قضت المحكمة الجزائية المتخصصة في الرياض أمس (الخميس)، بالسجن مددا مختلفة من 4 إلى 14 سنة على مجموعة إرهابية مكونة من 10 عناصر (سعوديين) مرتبطين بتنظيم «داعش» الإرهابي.
وانتهج أعضاء المجموعة المنهج التكفيري المخالف للكتاب والسنة من خلال تكفيرهم الحكومة السعودية وتأييدهم تنظيم «داعش» الإرهابي، وتستر أحدهم على طلب أحد الأشخاص منه الانضمام للعمل داخل المملكة لزعزعة الأمن وارتباطه واجتماعه بعدد ممن ينتهجون المنهج التكفيري المنحرف، وانتقاد أحد المدانين بجرائم إرهابية دخول السعودية في التحالف ضد تنظيم «داعش» ووصفه ذلك بالخطأ.
وحكم على المدعى عليه الأول بالسجن 13 سنة ومنعه من السفر خارج البلاد مدة مماثلة، بعد إدانته بانتهاج المنهج التكفيري من خلال تكفيره ولاة الأمر وتأييده تنظيم «داعش» والأعمال الإرهابية التي قام بها داخل المملكة، وارتباطه واجتماعه بعدد ممن ينتهجون المنهج التكفيري المنحرف المؤيدين لـ«داعش» وعدم إبلاغه الجهات الأمنية عنهم، وافتياته على ولي الأمر من خلال سفره إلى مواطن الصراع بسورية والتحاقه بإحدى الكتائب المقاتلة هناك وتدربه لديها ومشاركته في القتال معها.
وجاء الحكم على المدعى عليه الثاني بالسجن 11 سنة ومنعه من السفر خارج البلاد مدة مماثلة، لتأييده تنظيم «داعش» الإرهابي وارتباطه وتواصله بعدد ممن ينتهجون المنهج التكفيري المنحرف وعلمه بسفر بعضهم إلى سورية وانضمامهم إلى «داعش» وعدم إبلاغه الجهات عنهم ومتابعته عبر أحد برامج التواصل الاجتماعي لمجموعة مؤيدة للتنظيم الإرهابي.
وأدين المدعى عليه الثالث بالسجن 13 سنة ومنعه من السفر للخارج مدة مماثلة، لتأييده «داعش» وتأييده ما يقوم به التنظيم من أعمال إرهابية داخل وخارج المملكة وارتباطه واجتماعه بعدد ممن ينتهجون المنهج التكفيري المنحرف وعلمه بسفر بعضهم إلى مواطن الصراع بسورية وعدم إبلاغه الجهات الأمنية عنهم ومتابعته عبر برنامج التواصل الاجتماعي لعدة مجموعات مؤيدة لـ«داعش» وتخزينه في جواله صورا مؤيدة للتنظيم وأخرى تحمل عناوين كتب لأصحاب الفكر المنحرف.
فيما أدين المدعى عليه الرابع بالسجن 4 سنوات ومنعه من السفر للخارج مدة مماثلة لتستره على قيام أحد الأشخاص بإضافته عبر أحد برامج التواصل الاجتماعي لمجموعات مؤيدة لـ«داعش» وعدم إبلاغ الجهات الأمنية عن ذلك، واجتماعه بعدد من الأشخاص الذين ينتهجون المنهج التكفيري المنحرف مع علمه بمنهجهم.
وحكم على المدعى عليه الخامس بالسجن 4 سنوات ومنعه من السفر للخارج مدة مماثلة لتخزينه ما من شأنه المساس بالنظام العام والآداب العامة في أجهزة الجوال المضبوطة في غرفته الخاصة في المنزل الذي يقيم به وصورا ومقاطع مؤيدة لـ«داعش» وأخرى إباحية وعدم التزامه بالتعليمات داخل السجن وذلك بعدم تجاوبه مع جهة التحقيق ومحاولته مقاومة رجال الأمن.
وأصدر ناظر القضية حكمه على المدعى عليه السادس بالسجن 6 سنوات ومنعه من السفر للخارج مدة مماثلة، لتأييده «داعش» وارتباطه واجتماعه بعدد ممن يؤيدون ذلك التنظيم مع علمه بمنهجهم وعدم إبلاغه الجهات الأمنية عنهم ومتابعته عبر أحد برامج التواصل الاجتماعي لعدة مجموعات مؤيدة للتنظيم الإرهابي، بينما حكم على المدعى عليه السابع بالسجن 11 سنة ومنعه من السفر للخارج مدة مماثلة لانتهاجه المنهج التكفيري من خلال تكفيره ولاة الأمر وتأييده تنظيم «داعش» وانضمامه عبر أحد برامج التواصل الاجتماعي إلى مجموعات مؤيدة للتنظيم الإرهابي.
