماجستير كمبيوتر ونظم معلومات أخرى من الجامعة الأمريكية في واشنطن، ما شكّل شخصيته المتعددة.
وفي مسيرته الأكاديمية بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة التي كان أحد خريجي قسم إدارة الأعمال فيها، نشر أبحاثاً ودراسات إعلامية، وألف نحو 4 كتبٍ وهي «الإنترنت.. المرجع الكامل»، و«الإعلام القديم والإعلام الجديد.. هل الصحافة المطبوعة في طريقها للانقراض»، رواية «التقدم إلى الخلف»، «وتأثير تكنولوجيا الاتصال الحديثة على الإذاعات التقليدية».