أطلق وزير الصحة رئيس مجلس أمناء الهيئة السعودية للتخصصات الصحية الدكتور توفيق الربيعة، مبادرة برنامج «تحمينا نحميك» لتقديم الدعم القانوني للممارسين الصحيين ضد قضايا الاعتداء الجسدي أو اللفظي، ومبادرة «رابطة خريجي برامج الهيئة السعودية» إحدى المبادرات الرئيسية التي تسعى الهيئة من خلالها إلى تعزيز علاقتها مع خريجي برامجها التدريبية.
جاء ذلك أثناء رعايته أمس (الإثنين) في الرياض، حفل تخريج أكثر من 1700 طبيب وصيدلاني وممرض، يمثلون الدفعة 21 للحاصلين على شهادة الاختصاص السعودية والدبلومات، والدفعة الأولى من برنامج تأهيل خريجات كليات العلوم. وقال: «المملكة حباها الله بثروة البترول ولكن الثروة الحقيقية هي العقول». وأضاف موجها حديثه للآباء والأمهات: «أنا أب وأعرف ما يعنيه هذا اليوم لكم.. سهرتم وبذلتم الجهود الجبارة ولا يمكن لأحد أن يتخيل ما بذلتموه من جهود إلا من مر بهذه التجربة، فأقول لكم مبروك، أنتم خلف هذا الإنجاز، أنتم أهل الإنجاز.. اليوم نحتفل بقطف ثمرة هذا الإنجاز.. مبروك لكم جميعا»، ناصحاً الخريجين والخريجات بالقول: «أنتم تعملون على علاج المرضى، ولكن هناك جزء من العلاج أريد أن أوصيكم به، فأنا لست طبيبا، ولا ممارسا صحيا، ولكن أقول الكلمة الطيبة هي جزء من العلاج، وجزء من المراحل التي تعملون عليها لشفاء المريض، ويجب أن نعمل على إدخال البهجة على المرضى، والإصغاء لهم، وسماع همومهم، وأن نعيش همّ المريض، ونشعره أننا نشعر بألمه، إضافة لاستخدام الجمل الإيجابية، فقول: المرض يستمر لمدة أسبوع، وستشفى بعد أسبوع، يؤديان نفس المعنى، ولكن وقعهما على النفس مختلف».
جاء ذلك أثناء رعايته أمس (الإثنين) في الرياض، حفل تخريج أكثر من 1700 طبيب وصيدلاني وممرض، يمثلون الدفعة 21 للحاصلين على شهادة الاختصاص السعودية والدبلومات، والدفعة الأولى من برنامج تأهيل خريجات كليات العلوم. وقال: «المملكة حباها الله بثروة البترول ولكن الثروة الحقيقية هي العقول». وأضاف موجها حديثه للآباء والأمهات: «أنا أب وأعرف ما يعنيه هذا اليوم لكم.. سهرتم وبذلتم الجهود الجبارة ولا يمكن لأحد أن يتخيل ما بذلتموه من جهود إلا من مر بهذه التجربة، فأقول لكم مبروك، أنتم خلف هذا الإنجاز، أنتم أهل الإنجاز.. اليوم نحتفل بقطف ثمرة هذا الإنجاز.. مبروك لكم جميعا»، ناصحاً الخريجين والخريجات بالقول: «أنتم تعملون على علاج المرضى، ولكن هناك جزء من العلاج أريد أن أوصيكم به، فأنا لست طبيبا، ولا ممارسا صحيا، ولكن أقول الكلمة الطيبة هي جزء من العلاج، وجزء من المراحل التي تعملون عليها لشفاء المريض، ويجب أن نعمل على إدخال البهجة على المرضى، والإصغاء لهم، وسماع همومهم، وأن نعيش همّ المريض، ونشعره أننا نشعر بألمه، إضافة لاستخدام الجمل الإيجابية، فقول: المرض يستمر لمدة أسبوع، وستشفى بعد أسبوع، يؤديان نفس المعنى، ولكن وقعهما على النفس مختلف».