وصدر الحكم بحق المدعى عليه الثامن بالسجن 7 سنوات ومنعه من السفر للخارج مدة مماثلة، لتأييده «داعش» وانتقاده دخول السعودية في التحالف ضد التنظيم الإرهابي ووصفه ذلك بالخطأ وارتباطه واجتماعه بعدد ممن ينتهجون المنهج التكفيري المنحرف مع علمه بمنهجهم وعدم إبلاغه الجهات الأمنية عنهم، فيما حكم على المدعى عليه التاسع بالسجن 14 عاما ومنعه من السفر للخارج مدة مماثلة، لانتهاجه المنهج التكفيري من خلال تكفيره حكومة المملكة وتأييده تنظيم «داعش» الإرهابي وتستره على طلب أحد الأشخاص منه الانضمام للعمل داخل المملكة لزعزعة الأمن وارتباطه واجتماعه بعدد ممن ينتهجون المنهج التكفيري المنحرف مع علمه بمنهجهم وسفر بعض الأشخاص إلى سورية وانضمامهم لتنظيم «داعش» وعدم إبلاغه الجهات الأمنية عنهم.
وكان الحكم على المدعى عليه العاشر بالسجن 13 سنة ومنعه من السفر للخارج مدة مماثلة لانتهاجه المنهج التكفيري المخالف للكتاب والسنة من خلال تكفيره ولاة الأمر وتأييده تنظيم «داعش» الإرهابي وتأييده ما يقوم به من أعمال إرهابية داخل وخارج المملكة وشروعه في السفر إلى مواطن الفتنة والقتال في سورية للانضمام للتنظيم الإرهابي وارتباطه واجتماعه بعدد ممن ينتهجون المنهج التكفيري المنحرف ويؤيدون «داعش» مع علمه بمنهجهم وعلمه بسفر بعضهم إلى مواطن الصراع بسورية وعدم إبلاغه الجهات الأمنية عنهم.
وانتهج أعضاء المجموعة المنهج التكفيري المخالف للكتاب والسنة من خلال تكفيرهم الحكومة السعودية وتأييدهم تنظيم «داعش» الإرهابي، وتستر أحدهم على طلب أحد الأشخاص منه الانضمام للعمل داخل المملكة لزعزعة الأمن وارتباطه واجتماعه بعدد ممن ينتهجون المنهج التكفيري المنحرف، وانتقاد أحد المدانين بجرائم إرهابية دخول السعودية في التحالف ضد تنظيم «داعش» ووصفه ذلك بالخطأ.
وحكم على المدعى عليه الأول بالسجن 13 سنة ومنعه من السفر خارج البلاد مدة مماثلة، بعد إدانته بانتهاج المنهج التكفيري من خلال تكفيره ولاة الأمر وتأييده تنظيم «داعش» والأعمال الإرهابية التي قام بها داخل المملكة، وارتباطه واجتماعه بعدد ممن ينتهجون المنهج التكفيري المنحرف المؤيدين لـ«داعش» وعدم إبلاغه الجهات الأمنية عنهم، وافتياته على ولي الأمر من خلال سفره إلى مواطن الصراع بسورية والتحاقه بإحدى الكتائب المقاتلة هناك وتدربه لديها ومشاركته في القتال معها.
وجاء الحكم على المدعى عليه الثاني بالسجن 11 سنة ومنعه من السفر خارج البلاد مدة مماثلة، لتأييده تنظيم «داعش» الإرهابي وارتباطه وتواصله بعدد ممن ينتهجون المنهج التكفيري المنحرف وعلمه بسفر بعضهم إلى سورية وانضمامهم إلى «داعش» وعدم إبلاغه الجهات عنهم ومتابعته عبر أحد برامج التواصل الاجتماعي لمجموعة مؤيدة للتنظيم الإرهابي.
