يوما بعد يوم تثبت إيران بأنها رأس الشيطان، وما تدخلها السافر في شؤون المغرب من خلال ميليشيا حزب الله الإرهابية، التي تقوم بتدريب عناصر ما يسمى بجماعة «البوليساريو»، إلا نموذج جديد لوجه طهران القبيح، بعد أن زودت «البوليساريو» بمعدات عسكرية وصواريخ، في مشهد شبيه بما قامت به قيادات حزب الله مع المتمردين الحوثيين في اليمن.
المملكة أدانت بشدة التدخل الإيراني في شؤون المغرب، وهو سياسة السعودية وموقفها الثابت والمعتاد والرافض للتدخلات الإيرانية في الشؤون العربية ومنع التمدد الإيراني الطائفي في المنطقة.
ومن الطبيعي أن تتخذ الرباط قراراً بقطع العلاقات الدبلوماسية مع النظام الإيراني الطائفي، خصوصاً أن الرباط تعلم جيداً أن هذا النظام الإرهابي يستهدف أمنها القومي منذ صعود الخميني إلى اليوم، طيلة 40 سنة.
بسبب دعمه لجبهة البوليساريو، لإحداث حالة عدم استقرار أمني في المغرب وتكريس حالة الانشقاق الداخلي، لاستنساخ تجربة نظام الملالي في العراق واليمن وسورية ولبنان، بدعم أذرع النظام الإيراني، وعلى رأسها ميليشيا حزب الله الإرهابية.
والمطالبات تتزايد بتضييق الخناق أكثر على النظام الإيراني وعزله بعد وصوله إلى شمال أفريقيا؛ لأن طهران مستمرة في التدخلات في الشؤون العربية، عطفاً على محاولاتها المستميتة لتصدير العنف والفوضى إلى دول أخرى، بما يمكنها من استهداف الأمن والسلم الاجتماعيين الدوليين ونشر الإرهاب وتحويل الشرق الأوسط إلى منطقة صراع دموي لا نهاية له.
المملكة أدانت بشدة التدخل الإيراني في شؤون المغرب، وهو سياسة السعودية وموقفها الثابت والمعتاد والرافض للتدخلات الإيرانية في الشؤون العربية ومنع التمدد الإيراني الطائفي في المنطقة.
ومن الطبيعي أن تتخذ الرباط قراراً بقطع العلاقات الدبلوماسية مع النظام الإيراني الطائفي، خصوصاً أن الرباط تعلم جيداً أن هذا النظام الإرهابي يستهدف أمنها القومي منذ صعود الخميني إلى اليوم، طيلة 40 سنة.
بسبب دعمه لجبهة البوليساريو، لإحداث حالة عدم استقرار أمني في المغرب وتكريس حالة الانشقاق الداخلي، لاستنساخ تجربة نظام الملالي في العراق واليمن وسورية ولبنان، بدعم أذرع النظام الإيراني، وعلى رأسها ميليشيا حزب الله الإرهابية.
والمطالبات تتزايد بتضييق الخناق أكثر على النظام الإيراني وعزله بعد وصوله إلى شمال أفريقيا؛ لأن طهران مستمرة في التدخلات في الشؤون العربية، عطفاً على محاولاتها المستميتة لتصدير العنف والفوضى إلى دول أخرى، بما يمكنها من استهداف الأمن والسلم الاجتماعيين الدوليين ونشر الإرهاب وتحويل الشرق الأوسط إلى منطقة صراع دموي لا نهاية له.