أصدرت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني خلال الربع الأول من العام الحالي، 15 ترخيصاً جديداً لدور الإيواء السياحي بمحافظة الطائف، شملت وحدات سكنية مفروشة جديدة تعزز منظومة السكن السياحي بمختلف فئاته بمدينة الورد، وتفتح المجال للمزيد من خيارات السكن للزوار والمصطافين والسائحين.
وأوضح مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالطائف الدكتور علي آل زايد، سعي الهيئة لدعم كافة الاستثمارات التي تسهم في توفير المزيد من الخدمات والمرافق السياحية في المحافظة.
وأشار إلى توقعات بنمو الإقبال السياحي على الطائف خلال صيف العام الحالي، ما يزيد معه تشغيل الفنادق والشقق الفندقية والنزل الريفية السياحية والوحدات المفروشة، علاوة على القرى السياحية والمنتجعات والموتيلات، مؤكداً أهمية الالتزام بالمعايير واللوائح المنظمة لعمل دور الإيواء السياحي وفق تصنيف كل فئة.
يذكر أن الطائف شهدت خلال العام المنصرم إقبالاً سياحياً لافتاً، وتواكب ذلك مع تطور نوعي في الفكر السياحي وفي الثقافة السياحية لدى المستثمرين ورجال الأعمال، وقد عززت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني دورها في تنمية الاستثمارات القائمة، وفتح المزيد من فرص الاستثمار السياحي أمام رجال الأعمال، من خلال تقديم برامج توعوية وتثقيفية لمختلف قطاعات المجتمع تهدف لتحقيق رؤية المملكة 2030، وتوفير البدائل الاستثمارية في مشاريع سياحية رائدة كبديل إستراتيجي يزيد من نمو هذا القطاع الحيوي، ويفتح المزيد من فرص العمل أمام الشباب.
وأوضح مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالطائف الدكتور علي آل زايد، سعي الهيئة لدعم كافة الاستثمارات التي تسهم في توفير المزيد من الخدمات والمرافق السياحية في المحافظة.
وأشار إلى توقعات بنمو الإقبال السياحي على الطائف خلال صيف العام الحالي، ما يزيد معه تشغيل الفنادق والشقق الفندقية والنزل الريفية السياحية والوحدات المفروشة، علاوة على القرى السياحية والمنتجعات والموتيلات، مؤكداً أهمية الالتزام بالمعايير واللوائح المنظمة لعمل دور الإيواء السياحي وفق تصنيف كل فئة.
يذكر أن الطائف شهدت خلال العام المنصرم إقبالاً سياحياً لافتاً، وتواكب ذلك مع تطور نوعي في الفكر السياحي وفي الثقافة السياحية لدى المستثمرين ورجال الأعمال، وقد عززت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني دورها في تنمية الاستثمارات القائمة، وفتح المزيد من فرص الاستثمار السياحي أمام رجال الأعمال، من خلال تقديم برامج توعوية وتثقيفية لمختلف قطاعات المجتمع تهدف لتحقيق رؤية المملكة 2030، وتوفير البدائل الاستثمارية في مشاريع سياحية رائدة كبديل إستراتيجي يزيد من نمو هذا القطاع الحيوي، ويفتح المزيد من فرص العمل أمام الشباب.