أكد أمير منطقة الحدود الشمالية الأمير فيصل بن خالد بن سلطان، لشركات ومؤسسات القطاعين الحكومي والأهلي التي تقدم الفرص الوظيفية في يوم المهنة، أن الدولة جادة وماضية في توطين الوظائف والقطاعات الاقتصادية، وقال: «كلي ثقة بأنكم ستقدمون عروضا جادة ومجزية تعزز ثقة طالبي العمل بكم وبأيام المهنة».
ولفت خلال افتتاحه أمس (الأربعاء)، يوم المهنة الأول بجامعة الحدود الشمالية بعنوان «شبابنا ثروتنا»، إلى أهمية يوم المهنة في صناعة رأس المال البشري الوطني وتمكينه من المشاركة في التنمية، لكونه مؤشراً ميدانياً حقيقياً لجودة تعليم ومخرجات الجامعة، متطلعا إلى أن تجعل الجامعة يوم المهنة نشاطاً فصلياً، وأن تطوره سنوياً كماً ونوعاً باستخدام تقنيات المعلومات ووسائل الاتصال.
وتجول الأمير فيصل بن خالد في معرض الفعالية، مستمعاً لشرح عن أبرز الخدمات والوظائف والمجالات العملية للجهات المشاركة، كما شهد توقيع عدد من عقود التوظيف المباشر. وأرجع اهتمام المملكة بصناعة رأس المال البشري الوطني لكونه يمثل المُكوِّن الأكبر في القيمة الإجمالية للثروات مقارنة برأس المال الطبيعي، ورأس المال المُنتِج، مشيرا إلى الدور الكبير للجامعات في صناعة رأس المال البشري بإعداد الشباب الذين يملكون مستقبل الوطن فكراً وعملاً وانتماء، من خلال التعليم، والتثقيف، والتأهيل، والتربية السلوكية. من جهة ثانية، أكد أمير منطقة الحدود الشمالية أهمية العمل التطوعي في إيجاد عملية تنموية مستدامة، تستثمر الجهود كافة لصناعة أثر اجتماعي مستدام، وفق ما تطمح له رؤية المملكة 2030 وبرنامج التحول الوطني 2020. وأشاد خلال استقباله أمس قائدة فريق رسالة التطوعي برفحاء ولاء كامل الشيحي، يرافقها عضوات الفريق، بالدور الفاعل الذي يقوم به المتطوعون بالمنطقة، الذي يعكس الصورة الحقيقية لحب العمل التطوعي لدى الشباب والشابات، ويؤهل الطلاب منهم لمرحلة العمل، مستعرضا أبرز أعمال الفريق التطوعي وبرامجه المنفذة خلال الفترة الماضية، مقدما دعما ماليا بمبلغ 50 ألف لبرامج الفريق المستقبلية.
ولفت خلال افتتاحه أمس (الأربعاء)، يوم المهنة الأول بجامعة الحدود الشمالية بعنوان «شبابنا ثروتنا»، إلى أهمية يوم المهنة في صناعة رأس المال البشري الوطني وتمكينه من المشاركة في التنمية، لكونه مؤشراً ميدانياً حقيقياً لجودة تعليم ومخرجات الجامعة، متطلعا إلى أن تجعل الجامعة يوم المهنة نشاطاً فصلياً، وأن تطوره سنوياً كماً ونوعاً باستخدام تقنيات المعلومات ووسائل الاتصال.
وتجول الأمير فيصل بن خالد في معرض الفعالية، مستمعاً لشرح عن أبرز الخدمات والوظائف والمجالات العملية للجهات المشاركة، كما شهد توقيع عدد من عقود التوظيف المباشر. وأرجع اهتمام المملكة بصناعة رأس المال البشري الوطني لكونه يمثل المُكوِّن الأكبر في القيمة الإجمالية للثروات مقارنة برأس المال الطبيعي، ورأس المال المُنتِج، مشيرا إلى الدور الكبير للجامعات في صناعة رأس المال البشري بإعداد الشباب الذين يملكون مستقبل الوطن فكراً وعملاً وانتماء، من خلال التعليم، والتثقيف، والتأهيل، والتربية السلوكية. من جهة ثانية، أكد أمير منطقة الحدود الشمالية أهمية العمل التطوعي في إيجاد عملية تنموية مستدامة، تستثمر الجهود كافة لصناعة أثر اجتماعي مستدام، وفق ما تطمح له رؤية المملكة 2030 وبرنامج التحول الوطني 2020. وأشاد خلال استقباله أمس قائدة فريق رسالة التطوعي برفحاء ولاء كامل الشيحي، يرافقها عضوات الفريق، بالدور الفاعل الذي يقوم به المتطوعون بالمنطقة، الذي يعكس الصورة الحقيقية لحب العمل التطوعي لدى الشباب والشابات، ويؤهل الطلاب منهم لمرحلة العمل، مستعرضا أبرز أعمال الفريق التطوعي وبرامجه المنفذة خلال الفترة الماضية، مقدما دعما ماليا بمبلغ 50 ألف لبرامج الفريق المستقبلية.