قبل نحو عام من الآن، إلى الجنوب الغربي من العاصمة الرياض، أعلن ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان عن «القدّية» واحة الترفيه الأكبر في العالم، التي ستشمخ في جبال طويق فسائل النخل التي بذرها ولي العهد لتحول من 334 كيلومتراً مربعاً مدينة ترفيهية ثقافية تلبي حاجات جيل المستقبل السعودي.
ووفق ما تقرر للقدية، بحسب ما أعلن عنه ولي العهد في الـ7 من أبريل العام الماضي، وضع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حجر الأساس للقدية، المشروع الذي من المنتظر أن تفتتح المرحلة الأولى منه في العالم 2022، والذي من المزمع أن يحدث نقلة نوعية تدعم توجهات الدولة ورؤيتها 2030 الهادفة إلى تحقيق المزيد من الازدهار والتقدم للمجتمع، والمضي قدماً في الارتقاء بمستوى الخدمات بالعاصمة الرياض لتصبح واحدة ضمن أفضل 100 مدينة للعيش على مستوى العالم.
وإضافة إلى آلاف الوظائف التي ستميط عنها القدّية اللثام فور بدء عجلاتها بالدوران، جذب القدّية العديد من المستثمرين المحليين والعالميين للاستثمار في الواحة الترفيهية التي يستثمر فيها «صندوق الاستثمارات العامة» الأمر الذي يدعم مكانة المملكة كمركز عالمي مهم في جذب الاستثمارات الخارجية.
توقع الأمير محمد بن سلمان في تصريحه العام الماضي لوكالة الأنباء السعودية أن مشروع (القِدِيّة) سيحقق منافع اقتصادية واجتماعية قيّمة للوصول إلى ما يصبو إليه المجتمع من تقدم ورُقي، بوصفه أفضل الوجهات الترفيهية المهمة التي تقدم خيارات متنوعة تجذب العائلات والأصدقاء للاستمتاع بقضاء أجمل الأوقات، وذلك من خلال توفير أنشطة رياضية مميّزة تدعم طاقات الشباب وتحفزهم على التميّز في المسابقات الرياضية الإقليمية والعالمية، واكتشاف المواهب وتطويرها، وصقل مهارات الشباب السعودي وتنمية قدراتهم في مختلف المجالات الرياضية والتعليمية، إضافة إلى دوره في فتح مجالات أرحب وآفاق أوسع لمحبي الرحلات البرية وعشاق المناظر الطبيعية، ونشاطات الهواء الطَّلق، ودعم هواة سباقات السيارات لممارسة هواياتهم المفضلة بأسلوب مفيد وآمن من خلال توفير حلبات سباق وطرق آمنة بمواصفات عالمية عالية، يؤكد مدى حرص الأمير الشاب، على توفير بيئة جاذبة للشبان والشابات السعوديات، داخل وطنهم لدعم السياحة الداخلية.
التخطيط السعودي لبناء مدينة المستقبل من الصفر، التي يتولى ولي العهد الأمير محمد بن سلمان الإشراف عليها، والتي كانت حاضرة أيضاً في جدول أعمال زيارته الأخيرة للولايات المتحدة الأمريكية من خلال لقائه 40 مسؤولاً تنفيذياً من الشركات العالمية الكبرى، واستعراضه خلال الاجتماع 3 مشاريع كبرى في السعودية، مشروع نيوم ومشروع البحر الأحمر ومشروع القدية.
واحة طويق الترفيهية، أولى مشاريع الترفيه التي سيبنيها السعوديون من الصفر بعزمٍ حثيثٍ يخطو به السعوديون نحو عنان السماء، ليجعلوا من أرضهم نقطة تتجه نحوها بوصلة الترفيه في المنطقة، لتجديد الصدارة السعودية التي اعتاد عليها السعوديون منذ سالف العصر والأوان.
ووفق ما تقرر للقدية، بحسب ما أعلن عنه ولي العهد في الـ7 من أبريل العام الماضي، وضع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حجر الأساس للقدية، المشروع الذي من المنتظر أن تفتتح المرحلة الأولى منه في العالم 2022، والذي من المزمع أن يحدث نقلة نوعية تدعم توجهات الدولة ورؤيتها 2030 الهادفة إلى تحقيق المزيد من الازدهار والتقدم للمجتمع، والمضي قدماً في الارتقاء بمستوى الخدمات بالعاصمة الرياض لتصبح واحدة ضمن أفضل 100 مدينة للعيش على مستوى العالم.
وإضافة إلى آلاف الوظائف التي ستميط عنها القدّية اللثام فور بدء عجلاتها بالدوران، جذب القدّية العديد من المستثمرين المحليين والعالميين للاستثمار في الواحة الترفيهية التي يستثمر فيها «صندوق الاستثمارات العامة» الأمر الذي يدعم مكانة المملكة كمركز عالمي مهم في جذب الاستثمارات الخارجية.
توقع الأمير محمد بن سلمان في تصريحه العام الماضي لوكالة الأنباء السعودية أن مشروع (القِدِيّة) سيحقق منافع اقتصادية واجتماعية قيّمة للوصول إلى ما يصبو إليه المجتمع من تقدم ورُقي، بوصفه أفضل الوجهات الترفيهية المهمة التي تقدم خيارات متنوعة تجذب العائلات والأصدقاء للاستمتاع بقضاء أجمل الأوقات، وذلك من خلال توفير أنشطة رياضية مميّزة تدعم طاقات الشباب وتحفزهم على التميّز في المسابقات الرياضية الإقليمية والعالمية، واكتشاف المواهب وتطويرها، وصقل مهارات الشباب السعودي وتنمية قدراتهم في مختلف المجالات الرياضية والتعليمية، إضافة إلى دوره في فتح مجالات أرحب وآفاق أوسع لمحبي الرحلات البرية وعشاق المناظر الطبيعية، ونشاطات الهواء الطَّلق، ودعم هواة سباقات السيارات لممارسة هواياتهم المفضلة بأسلوب مفيد وآمن من خلال توفير حلبات سباق وطرق آمنة بمواصفات عالمية عالية، يؤكد مدى حرص الأمير الشاب، على توفير بيئة جاذبة للشبان والشابات السعوديات، داخل وطنهم لدعم السياحة الداخلية.
التخطيط السعودي لبناء مدينة المستقبل من الصفر، التي يتولى ولي العهد الأمير محمد بن سلمان الإشراف عليها، والتي كانت حاضرة أيضاً في جدول أعمال زيارته الأخيرة للولايات المتحدة الأمريكية من خلال لقائه 40 مسؤولاً تنفيذياً من الشركات العالمية الكبرى، واستعراضه خلال الاجتماع 3 مشاريع كبرى في السعودية، مشروع نيوم ومشروع البحر الأحمر ومشروع القدية.
واحة طويق الترفيهية، أولى مشاريع الترفيه التي سيبنيها السعوديون من الصفر بعزمٍ حثيثٍ يخطو به السعوديون نحو عنان السماء، ليجعلوا من أرضهم نقطة تتجه نحوها بوصلة الترفيه في المنطقة، لتجديد الصدارة السعودية التي اعتاد عليها السعوديون منذ سالف العصر والأوان.