لم تعد الأحلام السعودية مؤجلةً، بل أضحت حقيقةً بازغة للعيان، إذ دشّن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز مشروع القدية العملاق، والذي يعد إحدى مبادرات صندوق الاستثمارات العامة للاستثمار داخل المملكة، حيث سيكون المشروع أضخم مشروع سياحي جنوب العاصمة الرياض.
ولأنه المشروع الحلُم، آمن السعوديون به كون المرحلة لا تقبل إلا الحالمين، وأن الطموح لا يحده عنان السماء، فالسعودية الجديدة حملت على عاتقها التخلص من مرحلة إدمان النفط، بتنويع مصادر الدخل غير النفطية، ولم يكن مشروع «القدية» إلا أحد هذه المصادر التي تعزز من الاقتصاد السعودي، وتوفر الترفيه والثقافة للمجتمع، كما أنها ستدعم المواطنين بفرص وظيفية.
إن التطلع إلى المستقبل «رؤية 2030»، طموح يحدوه العمل الدؤوب حتى يحيل الأحلام إلى واقع معاش، فلم يأل جهداً ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في تعزيز قدرات المملكة، كون 90% من قدراتها لم تستغل، وجار العمل على استغلال كافة الإمكانات المتوفرة، ولم يكن مشروع القدية العملاق إلا إحداها، حيث ستكون مساحتها أكثر من 334 كيلو متراً مربعاً.
ولأنه المشروع الحلُم، آمن السعوديون به كون المرحلة لا تقبل إلا الحالمين، وأن الطموح لا يحده عنان السماء، فالسعودية الجديدة حملت على عاتقها التخلص من مرحلة إدمان النفط، بتنويع مصادر الدخل غير النفطية، ولم يكن مشروع «القدية» إلا أحد هذه المصادر التي تعزز من الاقتصاد السعودي، وتوفر الترفيه والثقافة للمجتمع، كما أنها ستدعم المواطنين بفرص وظيفية.
إن التطلع إلى المستقبل «رؤية 2030»، طموح يحدوه العمل الدؤوب حتى يحيل الأحلام إلى واقع معاش، فلم يأل جهداً ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في تعزيز قدرات المملكة، كون 90% من قدراتها لم تستغل، وجار العمل على استغلال كافة الإمكانات المتوفرة، ولم يكن مشروع القدية العملاق إلا إحداها، حيث ستكون مساحتها أكثر من 334 كيلو متراً مربعاً.