أكد رئيس الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة الدكتور خليل بن مصلح الثقفي أهمية مشاريع المبادرات التي قامت بها الهيئة في إطار رؤية 2030 للمملكة العربية السعودية.
وقال الدكتور الثقفي: إن الهيئة ستحقق من خلال هذه المبادرات أقصى منفعة وفائدة في الأرصاد الجوية بتوفير المعلومة في أسرع وقت ممكن وأطول مدة ممكنة تقرب إلى 10 أيام ونزولاً إلى ما يقرب من كيلو متر إلى 3 كيلو مترات في منطقة التوقعات.
وحول المؤشرات التي حققتها الهيئة خاصة في إصدار تنبيهات مبكرة بالأحوال الجوية في المملكة، قال: «نحن نفخر في الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة بالوصول من خلال قطاع الأرصاد إلى أعلى درجات النسبية في إيصال المعلومة بوقتها وقبل وقتها بزمن مناسب للحد من تأثير الظواهر الجوية المحتملة المتطرفة».
ورفع الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي عهده الأمين والحكومة الرشيدة بصدور قرار مجلس الوزراء الموافقة على جدول المقابل المالي للخدمات التي تقدمها الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة والتي ستكون ذات أثر إيجابي على مستوى القطاع، وإيجابي أيضاً على مستوى تطوير القطاع.
وحول إمكانية استخدام جزء من هذه العوائد في تطوير الكفاءات والكوادر بالهيئة، قال الدكتور الثقفي «إن مسألة تطوير الكفاءات والكوادر والإمكانات نحصل عليها دون عناء ولكن هذا سيعين دون شك في التحسين والتطوير».
وبشأن أهمية إنشاء مركز لرصد العواصف الترابية في المملكة، قال رئيس الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة: إن هذا سابق لأوانه وأنه سيتم عرضه على أجندة اجتماع وزراء الأرصاد في جامعة الدول العربية، مبيناً أنه يعد إحدى مبادرات الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة وستكون مهمته جمع ورصد المعلومات الخاصة بالعواصف الرملية على نطاق المملكة والعالم العربي.
وقال الدكتور الثقفي: إن الهيئة ستحقق من خلال هذه المبادرات أقصى منفعة وفائدة في الأرصاد الجوية بتوفير المعلومة في أسرع وقت ممكن وأطول مدة ممكنة تقرب إلى 10 أيام ونزولاً إلى ما يقرب من كيلو متر إلى 3 كيلو مترات في منطقة التوقعات.
وحول المؤشرات التي حققتها الهيئة خاصة في إصدار تنبيهات مبكرة بالأحوال الجوية في المملكة، قال: «نحن نفخر في الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة بالوصول من خلال قطاع الأرصاد إلى أعلى درجات النسبية في إيصال المعلومة بوقتها وقبل وقتها بزمن مناسب للحد من تأثير الظواهر الجوية المحتملة المتطرفة».
ورفع الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي عهده الأمين والحكومة الرشيدة بصدور قرار مجلس الوزراء الموافقة على جدول المقابل المالي للخدمات التي تقدمها الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة والتي ستكون ذات أثر إيجابي على مستوى القطاع، وإيجابي أيضاً على مستوى تطوير القطاع.
وحول إمكانية استخدام جزء من هذه العوائد في تطوير الكفاءات والكوادر بالهيئة، قال الدكتور الثقفي «إن مسألة تطوير الكفاءات والكوادر والإمكانات نحصل عليها دون عناء ولكن هذا سيعين دون شك في التحسين والتطوير».
وبشأن أهمية إنشاء مركز لرصد العواصف الترابية في المملكة، قال رئيس الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة: إن هذا سابق لأوانه وأنه سيتم عرضه على أجندة اجتماع وزراء الأرصاد في جامعة الدول العربية، مبيناً أنه يعد إحدى مبادرات الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة وستكون مهمته جمع ورصد المعلومات الخاصة بالعواصف الرملية على نطاق المملكة والعالم العربي.