أكد الرئيس التنفيذي لمشروع القدية مايكل رينينجر أن ثمة مفاجآت كبيرة قادمة، وأن «اليوم ليس سوى البداية»، لافتاً إلى أن المشروع يمثل «لبنة أساسية ضمن رؤية 2030»، كما سيسهم في إعطاء زخم جديد للصناعات الإبداعية.
وقال رينينجر، في كلمته في حفل التدشين أمس، إن «القدية» يهدف إلى مستقبل مشرق حافل بالرياضة والثقافة والفنون، موضحاً أن المشروع يهدف إلى بناء نظام كامل ومستدام تتمحور في: المدن، الملاهي الترفيهية، السيارات، الرياضة، الصحة والفنون والتعليم.وأضاف: «يقوم مشروع القدية على 5 دعائم رئيسية، وهي الحدائق ووجهات الجذب، والحركة والتنقل، والطبيعة والبيئة، والرياضة والصحة، والثقافة والفنون والتعليم، وسوف نمضي قدماً في تطوير المشروع الذي تدعمه سلسلة من المتاجر، ومرافق السكن والضيافة، ما سيمثل وجهة ترفيهية متكاملة كبرى».
وبين رينينجر أن ثلثي الشعب السعودي تقريباً هم من فئة الشباب الذين تقل أعمارهم عن 35 عاماً، كما يتواجد أكثر من 7 ملايين نسمة ضمن منطقة لا تبعد أكثر من 40 كيلومتراً عن موقع المشروع، الأمر الذي يؤكد للمستثمرين الدوليين وجود سوق ضخمة غير مستغلة.
وكشف أن مساحة المشروع تتجاوز 2.5 ضعف مساحة ديزني وورلد، أو 100 ضعف مساحة سنترال بارك، والتي سوف تستقبل نحو 17 مليون زائر بحلول عام 2030، عبر مختلف مرافق الترفيه والتجزئة والضيافة المتنوعة.
وقال الرئيس التنفيذي لمشروع القدية: «من خلال العمل على توفير أنشطة وفعاليات تواكب توقعات ومخيلة زوارنا، سوف ينجح مشروع القدية في استعادة جزء مما ينفقه السعوديون سنوياً على السياحة خارج المملكة، الذي يصل إلى نحو 30 مليار دولار، كما ستتثمر هذه الجهود في توفير فرص عمل للسعوديين في العديد من مجالات العمل المبتكرة، إذ نتوقع بحلول عام 2030، توفير 57 ألف فرصة عمل جديدة للمواطنين السعوديين في هذا القطاع المتنامي».
وقال رينينجر، في كلمته في حفل التدشين أمس، إن «القدية» يهدف إلى مستقبل مشرق حافل بالرياضة والثقافة والفنون، موضحاً أن المشروع يهدف إلى بناء نظام كامل ومستدام تتمحور في: المدن، الملاهي الترفيهية، السيارات، الرياضة، الصحة والفنون والتعليم.وأضاف: «يقوم مشروع القدية على 5 دعائم رئيسية، وهي الحدائق ووجهات الجذب، والحركة والتنقل، والطبيعة والبيئة، والرياضة والصحة، والثقافة والفنون والتعليم، وسوف نمضي قدماً في تطوير المشروع الذي تدعمه سلسلة من المتاجر، ومرافق السكن والضيافة، ما سيمثل وجهة ترفيهية متكاملة كبرى».
وبين رينينجر أن ثلثي الشعب السعودي تقريباً هم من فئة الشباب الذين تقل أعمارهم عن 35 عاماً، كما يتواجد أكثر من 7 ملايين نسمة ضمن منطقة لا تبعد أكثر من 40 كيلومتراً عن موقع المشروع، الأمر الذي يؤكد للمستثمرين الدوليين وجود سوق ضخمة غير مستغلة.
وكشف أن مساحة المشروع تتجاوز 2.5 ضعف مساحة ديزني وورلد، أو 100 ضعف مساحة سنترال بارك، والتي سوف تستقبل نحو 17 مليون زائر بحلول عام 2030، عبر مختلف مرافق الترفيه والتجزئة والضيافة المتنوعة.
وقال الرئيس التنفيذي لمشروع القدية: «من خلال العمل على توفير أنشطة وفعاليات تواكب توقعات ومخيلة زوارنا، سوف ينجح مشروع القدية في استعادة جزء مما ينفقه السعوديون سنوياً على السياحة خارج المملكة، الذي يصل إلى نحو 30 مليار دولار، كما ستتثمر هذه الجهود في توفير فرص عمل للسعوديين في العديد من مجالات العمل المبتكرة، إذ نتوقع بحلول عام 2030، توفير 57 ألف فرصة عمل جديدة للمواطنين السعوديين في هذا القطاع المتنامي».