وأدين المدعى عليه الثالث بالسجن 13 سنة ومنعه من السفر للخارج مدة مماثلة، لتأييده «داعش» وتأييده ما يقوم به التنظيم من أعمال إرهابية داخل وخارج المملكة وارتباطه واجتماعه بعدد ممن ينتهجون المنهج التكفيري المنحرف وعلمه بسفر بعضهم إلى مواطن الصراع بسورية وعدم إبلاغه الجهات الأمنية عنهم ومتابعته عبر برنامج التواصل الاجتماعي لعدة مجموعات مؤيدة لـ«داعش» وتخزينه في جواله صورا مؤيدة للتنظيم وأخرى تحمل عناوين كتب لأصحاب الفكر المنحرف.
فيما أدين المدعى عليه الرابع بالسجن 4 سنوات ومنعه من السفر للخارج مدة مماثلة لتستره على قيام أحد الأشخاص بإضافته عبر أحد برامج التواصل الاجتماعي لمجموعات مؤيدة لـ«داعش» وعدم إبلاغ الجهات الأمنية عن ذلك، واجتماعه بعدد من الأشخاص الذين ينتهجون المنهج التكفيري المنحرف مع علمه بمنهجهم.
وحكم على المدعى عليه الخامس بالسجن 4 سنوات ومنعه من السفر للخارج مدة مماثلة لتخزينه ما من شأنه المساس بالنظام العام والآداب العامة في أجهزة الجوال المضبوطة في غرفته الخاصة في المنزل الذي يقيم به وصورا ومقاطع مؤيدة لـ«داعش» وأخرى إباحية وعدم التزامه بالتعليمات داخل السجن وذلك بعدم تجاوبه مع جهة التحقيق ومحاولته مقاومة رجال الأمن.
وأصدر ناظر القضية حكمه على المدعى عليه السادس بالسجن 6 سنوات ومنعه من السفر للخارج مدة مماثلة، لتأييده «داعش» وارتباطه واجتماعه بعدد ممن يؤيدون ذلك التنظيم مع علمه بمنهجهم وعدم إبلاغه الجهات الأمنية عنهم ومتابعته عبر أحد برامج التواصل الاجتماعي لعدة مجموعات مؤيدة للتنظيم الإرهابي، بينما حكم على المدعى عليه السابع بالسجن 11 سنة ومنعه من السفر للخارج مدة مماثلة لانتهاجه المنهج التكفيري من خلال تكفيره ولاة الأمر وتأييده تنظيم «داعش» وانضمامه عبر أحد برامج التواصل الاجتماعي إلى مجموعات مؤيدة للتنظيم الإرهابي.
وصدر الحكم بحق المدعى عليه الثامن بالسجن 7 سنوات ومنعه من السفر للخارج مدة مماثلة، لتأييده «داعش» وانتقاده دخول السعودية في التحالف ضد التنظيم الإرهابي ووصفه ذلك بالخطأ وارتباطه واجتماعه بعدد ممن ينتهجون المنهج التكفيري المنحرف مع علمه بمنهجهم وعدم إبلاغه الجهات الأمنية عنهم، فيما حكم على المدعى عليه التاسع بالسجن 14 عاما ومنعه من السفر للخارج مدة مماثلة، لانتهاجه المنهج التكفيري من خلال تكفيره حكومة المملكة وتأييده تنظيم «داعش» الإرهابي وتستره على طلب أحد الأشخاص منه الانضمام للعمل داخل المملكة لزعزعة الأمن وارتباطه واجتماعه بعدد ممن ينتهجون المنهج التكفيري المنحرف مع علمه بمنهجهم وسفر بعض الأشخاص إلى سورية وانضمامهم لتنظيم «داعش» وعدم إبلاغه الجهات الأمنية عنهم.
وكان الحكم على المدعى عليه العاشر بالسجن 13 سنة ومنعه من السفر للخارج مدة مماثلة لانتهاجه المنهج التكفيري المخالف للكتاب والسنة من خلال تكفيره ولاة الأمر وتأييده تنظيم «داعش» الإرهابي وتأييده ما يقوم به من أعمال إرهابية داخل وخارج المملكة وشروعه في السفر إلى مواطن الفتنة والقتال في سورية للانضمام للتنظيم الإرهابي وارتباطه واجتماعه بعدد ممن ينتهجون المنهج التكفيري المنحرف ويؤيدون «داعش» مع علمه بمنهجهم وعلمه بسفر بعضهم إلى مواطن الصراع بسورية وعدم إبلاغه الجهات الأمنية عنهم.