أكد وكيل وزارة التعليم للبعثات المشرف العام على الملحقيات الثقافية الدكتور جاسر بن سليمان الحربش، في حديثه لـ«عكاظ»، أن إطلاق برنامج النخبة لابتعاث الطلاب والطالبات السعوديين إلى الجامعات العشرون وفق التصنيفات الأكاديمية الموثوقة في تخصصات علمية مختلفة، يأتي امتداداً لإهتمام القيادة الرشيدة وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، بأبناء وبنات الوطن، لمواصلة مسيرتهم التعليمية في أرقى وأعرق الجامعات العالمية، لتحقيق متطلبات استراتيجية التنمية الشاملة لبلادنا، من خلال السواعد الوطنية التي تمتلك المهارات التقنية والإبداعية، والكفاءة المطلوبة وفق أرفع المستويات العلمية.
وأوضح الدكتور الحربش، أن التطور السريع الذي تشهده المملكة والانطلاقة القوية نحو مرحلة ما بعد النفط، يتطلب منا أن نضع منهجية جديدة للابتعاث تدعم وتتماشى مع رؤية 2030 الطموحة، وهو الهدف الذي مافتئت وزارة التعليم ممثلة بوزيرها الدكتور أحمد بن محمد العيسى، ونائبه الدكتور عبدالرحمن بن محمد العاصمي، العمل من أجله، وترجمته وكالة البعثات برسم خريطة تنفيذ بدقة متناهية لمسارات جديدة للابتعاث كـ «برنامج النخبة»، وذلك لصناعة مجتمع المعرفة وتوفير كوادر وطنية مميزة تساهم في تحقيق رؤية السعودية 2030.
وشدد الحربش على دعم الطلبة المتميزين والوقوف إلى جانبهم في مواصلة التحصيل العلمي النوعي، حاثاً الجامعات السعودية على استقطاب هذه النخبة من الكفاءات المتميزة والعقول النيرة الدارسين في هذه الجامعات الـ20 العالمية العريقة ضمن برنامج النخبة.
وفي حديثه لـ «عكاظ»، ذكر الملحق الثقافي السعودي بجمهورية سنغافورة والمستشار الأكاديمي لبرنامج النخبة الدكتور عبدالله بن محمد الضلعان، أنه في تميز ورغبة جامحة لتحقيق طموحات رؤية 2030، من خلال حث أبناء وبنات الوطن لعلى الالتحاق بهذه الجامعات العالمية العريقة، للارتقاء بمخرجات برامج الابتعاث الذي تعمل عليه وزارة التعليم ممثلة بوكالة البعثات، وتواصل الليل بالنهار لضمان نجاحه.
وقال الضلعان: "إن الابتعاث إلى الجامعات الموصى بها بحد ذاتها تجربة ثرية، فكيف إذا كان الإبتعاث إلى هذه العشرين جامعة العريقة ذات التجارب الريادية في العالم، فهي بلاشك ستصنع الفرق في حياة أبناء وبنات الوطن في تنمية قدراتهم العلمية والشخصية.
وأوضح الضلعان، أن تطوير برنامج الابتعاث يأتي صيانة للجهود التي تبذلها الدولة، والاستثمار الأمثل للموارد البشرية التي ستساهم في رد الجميل للوطن الذي وفر لهم كل سبل الرعاية والدعم، وتحقيق برامج رؤية 2030 في تحسين نمط حياة المواطنين وجعل المدن السعودية كأفضل المدن للعيش، وسيحقق إنجازات في ملف «التوطين» برفد الدولة بكوادر متميزة، كما يدعم وبقوة شعار «السعودية أولاً».
وأوضح الدكتور الحربش، أن التطور السريع الذي تشهده المملكة والانطلاقة القوية نحو مرحلة ما بعد النفط، يتطلب منا أن نضع منهجية جديدة للابتعاث تدعم وتتماشى مع رؤية 2030 الطموحة، وهو الهدف الذي مافتئت وزارة التعليم ممثلة بوزيرها الدكتور أحمد بن محمد العيسى، ونائبه الدكتور عبدالرحمن بن محمد العاصمي، العمل من أجله، وترجمته وكالة البعثات برسم خريطة تنفيذ بدقة متناهية لمسارات جديدة للابتعاث كـ «برنامج النخبة»، وذلك لصناعة مجتمع المعرفة وتوفير كوادر وطنية مميزة تساهم في تحقيق رؤية السعودية 2030.
وشدد الحربش على دعم الطلبة المتميزين والوقوف إلى جانبهم في مواصلة التحصيل العلمي النوعي، حاثاً الجامعات السعودية على استقطاب هذه النخبة من الكفاءات المتميزة والعقول النيرة الدارسين في هذه الجامعات الـ20 العالمية العريقة ضمن برنامج النخبة.
وفي حديثه لـ «عكاظ»، ذكر الملحق الثقافي السعودي بجمهورية سنغافورة والمستشار الأكاديمي لبرنامج النخبة الدكتور عبدالله بن محمد الضلعان، أنه في تميز ورغبة جامحة لتحقيق طموحات رؤية 2030، من خلال حث أبناء وبنات الوطن لعلى الالتحاق بهذه الجامعات العالمية العريقة، للارتقاء بمخرجات برامج الابتعاث الذي تعمل عليه وزارة التعليم ممثلة بوكالة البعثات، وتواصل الليل بالنهار لضمان نجاحه.
وقال الضلعان: "إن الابتعاث إلى الجامعات الموصى بها بحد ذاتها تجربة ثرية، فكيف إذا كان الإبتعاث إلى هذه العشرين جامعة العريقة ذات التجارب الريادية في العالم، فهي بلاشك ستصنع الفرق في حياة أبناء وبنات الوطن في تنمية قدراتهم العلمية والشخصية.
وأوضح الضلعان، أن تطوير برنامج الابتعاث يأتي صيانة للجهود التي تبذلها الدولة، والاستثمار الأمثل للموارد البشرية التي ستساهم في رد الجميل للوطن الذي وفر لهم كل سبل الرعاية والدعم، وتحقيق برامج رؤية 2030 في تحسين نمط حياة المواطنين وجعل المدن السعودية كأفضل المدن للعيش، وسيحقق إنجازات في ملف «التوطين» برفد الدولة بكوادر متميزة، كما يدعم وبقوة شعار «السعودية أولاً».