أكد الرئيس التنفيذي لمشروع القدية مايكل رينينجر أن ثمة مفاجآت كبيرة قادمة، وأن «اليوم ليس سوى البداية»، لافتاً إلى أن المشروع يمثل «لبنة أساسية ضمن رؤية 2030»، كما سيسهم في إعطاء زخم جديد للصناعات الإبداعية.
وقال رينينجـر، في كلمته أمام خادم الحرمين الشريفين في حفلة وضع حجر الأساس لمشروع القدية: إن المشروع يهدف إلى مستقبل مشرق حافل بالرياضة والثقافة والفنون، موضحاً أن المشروع يهدف إلى بناء نظام كامل ومستدام تتمحور فيه المدن، حول الملاهي الترفيهية، والسيارات، والرياضة، والصحة والفنون والتعليم.
وفيما عرج رينينجر على الاتفاقية التي وقعها صندوق الاستثمارات العامة مع شركة six flags الأمريكية، دعا المستثمرين من أنحاء العالم لاكتشاف فرصهم في المشروع.
ويأمل الرئيس التنفيذي للمشروع أن تسهم الأنشطة المتنوعة التي يعملون على توفيرها، إلى الاستفادة مما ينفقه السعوديون في السياحة الخارجية والتي تتجاوز 30 مليار سنوياً إلى الداخل. وشدد على أن فريق العمل الذي يقف وراء القدية من الكفاءات السعودية والعالمية «على أتم الاستعداد لمواجهة التحديات»، مقدماً التزام الفريق بـ«العمل وفق نهج مبدع ومبتكر».
ووصف موقع المشروع بـ«شاسع مترامي الأطراف» ويقدم فرصا استثمارية واعدة، مضيفاً «نحن نتحدث عن مساحة ضعفي ونصف ديزني وورلد أو 100 ضعف مساحة سنترال بارك في نيويورك، أرض ستوفر كل أنواع الترفيه لنحو 17 مليون زائر بحلول عام 2030».
وقال رينينجـر، في كلمته أمام خادم الحرمين الشريفين في حفلة وضع حجر الأساس لمشروع القدية: إن المشروع يهدف إلى مستقبل مشرق حافل بالرياضة والثقافة والفنون، موضحاً أن المشروع يهدف إلى بناء نظام كامل ومستدام تتمحور فيه المدن، حول الملاهي الترفيهية، والسيارات، والرياضة، والصحة والفنون والتعليم.
وفيما عرج رينينجر على الاتفاقية التي وقعها صندوق الاستثمارات العامة مع شركة six flags الأمريكية، دعا المستثمرين من أنحاء العالم لاكتشاف فرصهم في المشروع.
ويأمل الرئيس التنفيذي للمشروع أن تسهم الأنشطة المتنوعة التي يعملون على توفيرها، إلى الاستفادة مما ينفقه السعوديون في السياحة الخارجية والتي تتجاوز 30 مليار سنوياً إلى الداخل. وشدد على أن فريق العمل الذي يقف وراء القدية من الكفاءات السعودية والعالمية «على أتم الاستعداد لمواجهة التحديات»، مقدماً التزام الفريق بـ«العمل وفق نهج مبدع ومبتكر».
ووصف موقع المشروع بـ«شاسع مترامي الأطراف» ويقدم فرصا استثمارية واعدة، مضيفاً «نحن نتحدث عن مساحة ضعفي ونصف ديزني وورلد أو 100 ضعف مساحة سنترال بارك في نيويورك، أرض ستوفر كل أنواع الترفيه لنحو 17 مليون زائر بحلول عام 2030».