أعرب أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد عن فخر كل السعوديين والإماراتيين بالقيادتين اللتين تقدمان أعظم نموذج للعلاقات الوثيقة بروابط الإخاء وحسن الجوار.
وأكد أثناء استقباله في مكتبه بديوان الإمارة، اليوم (الإثنين)، قائد القوة الإماراتية المشاركة في تحالف دعم الشرعية في اليمن العقيد ركن عوض بن سالم الساعدي، نبل المهمة التي يؤديها الرجال البواسل في التحالف، من أجل صون العروبة في اليمن الشقيق، منوها بما تقدمه القوة المشاركة من دولة الإمارات العربية المتحدة من بطولات وتضحيات، تؤكد بوضوح وحدة المصير بين المملكة والإمارات، التي تشهد لها دماء السعوديين والإماراتيين التي امتزجت في ساحات الشرف والعزة والكرامة.
من جهته، أشاد قائد القوة الإماراتية بما يعيشه أهالي منطقة نجران من طمأنينة، رغم استهداف المنطقة بالصواريخ الباليستية، ليجيبه أمير نجران بقوله: «إن ما يعيشه أبناء نجران من طمأنينة جاء لثقتهم بالله وإيمانهم به، ثم ثقتهم بالرجال الثابتين على الجبهة»، داعيا الله أن يثبتهم لنصرة الحق، وأن يتغمد الشهداء منهم بواسع رحمته، ويعجل بشفاء المصابين.
من جهة أخرى، أكد أمير منطقة نجران أهمية دور المؤسسات المتخصصة بشؤون الأسرة في تعزيز روابط المجتمع، وإصلاح ذات البين، ومعالجة المشكلات، وتأمين الاستقرار الاجتماعي، منوها بما نص عليه النظام الأساسي للحكم «بأن الأسرة هي نواة المجتمع السعودي».
وأشاد لدى اطلاعه على الخطة التشغيلية لجمعية التنمية الأسرية بالمنطقة (سعداء)، في مكتبه بديوان الإمارة أمس، بالجهود التي بذلها مجلس إدارة الجمعية لبلورة أهدافها وسبل تحقيقها، والإنجازات التي حققها المجلس منذ عام من تأسيس الجمعية.
واستعرض الأمير جلوي بن عبدالعزيز خطة ورشة العمل المزمع تنظيمها تحت عنوان «الأسرة.. نماء وازدهار»، بمشاركة الجهات الحكومية والأهلية المعنية بحاجات الأسرة ورعايتها، عرضها رئيس مجلس الإدارة هاشم بن مستور الشريف.
وأكد أثناء استقباله في مكتبه بديوان الإمارة، اليوم (الإثنين)، قائد القوة الإماراتية المشاركة في تحالف دعم الشرعية في اليمن العقيد ركن عوض بن سالم الساعدي، نبل المهمة التي يؤديها الرجال البواسل في التحالف، من أجل صون العروبة في اليمن الشقيق، منوها بما تقدمه القوة المشاركة من دولة الإمارات العربية المتحدة من بطولات وتضحيات، تؤكد بوضوح وحدة المصير بين المملكة والإمارات، التي تشهد لها دماء السعوديين والإماراتيين التي امتزجت في ساحات الشرف والعزة والكرامة.
من جهته، أشاد قائد القوة الإماراتية بما يعيشه أهالي منطقة نجران من طمأنينة، رغم استهداف المنطقة بالصواريخ الباليستية، ليجيبه أمير نجران بقوله: «إن ما يعيشه أبناء نجران من طمأنينة جاء لثقتهم بالله وإيمانهم به، ثم ثقتهم بالرجال الثابتين على الجبهة»، داعيا الله أن يثبتهم لنصرة الحق، وأن يتغمد الشهداء منهم بواسع رحمته، ويعجل بشفاء المصابين.
من جهة أخرى، أكد أمير منطقة نجران أهمية دور المؤسسات المتخصصة بشؤون الأسرة في تعزيز روابط المجتمع، وإصلاح ذات البين، ومعالجة المشكلات، وتأمين الاستقرار الاجتماعي، منوها بما نص عليه النظام الأساسي للحكم «بأن الأسرة هي نواة المجتمع السعودي».
وأشاد لدى اطلاعه على الخطة التشغيلية لجمعية التنمية الأسرية بالمنطقة (سعداء)، في مكتبه بديوان الإمارة أمس، بالجهود التي بذلها مجلس إدارة الجمعية لبلورة أهدافها وسبل تحقيقها، والإنجازات التي حققها المجلس منذ عام من تأسيس الجمعية.
واستعرض الأمير جلوي بن عبدالعزيز خطة ورشة العمل المزمع تنظيمها تحت عنوان «الأسرة.. نماء وازدهار»، بمشاركة الجهات الحكومية والأهلية المعنية بحاجات الأسرة ورعايتها، عرضها رئيس مجلس الإدارة هاشم بن مستور الشريف.