اختتم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية برنامجه التطوعي الأول في جمهورية إندونيسيا بنجاح الذي استهدف 10000 مستفيد من الأسر الإندونيسية المستحقة وذلك بتوزيع السلال الغذائية لشهر رمضان المبارك في قرية باكو حجي بتانقيرانق وقرية شيبالونق ببانديغلانق بالتنسيق مع معهد العلوم الإسلامية والعربية في إندونيسيا التابع لجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.
وحظي البرنامج الإنساني المقدم من مركز الملك سلمان للإغاثة بتعاون المسؤولين في حكومة إندونيسيا والأهالي في توزيع السلال الغذائية الذين أبدوا فرحتهم بمحتويات السلال الغذائية التي أتت ملبية لرغباتهم حيث عبر رؤساء القرى لفريق المركز عن شكرهم لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده، على دعمهما المستمر للمساعدات التنموية والإنسانية والخيرية.
وقدم مساعد المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عقيل بن جمعان الغامدي شكره للفريق المشارك في نجاح هذه المهمة الإنسانية البالغ عددهم 8 متطوعين، تم اختيارهم بعناية من ضمن قائمة المتقدمين في بوابة التطوع للمركز إضافة إلى المتطوعين من معهد العلوم الإسلامية والعربية بجاكرتا ومن بلديات القرى المستفيدة. كما شكر سفارة المملكة العربية السعودية بجاكرتا وأهالي القرى والجهات الحكومية بإندونيسيا الذين كان لهم دور في النجاح من خلال التنسيق والكشف عن المستحقين والمحتاجين، مشيرا إلى أن المركز عمل بشكل متكامل للوصول إلى المحتاجين الفعليين وتلبية حاجاتهم.
وحظي البرنامج الإنساني المقدم من مركز الملك سلمان للإغاثة بتعاون المسؤولين في حكومة إندونيسيا والأهالي في توزيع السلال الغذائية الذين أبدوا فرحتهم بمحتويات السلال الغذائية التي أتت ملبية لرغباتهم حيث عبر رؤساء القرى لفريق المركز عن شكرهم لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده، على دعمهما المستمر للمساعدات التنموية والإنسانية والخيرية.
وقدم مساعد المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عقيل بن جمعان الغامدي شكره للفريق المشارك في نجاح هذه المهمة الإنسانية البالغ عددهم 8 متطوعين، تم اختيارهم بعناية من ضمن قائمة المتقدمين في بوابة التطوع للمركز إضافة إلى المتطوعين من معهد العلوم الإسلامية والعربية بجاكرتا ومن بلديات القرى المستفيدة. كما شكر سفارة المملكة العربية السعودية بجاكرتا وأهالي القرى والجهات الحكومية بإندونيسيا الذين كان لهم دور في النجاح من خلال التنسيق والكشف عن المستحقين والمحتاجين، مشيرا إلى أن المركز عمل بشكل متكامل للوصول إلى المحتاجين الفعليين وتلبية حاجاتهم.