أعلن نائب وزير الحج والعمرة الدكتورعبدالفتاح مشاط، أن مستقبل منظومة خدمات الحج والعمرة في ضوء رؤية المملكة 2030، تتضمن تحقيق 3 أهداف إستراتيجية تتلخص في تيسير استضافة المزيد من المعتمرين وتسهيل الوصول إلى الحرمين الشريفين، وكذلك تقديم خدمات ذات جودة عالية لضيوف الرحمن، وإثراء التجربة الدينية والثقافية لهم.
وتطرق في عرضه إلى أهمية محاور النقل والتقنية وتطوير المشاعر المقدسة وتأهيلها للاستخدام طوال العام، بينما ركزت في محور التقنية على البوابات والأساور، والمنصات الإلكترونية إمعانا في تحقيق نسبة كبيرة من أهدافها لتأسيس صناعة الضيافة الحديثة لدعم خدمات واقتصاديات الحج والعمرة.
من جانبه، اقترح عميد معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة والزيارة الدكتور سامي بن ياسين برهمين، في عرض قدمه أمس، استحداث مترو للطواف والسعي بسقف الأدوار المتكررة بمحطات حول المسجد لتوزيع الحشود، يدعمه مطاف متحرك بالسطح، ومسارات متحركة للدخول والخروج، مما يسهم في زيادة الطاقة الاستيعابية للطواف والسعي.
وتضمنت ورقة برهمين، مقترحا لتسهيل قبر الرسول عليه الصلاة والسلام وصاحبيه، والصلاة في الروضة الشريفة، مبينا أنه من المناسب تهيئة مسارات لتسهيل التفويج للروضة والزيارة بالحجز المسبق.
كما تناول أهمية التوجه نحو استخدام الحافلات والشاحنات الكهربائية للنقل الترددي في المشاعر المقدسة، وتطويرعربات معلقة للإسعاف والطوارئ بمنى ومزدلفة وربطه بمستشفيات العاصمة المقدسة، والاستفادة من المخلفات الصلبة من مشروع الإفادة من الهدي والأضاحي لتحقيق بيئة آمنة.
وأشار إلى التوسع بتطبيق مشروع المخيمات الخضراء، وتحسين تجهيزات المبيت بمزدلفة، إضافة إلى تطوير مجمعات خيام متعددة الأدوار يسهل تصنيعها محلياً والتوسع بها حسب الحاجة، وتكييف مجمعات المخيمات المطورة بشبكة المياه المبردة وخزانات الثلج، والتوجه نحو العمائر ذات الاستخدام المشترك «سكني - ضيوف» لاستيعاب الأعداد المتزايدة وتنمية اقتصاد المنطقة.
وتطرق في عرضه إلى أهمية محاور النقل والتقنية وتطوير المشاعر المقدسة وتأهيلها للاستخدام طوال العام، بينما ركزت في محور التقنية على البوابات والأساور، والمنصات الإلكترونية إمعانا في تحقيق نسبة كبيرة من أهدافها لتأسيس صناعة الضيافة الحديثة لدعم خدمات واقتصاديات الحج والعمرة.
من جانبه، اقترح عميد معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة والزيارة الدكتور سامي بن ياسين برهمين، في عرض قدمه أمس، استحداث مترو للطواف والسعي بسقف الأدوار المتكررة بمحطات حول المسجد لتوزيع الحشود، يدعمه مطاف متحرك بالسطح، ومسارات متحركة للدخول والخروج، مما يسهم في زيادة الطاقة الاستيعابية للطواف والسعي.
وتضمنت ورقة برهمين، مقترحا لتسهيل قبر الرسول عليه الصلاة والسلام وصاحبيه، والصلاة في الروضة الشريفة، مبينا أنه من المناسب تهيئة مسارات لتسهيل التفويج للروضة والزيارة بالحجز المسبق.
كما تناول أهمية التوجه نحو استخدام الحافلات والشاحنات الكهربائية للنقل الترددي في المشاعر المقدسة، وتطويرعربات معلقة للإسعاف والطوارئ بمنى ومزدلفة وربطه بمستشفيات العاصمة المقدسة، والاستفادة من المخلفات الصلبة من مشروع الإفادة من الهدي والأضاحي لتحقيق بيئة آمنة.
وأشار إلى التوسع بتطبيق مشروع المخيمات الخضراء، وتحسين تجهيزات المبيت بمزدلفة، إضافة إلى تطوير مجمعات خيام متعددة الأدوار يسهل تصنيعها محلياً والتوسع بها حسب الحاجة، وتكييف مجمعات المخيمات المطورة بشبكة المياه المبردة وخزانات الثلج، والتوجه نحو العمائر ذات الاستخدام المشترك «سكني - ضيوف» لاستيعاب الأعداد المتزايدة وتنمية اقتصاد المنطقة.