يدشن أمير منطقة المدينة المنورة ورئيس هيئة تطوير المدينة المنورة فيصل بن سلمان مساء اليوم مؤتمر «أنسنة المدن» بمشاركة 47 خبيراً محلياً وعالمياً مختصين في تخطيط وتطوير المدن والمواقع العامة ويمثلون 14 دولة تشمل المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية وكندا وهولندا والسويد وألمانيا واليونان وسنغافورة وإندونيسيا والبحرين والإمارات العربية المتحدة ومصر والأردن وذلك في قاعة المؤتمرات الرئيسية بجامعة طيبة.
ويهدف المؤتمر الذي يضم 20 جلسة نقاشية تستعرض العروض والحالات الدراسية والنقاشات المفتوحة حول أنسنة المد، إلى أن يكون منصة للقيادات الإدارية المحلية وصنّاع السياسات والباحثين في القطاعين الحكومي والخاص والمهتمين بأنسنة المدن وجعلها أكثر ملاءمة لاحتياجات السكان وتطلعاتهم بما يتواءم مع رؤية 2030، واستعراض التوجهات العالمية الحالية في مجالات أنسنة المدن والمدن الحية بالإضافة إلى الوسائل الحديثة في تطوير المواقع العامة ومراكز المدن والأحياء وتحسين الفراغات الحضرية ورفع مستوى جودة الحياة العمرانية وذلك لجعل المُدن صديقة للإنسان.
ويستعرض المشاركون في المؤتمر عدداً من المحاور الرئيسية تتضمن محوراً خاصاً بالمدن الإنسانية، ويناقشون المبادئ والممارسات في هذا الجانب بالإضافة إلى استعراض إدارة المدن الإنسانية ودور السلطات المحلية في المحور الثاني، وتسليط الضوء على تخطيط وتصميم المدن الانسانية ودور الأماكن العامة والفراغات المفتوحة، وبحث تمويل المدن الإنسانية، مناقشة دمج الاستدامة البيئية مع برامج الأنسنة في المحور السابع وسيشتمل المحور الثامن والأخير على مناقشة دور الثقافة والتعليم في أنسنة المدن.
كما يتناول المؤتمر التوجهات الحالية والخبرات المكتسبة في مشاريع ومبادرات أنسنة المدينة المنورة التي تقوم على تنفيذها هيئة تطوير المنطقة، وأفضل وسائل تطوير المدن والآليات المحلية والدولية المناسبة لتطوير المدن لتكون ملائمة لحياة الإنسان والعيش بها، وبحث الإمكانات المتاحة لتطويرها إلى جانب بحث سبل تحفيز القطاعات والمجتمعات للمشاركة في مبادرات ومشاريع أنسنة المدن.
ويهدف المؤتمر الذي يضم 20 جلسة نقاشية تستعرض العروض والحالات الدراسية والنقاشات المفتوحة حول أنسنة المد، إلى أن يكون منصة للقيادات الإدارية المحلية وصنّاع السياسات والباحثين في القطاعين الحكومي والخاص والمهتمين بأنسنة المدن وجعلها أكثر ملاءمة لاحتياجات السكان وتطلعاتهم بما يتواءم مع رؤية 2030، واستعراض التوجهات العالمية الحالية في مجالات أنسنة المدن والمدن الحية بالإضافة إلى الوسائل الحديثة في تطوير المواقع العامة ومراكز المدن والأحياء وتحسين الفراغات الحضرية ورفع مستوى جودة الحياة العمرانية وذلك لجعل المُدن صديقة للإنسان.
ويستعرض المشاركون في المؤتمر عدداً من المحاور الرئيسية تتضمن محوراً خاصاً بالمدن الإنسانية، ويناقشون المبادئ والممارسات في هذا الجانب بالإضافة إلى استعراض إدارة المدن الإنسانية ودور السلطات المحلية في المحور الثاني، وتسليط الضوء على تخطيط وتصميم المدن الانسانية ودور الأماكن العامة والفراغات المفتوحة، وبحث تمويل المدن الإنسانية، مناقشة دمج الاستدامة البيئية مع برامج الأنسنة في المحور السابع وسيشتمل المحور الثامن والأخير على مناقشة دور الثقافة والتعليم في أنسنة المدن.
كما يتناول المؤتمر التوجهات الحالية والخبرات المكتسبة في مشاريع ومبادرات أنسنة المدينة المنورة التي تقوم على تنفيذها هيئة تطوير المنطقة، وأفضل وسائل تطوير المدن والآليات المحلية والدولية المناسبة لتطوير المدن لتكون ملائمة لحياة الإنسان والعيش بها، وبحث الإمكانات المتاحة لتطويرها إلى جانب بحث سبل تحفيز القطاعات والمجتمعات للمشاركة في مبادرات ومشاريع أنسنة المدن.