نفذت جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن ممثلة بمركز الأبحاث الواعدة في البحوث الاجتماعية ودراسات المرأة، الورشة التحضيرية الأولى للمعرض الفني المصاحب لمؤتمر «المرأة السعودية.. الحاضر والمستقبل» في إطار الاستعداد للمؤتمر الأول لدراسات المرأة السعودية، المتوقع عقده العام القادم.
وانقسمت الورشة إلى قسمين، الأول ضم محاضرتين: «النسوية في الفن، ما بين الحاضر والخيال» قدمتها الدكتورة إيمان سلامة، وتناولت المحاضرة الثانية عنوان المركز ودوره في تسليط الضوء على تمكين المرأة في جميع الجوانب، من تقديم نائب المركز الدكتورة ندى الركف.
أما القسم الثاني من الورشة فكان عبارة عن جلسة عصف ذهني لمناقشة واقع المرأة السعودية الحالي من منظور رؤية ٢٠٣٠ ومستقبلها، بإشراف الدكتورة مروة المصري، واستهدفت الورشة التحضيرية الطالبات المتميزات من قسم الفنون البصرية في كلية التصاميم والفنون بالجامعة، من أجل تعريفهن على مجال دراسات المرأة العالمي، ومجهوداتها في الساحة الفنية، العالمية، والإقليمية، وفعاليات مركز الأبحاث الواعدة في البحوث الاجتماعية ودراسات المرأة بالجامعة من أجل توجيه إبداعاتهم نحو المرأة السعودية، ودورها الريادي، والاجتماعي، في ظل التغيرات الثقافية، والحضارية، حيث إن الفن له القدرة على عبر الحدود الزمانية، والمكانية إلى آفاق إبداعية ملهمة، تخاطب العقل والحواس.
وستعرض الطالبات نتاج أعمالهن بالورشة في معرض فني متخصص، يقدم منظورا للحاضر والمستقبل عن المرأة السعودية بلغة وصياغة فنية مبنية على الوعي بالدراسات والأبحاث الاجتماعية في مجال المرأة.
وانقسمت الورشة إلى قسمين، الأول ضم محاضرتين: «النسوية في الفن، ما بين الحاضر والخيال» قدمتها الدكتورة إيمان سلامة، وتناولت المحاضرة الثانية عنوان المركز ودوره في تسليط الضوء على تمكين المرأة في جميع الجوانب، من تقديم نائب المركز الدكتورة ندى الركف.
أما القسم الثاني من الورشة فكان عبارة عن جلسة عصف ذهني لمناقشة واقع المرأة السعودية الحالي من منظور رؤية ٢٠٣٠ ومستقبلها، بإشراف الدكتورة مروة المصري، واستهدفت الورشة التحضيرية الطالبات المتميزات من قسم الفنون البصرية في كلية التصاميم والفنون بالجامعة، من أجل تعريفهن على مجال دراسات المرأة العالمي، ومجهوداتها في الساحة الفنية، العالمية، والإقليمية، وفعاليات مركز الأبحاث الواعدة في البحوث الاجتماعية ودراسات المرأة بالجامعة من أجل توجيه إبداعاتهم نحو المرأة السعودية، ودورها الريادي، والاجتماعي، في ظل التغيرات الثقافية، والحضارية، حيث إن الفن له القدرة على عبر الحدود الزمانية، والمكانية إلى آفاق إبداعية ملهمة، تخاطب العقل والحواس.
وستعرض الطالبات نتاج أعمالهن بالورشة في معرض فني متخصص، يقدم منظورا للحاضر والمستقبل عن المرأة السعودية بلغة وصياغة فنية مبنية على الوعي بالدراسات والأبحاث الاجتماعية في مجال المرأة.